تأجيل محاكمة متهم في مقتل الصحفية ميادة أشرف لـ ٨ مارس
أجلت الدائرة الأولى إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، مُحاكمة المتهم حمزة السيد، في القضية المعروفة إعلامياً بـ"مقتل ميادة أشرف" لجلسة 8 مارس للقرار السابق، وقررت انتداب المحامي عماد مبارك للدفاع عنه.
وكانت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بطرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، عاقبت في وقت سابق المتهم "زكريا .أ" بالحبس 3 سنوات مع الشغل وذلك بإعادة إجراءاته على حكم المؤبد الصادر ضده غيابيا، في قضية عناصر لجان العمليات النوعية لجماعة الإخوان الإرهابية، بتهم ارتكاب أحداث عنف بمنطقة عين شمس أسفرت عن مقتل الصحفية ميادة أشرف.
يشار إلى أن المحكمة قضت ببراءة المتهم من تهمة الاشتراك في التجمهر، وحيازة مفرقعات.
يذكر أن محكمة الجنايات قضت بأحكام ما بين السجن المؤبد والبراءة للمتهمين في 11 فبراير من عام 2018.
وأظهرت التحقيقات، تورط قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وقيادات التحالف الداعم للإخوان والمسمى بـ"تحالف دعم الشرعية" فى تأسيس لجان عمليات نوعية تضم مسلحين كجناح عسكرى للجماعة الإرهابية، بغرض استهداف الإعلاميين ومنعهم من كشف جرائمهم واستهداف المسيحيين لخرق نسيج الوحدة الوطنية، وإثارة الفوضى فى البلاد، واستهداف مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة لإسقاط الدولة.
وكان 25 متهما اعترفوا - فى تحقيقات النيابة العامة- بالانضمام للجان العمليات النوعية الإخوانية، وتدبيرهم للتجمهر، وإحراز الأسلحة النارية، والذخائر، والمفرقعات وإطلاق بعضهم أعيرة صوب المواطنين والإعلاميين وقوات الشرطة.
وكانت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بطرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، عاقبت في وقت سابق المتهم "زكريا .أ" بالحبس 3 سنوات مع الشغل وذلك بإعادة إجراءاته على حكم المؤبد الصادر ضده غيابيا، في قضية عناصر لجان العمليات النوعية لجماعة الإخوان الإرهابية، بتهم ارتكاب أحداث عنف بمنطقة عين شمس أسفرت عن مقتل الصحفية ميادة أشرف.
يشار إلى أن المحكمة قضت ببراءة المتهم من تهمة الاشتراك في التجمهر، وحيازة مفرقعات.
يذكر أن محكمة الجنايات قضت بأحكام ما بين السجن المؤبد والبراءة للمتهمين في 11 فبراير من عام 2018.
وأظهرت التحقيقات، تورط قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وقيادات التحالف الداعم للإخوان والمسمى بـ"تحالف دعم الشرعية" فى تأسيس لجان عمليات نوعية تضم مسلحين كجناح عسكرى للجماعة الإرهابية، بغرض استهداف الإعلاميين ومنعهم من كشف جرائمهم واستهداف المسيحيين لخرق نسيج الوحدة الوطنية، وإثارة الفوضى فى البلاد، واستهداف مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة لإسقاط الدولة.
وكان 25 متهما اعترفوا - فى تحقيقات النيابة العامة- بالانضمام للجان العمليات النوعية الإخوانية، وتدبيرهم للتجمهر، وإحراز الأسلحة النارية، والذخائر، والمفرقعات وإطلاق بعضهم أعيرة صوب المواطنين والإعلاميين وقوات الشرطة.