مقتل شخص وإصابة 31 في اشتباكات جنوبي العراق
أفاد مصدر أمني عراقي، اليوم الاثنين، بمقتل وإصابة 31 متظاهرا ورجل أمن خلال صدامات في محافظة ذي قار جنوبي البلاد.
وأوضح المصدر، أن "متظاهرا قتل وأصيب 18 آخرين خلال صدامات مع القوات الأمنية".
وأضاف، أن "12 رجل أمن أصيبوا أيضا خلال الصدامات".
وشهدت محافظة ذي قار تظاهرات مساء اليوم تطالب بإقالة المحافظ ومحاسبة قتلة المتظاهرين.
جدير بالذكر أن الخارجية الأمريكية حملت إيران اليوم الإثنين، مسؤولية تدهور الأوضاع في العراق بسبب تدخلاتها في الشأن الداخلي.
وأشار المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس إلى أن الهجمات الأخيرة على المنطقة الخضراء في بغداد نفذتها جماعات مدعومة من إيران.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية إن واشنطن لن ترد بقوة لكي لا تخاطر بتصعيد يفيد إيران ويسهم في جهودها لزعزعة استقرار العراق.
وأضاف قائلا: "نحن بالطبع قلقون لسماع أن إيران تعتزم وقف العمل بالبروتوكول الإضافي هذا الأسبوع".
وجدد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية استعداد واشنطن للدخول في محادثات مع إيران بشأن العودة للاتفاق النووي.
ولفت إلى أن حديث إيران عن التخصيب بنسبة 60 بالمئة يبدو تهديدا ولن نرد على افتراضات.
كانت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي قد قالت إن إدارة الرئيس جو بايدن لن ترفع العقوبات عن إيران قبل نتائج المباحثات معها.
وأضافت أن تهديدات المرشد الإيراني بشأن رفع تخصيب اليورانيوم لن تغير من موقف واشنطن تجاه طهران.
وكشفت جين ساكي أن الحلفاء الأوروبيين ينتظرون ردا من إيران بشأن المحادثات حول برنامجها النووي.
ونوهت بأن قبول الرئيس بايدن بدعوة أوروبا للحوار مع إيران لا يعني قبول مطالب طهران برفع العقوبات.
والأحد،أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أن الرئيس جو بايدن مصمم على منع إيران من امتلاك سلاح نووي.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي إن بلاده بدأت التواصل مع إيران بشأن احتجازها مواطنين أمريكيين.
يأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه مسؤولون أمريكيون إن إدارة الرئيس بايدن ستنتظر نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية لاتخاذ إجراءات تتعلق ببرنامج طهران النووي.
وأوضح المصدر، أن "متظاهرا قتل وأصيب 18 آخرين خلال صدامات مع القوات الأمنية".
وأضاف، أن "12 رجل أمن أصيبوا أيضا خلال الصدامات".
وشهدت محافظة ذي قار تظاهرات مساء اليوم تطالب بإقالة المحافظ ومحاسبة قتلة المتظاهرين.
جدير بالذكر أن الخارجية الأمريكية حملت إيران اليوم الإثنين، مسؤولية تدهور الأوضاع في العراق بسبب تدخلاتها في الشأن الداخلي.
وأشار المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس إلى أن الهجمات الأخيرة على المنطقة الخضراء في بغداد نفذتها جماعات مدعومة من إيران.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية إن واشنطن لن ترد بقوة لكي لا تخاطر بتصعيد يفيد إيران ويسهم في جهودها لزعزعة استقرار العراق.
وأضاف قائلا: "نحن بالطبع قلقون لسماع أن إيران تعتزم وقف العمل بالبروتوكول الإضافي هذا الأسبوع".
وجدد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية استعداد واشنطن للدخول في محادثات مع إيران بشأن العودة للاتفاق النووي.
ولفت إلى أن حديث إيران عن التخصيب بنسبة 60 بالمئة يبدو تهديدا ولن نرد على افتراضات.
كانت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي قد قالت إن إدارة الرئيس جو بايدن لن ترفع العقوبات عن إيران قبل نتائج المباحثات معها.
وأضافت أن تهديدات المرشد الإيراني بشأن رفع تخصيب اليورانيوم لن تغير من موقف واشنطن تجاه طهران.
وكشفت جين ساكي أن الحلفاء الأوروبيين ينتظرون ردا من إيران بشأن المحادثات حول برنامجها النووي.
ونوهت بأن قبول الرئيس بايدن بدعوة أوروبا للحوار مع إيران لا يعني قبول مطالب طهران برفع العقوبات.
والأحد،أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أن الرئيس جو بايدن مصمم على منع إيران من امتلاك سلاح نووي.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي إن بلاده بدأت التواصل مع إيران بشأن احتجازها مواطنين أمريكيين.
يأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه مسؤولون أمريكيون إن إدارة الرئيس بايدن ستنتظر نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية لاتخاذ إجراءات تتعلق ببرنامج طهران النووي.