قذائف الإنجازات لا تتوقف
سنوات عديدة من سوء
التخطيط والفساد المحلي مرت على مدينة القاهرة، تتحملها الأنظمة السابقة والتي تسببت
في ظهور مخالفات البناء بأشكالها المتعددة ، وبالشكل الذي يندي له الجبين في غياب الرقابة
من الجهات المسئولة.. لقد كانت القاهرة زمان من أجمل مدن العالم، وتظهر بها معالم الجمال
والنظافة، وهو ما جعلها تفوز بجائزة أجمل مدن العالم في عامي 1925 1948وحصلت على
وسام أجمل وأنظف مدينة في حوض البحر المتوسط وأوروبا..
ولكن في غياب الضمائر تراجعت وتشوهت صورتها.. اليوم فكر جديد وطموح لا حدود له وعمل متواصل في عهد الرئيس السيسي، الذي قرر الإصلاح والتطوير من أجل بناء مصر الجديدة، ولا يغض الطرف عن تطوير المناطق العشوائية وغير الآمنة وغير المخططة المنتشرة على مستوى الجمهورية من كافة الجوانب، وتوفير سبل الحياة الكريمة للأسر القاطنة داخلها..
مؤامرات الخونة والطغاة.. لا تتوقف!
لأول مرة نرى رئيسا يتفقد المشروعات القومية بشكل دوري لحين الانتهاء منها، ويتفقد المناطق العشوائية غير المخططة، ويصدر التعليمات بشأنها دون أن يضار أحد وامتد الأمر لكافة المدن المصرية بما فيها القري المحيطة بها.. الرئيس السيسي رفع راية التطوير والبناء مهما كانت التكلفة واستعاد المكانة العالمية لمدينة القاهرة التي شهدت في السنوات الماضية أعلي معدلات الفساد في البناء والاستيلاء على ممتلكات الدولة.. على العموم مسيرة التطوير لا تتوقف ومصر تتغير إلى الأفضل، وهو ما يثير فزع وغضب أعداء الوطن الذين تصوب لهم قذائف الإنجازات والنجاحات.
آخر المشوار
اجتماع السواعد يبني الوطن، واجتماع القلوب يخفف المحن.
ولكن في غياب الضمائر تراجعت وتشوهت صورتها.. اليوم فكر جديد وطموح لا حدود له وعمل متواصل في عهد الرئيس السيسي، الذي قرر الإصلاح والتطوير من أجل بناء مصر الجديدة، ولا يغض الطرف عن تطوير المناطق العشوائية وغير الآمنة وغير المخططة المنتشرة على مستوى الجمهورية من كافة الجوانب، وتوفير سبل الحياة الكريمة للأسر القاطنة داخلها..
مؤامرات الخونة والطغاة.. لا تتوقف!
لأول مرة نرى رئيسا يتفقد المشروعات القومية بشكل دوري لحين الانتهاء منها، ويتفقد المناطق العشوائية غير المخططة، ويصدر التعليمات بشأنها دون أن يضار أحد وامتد الأمر لكافة المدن المصرية بما فيها القري المحيطة بها.. الرئيس السيسي رفع راية التطوير والبناء مهما كانت التكلفة واستعاد المكانة العالمية لمدينة القاهرة التي شهدت في السنوات الماضية أعلي معدلات الفساد في البناء والاستيلاء على ممتلكات الدولة.. على العموم مسيرة التطوير لا تتوقف ومصر تتغير إلى الأفضل، وهو ما يثير فزع وغضب أعداء الوطن الذين تصوب لهم قذائف الإنجازات والنجاحات.
آخر المشوار
اجتماع السواعد يبني الوطن، واجتماع القلوب يخفف المحن.