قرارات حاسمة من الاتحاد الدولي لكرة اليد بسبب كورونا
قرر الاتحاد الدولي لكرة اليد برئاسة الدكتور حسن مصطفى، إلغاء عدد من البطولات الهامة التي كان مقرراً إقامتها العام الجاري، بسبب فيروس كورونا.
وجاءت قرارات الاتحاد الدولي كالتالي:
إلغاء بطولة العالم للشباب بالمجر تحت 21 عام.
إلغاء بطولة العالم الناشئين باليونان تحت 19 عام.
إلغاء بطولتي إفريقيا للشباب والناشئين بالمغرب المؤهلتين
لبطولتي العالم.
إلغاء بطولة العالم للشابات برومانيا تحت 20 سنة.
إلغاء بطولة العالم للناشئات بالصين تحت 18 سنة.
تأكيد إقامة تصفيات أولمبياد طوكيو 2020 للرجال والسيدات مارس المقبل.
تأكيد إقامة بطولة العالم للسيدات بإسبانيا ديسمبر المقبل.
ومن المقرر أن يصدر الاتحاد الدولي أيضا خلال ساعات قراراه بشأن العقوبة المتوقعة على هشام نصر رئيس الاتحاد المصري، بعد تعمده ارتكاب عدد من المخالفات أبرزها خرق الفقاعة الطبية في بطولة العالم لكرة اليد التي استضافتها مصر خلال شهر يناير الماضي.
وبدأت أزمات هشام نصر مع الاتحاد الدولي منذ وقت مبكر، حيث سبق وأن تسبب الأول في توريط حسن مصطفى رئيس الدولي لكرة اليد، في أزمة مع النادي الأهلي وجماهيره.
وخرج هشام نصر وأعلن أن قرار استكمال منافسات دوري الموسم الماضي بالقوائم القديمة، جاء بفتوى من الاتحاد الدولي والدكتور حسن مصطفى، وهو ما ترتب عليه وضع الأخير في مواجهة مع النادي الأهلي وجماهيره.
حسن مصطفى خرج حينها وأعلن نفيه لكل ادعاءات هشام نصر ومجلس إدارة اتحاد كرة اليد، وأن الاتحاد الدولي لم يتلق أي مخاطبات في هذا الشأن، وأن ما كل ما قيل حينها تم تحريفه من أجل توريط الاتحاد الدولي في الأزمة.
لم تكن تلك الواقعة هي الوحيدة في مشوار أزمات هشام نصر وحسن مصطفى، حيث شهدت منافسات بطولة العالم الأخيرة التي استضافتها مصر، أزمة جديدة وكانت بمنزلة القشة التي قسمت ظهر البعير و دقت آخر مسمار في نعش هشام نصر.
هشام نصر خلال منافسات بطولة العالم وعقب انتهاء مباراة مصر والسويد في ختام جولات الدور الأول والتي خسرها منتخبنا، أعلن أن المنتخب تعرض لظلم تحكيمي بين، وأن حكام البطولة والتي تم تعيينها من جانب الاتحاد الدولي للعبة تعمدت خسارة منتخبنا.
وبالفعل تقدم الاتحاد المصري حينها بشكوى رسمية ضد حكام المباراة، وهو ما وضع حسن مصطفى في موقف حرج أمام الجماهير المصرية، وبات هو المتسبب الرئيسي في خسارة منتخبنا للمباراة وتغيير مساره في البطولة.
المباراة بشهادة خبراء التحليل وعدد من المدربين، لم تشهد أي أخطاء تحكيمية، وهو ما يعني أن الشكوى كان الهدف منها إحراج حسن مصطفى أمام الجماهير المصرية وأمام مسئولي الرياضة المصرية أيضا.
هشام نصر ارتكب أيضا مخالفة واضحة وهي اختراق الفقاعة الطبية التي وضعها الاتحاد الدولي، وهي ما تستلزم توقيع عقوبة قاسية وقد تكون بالإيقاف لمدة عام، وهو أمر يجري تطبيقه في كافة البطولات الدولية التي تقام حاليا.
