5 عقوبات تنتظر هشام نصر بعد قرار إيقافه.. تعرف عليها
ينتظر هشام نصر رئيس مجلس إدارة اتحاد كرة اليد، رصاصة الرحمة من مسئولي الاتحاد الدولي للعبة برئاسة الدكتور حسن مصطفي، بالإيقاف لمدة عام، بسبب المخالفات التي ارتكبها خلال استضافة مصر لمنافسات بطولة العالم للرجال في نسختها رقم 27.
وشهدت الساعات الماضية، صدور قرار من المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي بإيقاف هشام نصر لمدة عام، ويتم حاليا عرض القرار على اللجنة القانونية لاعتماده وإقراره قبل إعلانه بشكل رسمي.
ومن المقرر أن يتسبب القرار في تكبيد هشام نصر عددا كبيرا من الخسائر نستعرضها خلال التقرير التالي:
الخروج من الباب الضيق
سيسفر قرار إيقاف هشام نصر وإبعاده عن منصبه، محو كل الإنجازات التي تحققت خلال ولايته ونسبها لنفسه، وأبرزها المركز السابع في بطولة العالم للكبار ولقب بطولة العالم للناشئين وأيضا المركز الثالث في بطولة العالم للشباب، فضلا عن فوز منتخبات الناشئين والشباب والرجال بالألقاب الأفريقية.
خسارة مقعده في الاتحاد
كما أن القرار سيترتب عليه خسارة منصبه كرئيس للاتحاد المصري، وسيتم تعيين رئيس مؤقت لحين إجراء الانتخابات، والمقرر لها عقب انتهاء أولمبياد طوكيو 2021.
الفصل من اللجنة الأولمبية
كما أن قرار الإيقاف سيترتب عليه أن يخسر هشام نصر عضويته في مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، حيث سيكون قرار الإيقاف ساري على تقلد أي منصب رياضي داخل أو خارج مصر.
الحرمان من الانتخابات
إيقاف هشام نصر لمدة عام سيحرمه أيضا من خوض انتخابات اتحاد كرة اليد المقبلة، والمقرر إقامتها في غضون 8 شهور من الآن، وهو ما يعني اختفائه عن الساحة لـ5 سنوات على الأقل.
قتل التطلعات
هشام نصر كان لديه أيضا تطلعات بشغل عدد من المناصب الدولية والقارية خلال الفترة المقبلة، وقرار الإيقاف سيكون بمثابة الصخرة التي تحطمت عليها كل هذه التطلعات.
أزمات هشام نصر مع الاتحاد الدولي بدأت منذ وقت مبكر، حيث سبق وأن تسبب الأول في توريط حسن مصطفى رئيس الدولي لكرة اليد، في أزمة مع النادي الأهلي وجماهيره.
خرج هشام نصر وأعلن أن قرار استكمال منافسات دوري الموسم الماضي بالقوائم القديمة، جاء بفتوى من الاتحاد الدولي والدكتور حسن مصطفى، وهو ما ترتب عليه وضع الأخير في مواجهة مع النادي الأهلي وجماهيره.
حسن مصطفى خرج حينها وأعلن نفيه لكل ادعاءات هشام نصر ومجلس إدارة اتحاد كرة اليد، وأن الاتحاد الدولي لم يتلق أي مخاطبات في هذا الشأن، وأن ما كل ما قيل حينها تم تحريفه من أجل توريط الاتحاد الدولي في الأزمة.
لم تكن تلك الواقعة هي الوحيدة في مشوار أزمات هشام نصر وحسن مصطفى، حيث شهدت منافسات بطولة العالم الأخيرة التي استضافتها مصر، أزمة جديدة وكانت بمنزلة القشة التي قسمت ظهر البعير و دقت آخر مسمار في نعش هشام نصر.
هشام نصر خلال منافسات بطولة العالم وعقب انتهاء مباراة مصر والسويد في ختام جولات الدور الأول والتي خسرها منتخبنا، أعلن أن المنتخب تعرض لظلم تحكيمي بين، وأن حكام البطولة والتي تم تعيينها من جانب الاتحاد الدولي للعبة تعمدت خسارة منتخبنا.
وبالفعل تقدم الاتحاد المصري حينها بشكوى رسمية ضد حكام المباراة، وهو ما وضع حسن مصطفى في موقف حرج أمام الجماهير المصرية، وبات هو المتسبب الرئيسي في خسارة منتخبنا للمباراة وتغيير مساره في البطولة.
المباراة بشهادة خبراء التحليل وعدد من المدربين، لم تشهد أي أخطاء تحكيمية، وهو ما يعني أن الشكوى كان الهدف منها إحراج حسن مصطفى أمام الجماهير المصرية وأمام مسئولي الرياضة المصرية أيضا.
