سامح شكري: احتفالية كبرى بالإسكندرية لتسليم 1409 عربات قطارات مجرية لمصر
قال سامح شكري وزيـر الخـارجـيـة، إن هناك تنسيقا مع المجر من أجل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين واكتشاف المزيد من مجالات التعاون لصالح الشعبين. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى مشترك مع بيتر سيارتو، وزير خارجية المجر، في مقر وزارة الخارجية بالقاهرة اليوم.
وأشار إلى أنه تم التوقيع على اتفاقيتين الأولى الخاصة بالمجال التنموي والأخرى بالمتحف الزراعى المصرى.
ونوه إلى المنح الدراسية المجرية للطلبة المصريين.. مشيرا إلى أنه تم بحث التعاون تلماجارى بين البلادين.
وأوضح أن المجر وفرت لمصر 1409عربات قطار لتطوير السكك الحديدية للجانب المصرى.
وأشار إلى التعاون المصرى المجرى فى مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية مضيفا أن مصر أوقفت المسار الخاص بالهجرة الشرعية للجانب الأوروبى ويحظى ذلك بتقدير أوروبى ومجرى.
ويشارك فى احتفالية تسليم القطارات لمصر فى محافظة الاسكندرية.
وأستقبل وزير الخارجية سامح شكري، نظيره المجري بيتر سيارتو، اليوم، بمقر وزارة الخارجية فى القاهرة.
وعقد شكري جلسة مباحثات مع نظيره المجري حول العلاقات الثنائية بين البلدين ومستجدات الأوضاع، كما سيُعقد مؤتمر صحفي مشترك بين الجانبين بعد انتهاء جلسة المباحثات.
و كان وزير الخارجية شارك في جلسة الإحاطة التي عقدها السفير حمدى سند لوزا، نائب وزير الخارجية للشئون الإفريقية، والسفير أحمد عبد اللطيف مدير عام مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، وذلك لاطلاع وسائل الإعلام على أهم ملامح منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين في نسخته الثانية، والتي تعقد افتراضيا خلال الفترة من 1-5 مارس 2021.
وقال السفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير شكري أكد خلال اللقاء حرص مصر على عقد النسخة الثانية من المنتدى، الذي يمثل منصة يتم من خلالها تناول حلولاً أفريقية للتحديات التي تواجهها دول القارة، خاصةً في مجالات السلم والأمن والتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن عقد المنتدى في هذا التوقيت يكتسب أهمية خاصة في هذه المرحلة الدقيقة التي تعمل فيها القارة على مواجهة تداعيات جائحة كورونا والتحديات الاقتصادية والاجتماعية المتعددة التي نتجت عنها.
وأضاف المتحدث الرسمي أن وزير الخارجية تطرق كذلك إلى الاهتمام التي توليه الدولة المصرية لقضية مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، بما في ذلك في القارة الأفريقية، باعتبارها تمثل تهديداً مشتركاً للسلم والأمن الإقليميين والدوليين.
وأشار إلى أن مصر تتعامل مع هذه القضية على المستويين الثنائي ومتعدد الأطراف، من خلال مقاربة شاملة تتناول كافة جوانب الإرهاب والتطرف.
وأشار إلى أنه تم التوقيع على اتفاقيتين الأولى الخاصة بالمجال التنموي والأخرى بالمتحف الزراعى المصرى.
ونوه إلى المنح الدراسية المجرية للطلبة المصريين.. مشيرا إلى أنه تم بحث التعاون تلماجارى بين البلادين.
وأوضح أن المجر وفرت لمصر 1409عربات قطار لتطوير السكك الحديدية للجانب المصرى.
وأشار إلى التعاون المصرى المجرى فى مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية مضيفا أن مصر أوقفت المسار الخاص بالهجرة الشرعية للجانب الأوروبى ويحظى ذلك بتقدير أوروبى ومجرى.
ويشارك فى احتفالية تسليم القطارات لمصر فى محافظة الاسكندرية.
وأستقبل وزير الخارجية سامح شكري، نظيره المجري بيتر سيارتو، اليوم، بمقر وزارة الخارجية فى القاهرة.
وعقد شكري جلسة مباحثات مع نظيره المجري حول العلاقات الثنائية بين البلدين ومستجدات الأوضاع، كما سيُعقد مؤتمر صحفي مشترك بين الجانبين بعد انتهاء جلسة المباحثات.
و كان وزير الخارجية شارك في جلسة الإحاطة التي عقدها السفير حمدى سند لوزا، نائب وزير الخارجية للشئون الإفريقية، والسفير أحمد عبد اللطيف مدير عام مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، وذلك لاطلاع وسائل الإعلام على أهم ملامح منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين في نسخته الثانية، والتي تعقد افتراضيا خلال الفترة من 1-5 مارس 2021.
وقال السفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير شكري أكد خلال اللقاء حرص مصر على عقد النسخة الثانية من المنتدى، الذي يمثل منصة يتم من خلالها تناول حلولاً أفريقية للتحديات التي تواجهها دول القارة، خاصةً في مجالات السلم والأمن والتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن عقد المنتدى في هذا التوقيت يكتسب أهمية خاصة في هذه المرحلة الدقيقة التي تعمل فيها القارة على مواجهة تداعيات جائحة كورونا والتحديات الاقتصادية والاجتماعية المتعددة التي نتجت عنها.
وأضاف المتحدث الرسمي أن وزير الخارجية تطرق كذلك إلى الاهتمام التي توليه الدولة المصرية لقضية مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، بما في ذلك في القارة الأفريقية، باعتبارها تمثل تهديداً مشتركاً للسلم والأمن الإقليميين والدوليين.
وأشار إلى أن مصر تتعامل مع هذه القضية على المستويين الثنائي ومتعدد الأطراف، من خلال مقاربة شاملة تتناول كافة جوانب الإرهاب والتطرف.
