الرئيس الإيطالي: ندين الهجوم الجبان الذي أسفر عن مقتل سفيرنا في الكونغو
أدان الرئيس الإيطالي، سيرجيو ماتاريلا، الهجوم الجبان الذي أسفر عن مقتل سفير بلاده في الكونغو، حسبما أفادت قناة "العربية" في نبأ عاجل.
وأعلنت وكالة الأنباء الفرنسية، أن السفير الإيطالي في الكونغو قتل متأثرا بإصابته في هجوم على مبنى يتبع الأمم المتحدة شرق البلاد.
يذكر أن ما لا يقل عن 25 مدنيا، قتلوا الشهر الماضي، في منطقة بيني التي تشهد اضطرابات في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، في هجوم نسب إلى مجموعة القوات الديمقراطية المتحالفة، وفق مصادر محلية.
وقال دونات كيبوانا، المسؤول عن إقليم بيني لوكالة الصحافة الفرنسية: رصدنا مرور أعضاء من مجموعة القوات الديمقراطية المتحالفة وأثناء ملاحقتهم، عثر الجيش على 25 جثة على الأقل لمدنيين في حقولهم ليلة رأس السنة.
وأفادت مصادر محلية أخرى بأن حصيلة القتلى "لا تقل عن 30".
من جانبه، أوضح برافو موهيندو فوكولو، رئيس شبكة منظمات المجتمع المدني في تينجوي، موقع المذبحة الواقعة على مسافة ثمانية كيلومترات من وسط إرينغيتي، "ذهب الناس إلى حقولهم للاحتفال برأس السنة الجديدة، وقتلهم المسلحون واحداً تلو الآخر. وبلغ عدد القتلى 30 على الأقل".
وأضاف: "أبلغنا قواتنا بمرور أفراد من مجموعة القوات الديمقراطية المتحالفة من الشرق نحو شمال شرقي إرينجيتي. لكنهم لم يتحركوا على الفور".
ومجموعة القوات الديمقراطية المتحالفة تضم متمردين مسلمين أوغنديين تمركزوا في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عام 1995 وهي المجموعة المسلحة الأكثر دموية (أكثر من 800 قتيل في عام) من بين العشرات التي لا تزال نشطة في مقاطعتي كيفو الجنوبية والشمالية.
وبالأمس، قال مسؤولون في شمال شرق الكونغو: إن أربعة أشخاص لقوا حتفهم بسبب فيروس إيبولا في أحدث تفش للفيروس.
وقال كبير مسؤولي الصحة في مقاطعة شمال كيفو إنهم سجلوا ست حالات حتى الآن.
واشتكى الدكتور يوجين سياليتا من أن الناس لا يأخذون تفشي المرض من جديد على محمل الجد.
وأعلنت وكالة الأنباء الفرنسية، أن السفير الإيطالي في الكونغو قتل متأثرا بإصابته في هجوم على مبنى يتبع الأمم المتحدة شرق البلاد.
يذكر أن ما لا يقل عن 25 مدنيا، قتلوا الشهر الماضي، في منطقة بيني التي تشهد اضطرابات في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، في هجوم نسب إلى مجموعة القوات الديمقراطية المتحالفة، وفق مصادر محلية.
وقال دونات كيبوانا، المسؤول عن إقليم بيني لوكالة الصحافة الفرنسية: رصدنا مرور أعضاء من مجموعة القوات الديمقراطية المتحالفة وأثناء ملاحقتهم، عثر الجيش على 25 جثة على الأقل لمدنيين في حقولهم ليلة رأس السنة.
وأفادت مصادر محلية أخرى بأن حصيلة القتلى "لا تقل عن 30".
من جانبه، أوضح برافو موهيندو فوكولو، رئيس شبكة منظمات المجتمع المدني في تينجوي، موقع المذبحة الواقعة على مسافة ثمانية كيلومترات من وسط إرينغيتي، "ذهب الناس إلى حقولهم للاحتفال برأس السنة الجديدة، وقتلهم المسلحون واحداً تلو الآخر. وبلغ عدد القتلى 30 على الأقل".
وأضاف: "أبلغنا قواتنا بمرور أفراد من مجموعة القوات الديمقراطية المتحالفة من الشرق نحو شمال شرقي إرينجيتي. لكنهم لم يتحركوا على الفور".
ومجموعة القوات الديمقراطية المتحالفة تضم متمردين مسلمين أوغنديين تمركزوا في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عام 1995 وهي المجموعة المسلحة الأكثر دموية (أكثر من 800 قتيل في عام) من بين العشرات التي لا تزال نشطة في مقاطعتي كيفو الجنوبية والشمالية.
وبالأمس، قال مسؤولون في شمال شرق الكونغو: إن أربعة أشخاص لقوا حتفهم بسبب فيروس إيبولا في أحدث تفش للفيروس.
وقال كبير مسؤولي الصحة في مقاطعة شمال كيفو إنهم سجلوا ست حالات حتى الآن.
واشتكى الدكتور يوجين سياليتا من أن الناس لا يأخذون تفشي المرض من جديد على محمل الجد.