وجاءت قرارات الاتحاد الدولي كالتالي:
إلغاء بطولة العالم للشباب بالمجر تحت 21 عام.
إلغاء بطولة العالم الناشئين باليونان تحت 19 عام.
إلغاء بطولتي إفريقيا للشباب والناشئين بالمغرب المؤهلتين
لبطولتي العالم.
إلغاء بطولة العالم للشابات برومانيا تحت 20 سنة.
إلغاء بطولة العالم للناشئات بالصين تحت 18 سنة.
تأكيد إقامة تصفيات أولمبياد طوكيو 2020 للرجال والسيدات مارس المقبل.
تأكيد إقامة بطولة العالم للسيدات بإسبانيا ديسمبر المقبل.
ومن المقرر أن يصدر الاتحاد الدولي أيضا خلال ساعات قراراه بشأن العقوبة المتوقعة على هشام نصر رئيس الاتحاد المصري، بعد تعمده ارتكاب عدد من المخالفات أبرزها خرق الفقاعة الطبية في بطولة العالم لكرة اليد التي استضافتها مصر خلال شهر يناير الماضي.
وبدأت أزمات هشام نصر مع الاتحاد الدولي منذ وقت مبكر، حيث سبق وأن تسبب الأول في توريط حسن مصطفى رئيس الدولي لكرة اليد، في أزمة مع النادي الأهلي وجماهيره.
وخرج هشام نصر وأعلن أن قرار استكمال منافسات دوري الموسم الماضي بالقوائم القديمة، جاء بفتوى من الاتحاد الدولي والدكتور حسن مصطفى، وهو ما ترتب عليه وضع الأخير في مواجهة مع النادي الأهلي وجماهيره.
حسن مصطفى خرج حينها وأعلن نفيه لكل ادعاءات هشام نصر ومجلس إدارة اتحاد كرة اليد، وأن الاتحاد الدولي لم يتلق أي مخاطبات في هذا الشأن، وأن ما كل ما قيل حينها تم تحريفه من أجل توريط الاتحاد الدولي في الأزمة.
لم تكن تلك الواقعة هي الوحيدة في مشوار أزمات هشام نصر وحسن مصطفى، حيث شهدت منافسات بطولة العالم الأخيرة التي استضافتها مصر، أزمة جديدة وكانت بمنزلة القشة التي قسمت ظهر البعير و دقت آخر مسمار في نعش هشام نصر.
هشام نصر خلال منافسات بطولة العالم وعقب انتهاء مباراة مصر والسويد في ختام جولات الدور الأول والتي خسرها منتخبنا، أعلن أن المنتخب تعرض لظلم تحكيمي بين، وأن حكام البطولة والتي تم تعيينها من جانب الاتحاد الدولي للعبة تعمدت خسارة منتخبنا.
وبالفعل تقدم الاتحاد المصري حينها بشكوى رسمية ضد حكام المباراة، وهو ما وضع حسن مصطفى في موقف حرج أمام الجماهير المصرية، وبات هو المتسبب الرئيسي في خسارة منتخبنا للمباراة وتغيير مساره في البطولة.
المباراة بشهادة خبراء التحليل وعدد من المدربين، لم تشهد أي أخطاء تحكيمية، وهو ما يعني أن الشكوى كان الهدف منها إحراج حسن مصطفى أمام الجماهير المصرية وأمام مسئولي الرياضة المصرية أيضا.
هشام نصر ارتكب أيضا مخالفة واضحة وهي اختراق الفقاعة الطبية التي وضعها الاتحاد الدولي، وهي ما تستلزم توقيع عقوبة قاسية وقد تكون بالإيقاف لمدة عام، وهو أمر يجري تطبيقه في كافة البطولات الدولية التي تقام حاليا.