أنطونيو جوتيرش: عفن العنصرية يبتلع المؤسسات والهياكل الاجتماعية
وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرش العنصرية بالعفن الذي يبتلع المؤسسات والهياكل الاجتماعية والحياة اليومية بشكل غير مرئي، مرحبًا بما وصفه بالصحوة الجديدة في النضال العالمي من أجل العدالة.
وكتب أنطونيو جوتيرش تغريدة على تويتر: توني "عفن العنصرية يبتلع المؤسسات والهياكل الاجتماعية والحياة اليومية - غالبًا بشكل غير مرئي وماكر".
وقال جوتيرش: "أرحب بالصحوة الجديدة في النضال العالمي من أجل العدالة العرقية، واندفاع المقاومة ضد التقليل أو التجاهل، غالبًا بقيادة النساء والشباب".
وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: إن التمييز العنصري والإثني يحدث يوميًا، فيعيق تقدم الملايين من الناس في كافة أنحاء العالم. بدءًا من حرمان الأفراد من مبادئ المساواة وعدم التمييز الأساسية إلى تغذية الكراهية الإثنية، التي قد تؤدي إلى الإبادة الجماعية، وتعمل العنصرية والتعصب على تدمير حياة المجتمعات. ويعتبر النضال ضد العنصرية مسألة تتصف بالأولوية للمجتمع الدولي، ويكمن في جوهر عمل المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وأكدت مفوضية حقوق الإنسان أن الأمم المتحدة كانت معنية بهذه القضية منذ تأسيسها، وحظر التمييز العنصري مذكور في جميع الصكوك الدولية الرئيسية لحقوق الإنسان.
وتلقي هذه الصكوك بالتزامات على عاتق الدول وتكلفها باستئصال التمييز في النطاقات العامة والخاصة.
كما أن مبدأ المساواة يتطلب من الدول أن تعتمد تدابير خاصة للقضاء على الظروف التي تسبب التمييز العنصري أو تساعد على استدامته.
وكتب أنطونيو جوتيرش تغريدة على تويتر: توني "عفن العنصرية يبتلع المؤسسات والهياكل الاجتماعية والحياة اليومية - غالبًا بشكل غير مرئي وماكر".
وقال جوتيرش: "أرحب بالصحوة الجديدة في النضال العالمي من أجل العدالة العرقية، واندفاع المقاومة ضد التقليل أو التجاهل، غالبًا بقيادة النساء والشباب".
وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: إن التمييز العنصري والإثني يحدث يوميًا، فيعيق تقدم الملايين من الناس في كافة أنحاء العالم. بدءًا من حرمان الأفراد من مبادئ المساواة وعدم التمييز الأساسية إلى تغذية الكراهية الإثنية، التي قد تؤدي إلى الإبادة الجماعية، وتعمل العنصرية والتعصب على تدمير حياة المجتمعات. ويعتبر النضال ضد العنصرية مسألة تتصف بالأولوية للمجتمع الدولي، ويكمن في جوهر عمل المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وأكدت مفوضية حقوق الإنسان أن الأمم المتحدة كانت معنية بهذه القضية منذ تأسيسها، وحظر التمييز العنصري مذكور في جميع الصكوك الدولية الرئيسية لحقوق الإنسان.
وتلقي هذه الصكوك بالتزامات على عاتق الدول وتكلفها باستئصال التمييز في النطاقات العامة والخاصة.
كما أن مبدأ المساواة يتطلب من الدول أن تعتمد تدابير خاصة للقضاء على الظروف التي تسبب التمييز العنصري أو تساعد على استدامته.
