"آخر ليالي البشر" جديد الكاتبة مريم أحمد علي عن "تشكيل"
صدر حديثا عن دار تشكيل للنشر والتوزيع رواية "آخر ليالي البشر" للكاتبة الشابة مريم أحمد علي، حيث تطرحها الدار في المكتبات ومنافذ بيعها المختلفة للجمهور.
ومن المقرر أن تقيم دار تشكيل حفل إطلاق للرواية الجديدة في إحدى المكتبات خلال الفترة المقبلة.
وتقول الكاتبة مريم أحمد علي عن الرواية الجديدة: "آخر ليالي البشر تنتمي لأسلوب الكتابة الاجتماعية الإنسانية والتي تركز على التجارب التي نخوضها في حياتنا اليومية وتؤثر فينا.. كما أن اسم الرواية مأخوذ عن أحد المشاهد التي تتواجد بها".
ومن أجواء رواية "آخر ليالي البشر": "وهو غارقٌ في محيط أفكاره بدأ يسمع شيئًا غير معتادٍ من حوله، وكأنه إعلان لشيءٍ ما في مكبر صوتٍ يقترب منهم شيئًا فشيئًا. خرج طارق من خيمته وبجانبه فريدة ليستوضحا الأمر أيضًا… الكل يجمع أفراد الخيمة الخاصة به وينتظر عربات الإخلاء".
ونتابع: "أخذ الصوت يقترب وتتكرر الجملة مرارًا؛ التفت سليم حوله ليجد الجميع يجمعون كل ما يخصهم من أفراد أو أشياء. انسحب بهدوءٍ ودخل إلى خيمته، وهمس في أذن ليلى حتى تستيقظ على ما لم يتوقع أحدٌ منهم حدوثه على الإطلاق!".
وتعد رواية "آخر ليالي البشر" ثاني الأعمال الروائية لمريم أحمد علي، حيث صدر لها العام الماضي رواية "البعض لا يرحل أبدا"، والتي حققت نسب مبيعات عالية وإقبال جماهيري كبير، خلال مشاركتها في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السابقة.
ومن أجواء رواية "البعض لا يرحل أبدا" :" لن يكون الغد أفضل من البارحة.. فالغد أقرب مما ندعي .. هذه المرة ترك لها هذه الرسالة.. وبأسفلها نفس رقم الهاتف مرة أخرى.. أمسكت بهاتفها وكتبت الرقم للمرة المليون.. وعاودت الاتصال ولكن الهاتف مازال مغلقا".
ومن المقرر أن تقيم دار تشكيل حفل إطلاق للرواية الجديدة في إحدى المكتبات خلال الفترة المقبلة.
وتقول الكاتبة مريم أحمد علي عن الرواية الجديدة: "آخر ليالي البشر تنتمي لأسلوب الكتابة الاجتماعية الإنسانية والتي تركز على التجارب التي نخوضها في حياتنا اليومية وتؤثر فينا.. كما أن اسم الرواية مأخوذ عن أحد المشاهد التي تتواجد بها".
ومن أجواء رواية "آخر ليالي البشر": "وهو غارقٌ في محيط أفكاره بدأ يسمع شيئًا غير معتادٍ من حوله، وكأنه إعلان لشيءٍ ما في مكبر صوتٍ يقترب منهم شيئًا فشيئًا. خرج طارق من خيمته وبجانبه فريدة ليستوضحا الأمر أيضًا… الكل يجمع أفراد الخيمة الخاصة به وينتظر عربات الإخلاء".
ونتابع: "أخذ الصوت يقترب وتتكرر الجملة مرارًا؛ التفت سليم حوله ليجد الجميع يجمعون كل ما يخصهم من أفراد أو أشياء. انسحب بهدوءٍ ودخل إلى خيمته، وهمس في أذن ليلى حتى تستيقظ على ما لم يتوقع أحدٌ منهم حدوثه على الإطلاق!".
وتعد رواية "آخر ليالي البشر" ثاني الأعمال الروائية لمريم أحمد علي، حيث صدر لها العام الماضي رواية "البعض لا يرحل أبدا"، والتي حققت نسب مبيعات عالية وإقبال جماهيري كبير، خلال مشاركتها في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السابقة.
ومن أجواء رواية "البعض لا يرحل أبدا" :" لن يكون الغد أفضل من البارحة.. فالغد أقرب مما ندعي .. هذه المرة ترك لها هذه الرسالة.. وبأسفلها نفس رقم الهاتف مرة أخرى.. أمسكت بهاتفها وكتبت الرقم للمرة المليون.. وعاودت الاتصال ولكن الهاتف مازال مغلقا".
