مصدر لـ"روسيا اليوم": قصف المنطقة الخضراء استهدف السفارة الأمريكية ببغداد
أكد مصدر أمني عراقي مساء اليوم الإثنين أن القصف الذي استهدف المنطقة الخضراء في العاصمة بغداد، كان يستهدف السفارة الأمريكية.
وكشف المصدر لشبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، أن 4 صواريخ سقطت على قصر "السجود" في المنطقة الخضراء الحكومية، والذي يضم مكاتب الأمن الوطني العراقي، كما أنه يبعد عشرات الأمتار عن السفارة الأمريكية.
وأوضح المسؤول العراقي أن القصف استهدف السفارة الأمريكية في بغداد.
في السياق ذاته أفادت مصادر أمنية لوكالة «فرانس برس» الإخبارية، بأن ثلاثة صواريخ على الأقل استهدفت السفارة الأمريكية الواقعة في المنطقة الخضراء الشديدة الحراسة في العاصمة العراقية بغداد.
ويعد هذا الهجوم هو الثالث خلال أسبوع الذي يستهدف منشآت دبلوماسية أو عسكرية أو تجارية غربية في العراق بعد شهور من الهدوء النسبي.
وفي وقت سابق من اليوم، شن طيران التحالف الدولي، بأمر من قيادة العمليات المشتركة، ووفقاً لمعلومات استخبارية دقيقة من جهاز المخابرات الوطني العراقي ثماني ضربات جوية في وادي الشاي بكركوك.
وأسفرت العملية عن ٧ قتلى من تنظيم داعش الإرهابي وسيتم التدقيق في هوياتهم ومناصبهم، كما عثرت على حزامين ناسفين ومخازن للأسلحة والعتاد الخفيفة، وما زالت العملية مستمرة.
وكانت مصادر عراقية، أكدت السبت، إصابة متعاقد مع الجيش العراقي جراء القصف الصاروخي على قاعدة بلد الجوية، حسبما أفادت قناة "العربية".
وأفاد مصدر أمني، آنذاك، باستهداف قاعدة بلد الجوية بصواريخ الكاتيوشا في وقت سابق، دون معرفة الأضرار.
من جانبه، قال مستشار الأمن القومي العراقي، قاسم الأعرجي: إن حلف شمال الأطلسي (الناتو) يعمل في بلاده بموافقة الحكومة العراقية وبالتنسيق معها.
وأوضح الأعرجي في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "حلف الناتو يعمل مع العراق وبموافقة الحكومة وبالتنسيق معها، ومهمته استشارية تدريبية وليست قتالية".
وأضاف مستشار الأمن العراقي: "نتعاون مع دول العالم، ونستفيد من خبراتها في المشورة والتدريب، لتعزيز الأمن والاستقرار ولا اتفاق عن إعداد المدربين".
وكشف المصدر لشبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، أن 4 صواريخ سقطت على قصر "السجود" في المنطقة الخضراء الحكومية، والذي يضم مكاتب الأمن الوطني العراقي، كما أنه يبعد عشرات الأمتار عن السفارة الأمريكية.
وأوضح المسؤول العراقي أن القصف استهدف السفارة الأمريكية في بغداد.
في السياق ذاته أفادت مصادر أمنية لوكالة «فرانس برس» الإخبارية، بأن ثلاثة صواريخ على الأقل استهدفت السفارة الأمريكية الواقعة في المنطقة الخضراء الشديدة الحراسة في العاصمة العراقية بغداد.
ويعد هذا الهجوم هو الثالث خلال أسبوع الذي يستهدف منشآت دبلوماسية أو عسكرية أو تجارية غربية في العراق بعد شهور من الهدوء النسبي.
وفي وقت سابق من اليوم، شن طيران التحالف الدولي، بأمر من قيادة العمليات المشتركة، ووفقاً لمعلومات استخبارية دقيقة من جهاز المخابرات الوطني العراقي ثماني ضربات جوية في وادي الشاي بكركوك.
وأسفرت العملية عن ٧ قتلى من تنظيم داعش الإرهابي وسيتم التدقيق في هوياتهم ومناصبهم، كما عثرت على حزامين ناسفين ومخازن للأسلحة والعتاد الخفيفة، وما زالت العملية مستمرة.
وكانت مصادر عراقية، أكدت السبت، إصابة متعاقد مع الجيش العراقي جراء القصف الصاروخي على قاعدة بلد الجوية، حسبما أفادت قناة "العربية".
وأفاد مصدر أمني، آنذاك، باستهداف قاعدة بلد الجوية بصواريخ الكاتيوشا في وقت سابق، دون معرفة الأضرار.
من جانبه، قال مستشار الأمن القومي العراقي، قاسم الأعرجي: إن حلف شمال الأطلسي (الناتو) يعمل في بلاده بموافقة الحكومة العراقية وبالتنسيق معها.
وأوضح الأعرجي في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "حلف الناتو يعمل مع العراق وبموافقة الحكومة وبالتنسيق معها، ومهمته استشارية تدريبية وليست قتالية".
وأضاف مستشار الأمن العراقي: "نتعاون مع دول العالم، ونستفيد من خبراتها في المشورة والتدريب، لتعزيز الأمن والاستقرار ولا اتفاق عن إعداد المدربين".