هشام نصر ارتكب أيضا مخالفة واضحة وهي اختراق الفقاعة الطبية التي وضعها الاتحاد الدولي، وهي ما تستلزم توقيع عقوبة قاسية وقد تكون بالإيقاف لمدة عام، وهو أمر يجري تطبيقه في كافة البطولات الدولية التي تقام حاليا.
وشهدت الساعات الماضية، صدور قرار من المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي بإيقاف هشام نصر لمدة عام، ويتم حاليا عرض القرار على اللجنة القانونية لاعتماده وإقراره قبل إعلانه بشكل رسمي.
ومن المقرر أن يتسبب القرار في تكبيد هشام نصر عددا كبيرا من الخسائر نستعرضها خلال التقرير التالي:
الخروج من الباب الضيق
سيسفر قرار إيقاف هشام نصر وإبعاده عن منصبه، محو كل الإنجازات التي تحققت خلال ولايته ونسبها لنفسه، وأبرزها المركز السابع في بطولة العالم للكبار ولقب بطولة العالم للناشئين وأيضا المركز الثالث في بطولة العالم للشباب، فضلا عن فوز منتخبات الناشئين والشباب والرجال بالألقاب الأفريقية.
خسارة مقعده في الاتحاد
كما أن القرار سيترتب عليه خسارة منصبه كرئيس للاتحاد المصري، وسيتم تعيين رئيس مؤقت لحين إجراء الانتخابات، والمقرر لها عقب انتهاء أولمبياد طوكيو 2021.
الفصل من اللجنة الأولمبية
كما أن قرار الإيقاف سيترتب عليه أن يخسر هشام نصر عضويته في مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، حيث سيكون قرار الإيقاف ساري على تقلد أي منصب رياضي داخل أو خارج مصر.
الحرمان من الانتخابات
إيقاف هشام نصر لمدة عام سيحرمه أيضا من خوض انتخابات اتحاد كرة اليد المقبلة، والمقرر إقامتها في غضون 8 شهور من الآن، وهو ما يعني اختفائه عن الساحة لـ5 سنوات على الأقل.
قتل التطلعات
هشام نصر كان لديه أيضا تطلعات بشغل عدد من المناصب الدولية والقارية خلال الفترة المقبلة، وقرار الإيقاف سيكون بمثابة الصخرة التي تحطمت عليها كل هذه التطلعات.
أزمات هشام نصر مع الاتحاد الدولي بدأت منذ وقت مبكر، حيث سبق وأن تسبب الأول في توريط حسن مصطفى رئيس الدولي لكرة اليد، في أزمة مع النادي الأهلي وجماهيره.
خرج هشام نصر وأعلن أن قرار استكمال منافسات دوري الموسم الماضي بالقوائم القديمة، جاء بفتوى من الاتحاد الدولي والدكتور حسن مصطفى، وهو ما ترتب عليه وضع الأخير في مواجهة مع النادي الأهلي وجماهيره.
حسن مصطفى خرج حينها وأعلن نفيه لكل ادعاءات هشام نصر ومجلس إدارة اتحاد كرة اليد، وأن الاتحاد الدولي لم يتلق أي مخاطبات في هذا الشأن، وأن ما كل ما قيل حينها تم تحريفه من أجل توريط الاتحاد الدولي في الأزمة.
لم تكن تلك الواقعة هي الوحيدة في مشوار أزمات هشام نصر وحسن مصطفى، حيث شهدت منافسات بطولة العالم الأخيرة التي استضافتها مصر، أزمة جديدة وكانت بمنزلة القشة التي قسمت ظهر البعير و دقت آخر مسمار في نعش هشام نصر.
هشام نصر خلال منافسات بطولة العالم وعقب انتهاء مباراة مصر والسويد في ختام جولات الدور الأول والتي خسرها منتخبنا، أعلن أن المنتخب تعرض لظلم تحكيمي بين، وأن حكام البطولة والتي تم تعيينها من جانب الاتحاد الدولي للعبة تعمدت خسارة منتخبنا.
وبالفعل تقدم الاتحاد المصري حينها بشكوى رسمية ضد حكام المباراة، وهو ما وضع حسن مصطفى في موقف حرج أمام الجماهير المصرية، وبات هو المتسبب الرئيسي في خسارة منتخبنا للمباراة وتغيير مساره في البطولة.
المباراة بشهادة خبراء التحليل وعدد من المدربين، لم تشهد أي أخطاء تحكيمية، وهو ما يعني أن الشكوى كان الهدف منها إحراج حسن مصطفى أمام الجماهير المصرية وأمام مسئولي الرياضة المصرية أيضا.
هشام نصر ارتكب أيضا مخالفة واضحة وهي اختراق الفقاعة الطبية التي وضعها الاتحاد الدولي، وهي ما تستلزم توقيع عقوبة قاسية وقد تكون بالإيقاف لمدة عام، وهو أمر يجري تطبيقه في كافة البطولات الدولية التي تقام حاليا.