دفاع المتهمين باغتصاب منة عبد العزيز يؤكد بطلان تحقيقات النيابة العامة وقصورها | مستندات
تقدم المستشار إسماعيل بركة، محامي المتهمين باغتصاب وهتك عرض وسرقة بالإكراه وتعاطي مخدرات فى قضية منة عبد العزيز، الشهيرة بـ "فتاة التيك توك" بحافظة مستندات تضمنت دفوعه في القضية الي محكمة جنايات الطالبية المنعقدة بزينهم أثناء جلسة محاكمة موكليه.
وجاء في حافظة المستندات والتي حصلت "فيتو" على صورة منها أن محامي المتهمين المستشار إسماعيل بركة دفع ببطلان الإقرار المنسوب للمتهمتين الثالثة والرابعة وباقي المتهمين في جميع محاضر الاستدلالات، وذلك استنادا إلى الأمور التالية:
عدم توقيع أي من المتهمين على تلك الإقرارات وأن تلك الإقرارات كانت وليدة إكراه مادي ومعنوي، استنادا إلى قبض وضبط باطلين لمدة 3 أيام متتالية قبل العرض على النيابة العامة.. كما أنها كانت وليدة استجواب محظور قام به مأمور الضبط القضائي للمتهمتين الثالثة والرابعة وباقي المتهمين.
كما دفع المحامي ببطلان القبض والضبط واستند إلى عدم وجود إذن من النيابة العامة وقت الضبط وانتفاء حالة التلبس، حيث إنه وفق الثابت من الأوراق أن الواقعة على الفرض الجدلي بحدوثها كانت بتاريخ 22 مايو 2020 وأن إذن النيابة العامة الصادر كان بتاريخ 25 ، 26 مايو 2020 أي قبل صدور الإذن بـ 3 أيام، مما يؤكد أن ما ورد بأقوال المتهمين ودفاعهم بأن القبض عليهم كان بتاريخ سابق علي صدور الإذن.
كما دفع المحامي ببطلان التحريات لعدم الكفاية والجدية وقصر المدة وذكر أسماء المتهمين كاملة وعناوينهم يؤكد علي أن المتهمين كانوا تحت قبضته دون وجه حق سواء حالة تلبس أو إذن نيابة عامة يبطل ما قام به مأمور الضبط القضائي وتناقض التحريات سواء في المحضر المؤرخ بتاريخ 27 مايو 2020 او اقوال مجريها بتحقيقات النيابة العامة من حيث عدد المتهمين ودور كل واحد منهم واتهاماته وأن تلك التحريات كانت مكتبية مرددة لاقوال المجني عليها ليس أكثر.
وتضمنت مذكرة الدفاع ان المحامي دفع ببطلان تحقيقات النيابة العامة وقصورها وذلك استنادا على عدم حضور أي محام مع المتهمين التحقيقات، خاصة أن المتهمين لا تتعدي اعمارهم الـ 20 عاما، ولم يكن لهم ثمة سوابق او اتهامات من قبل، والدفع بانتفاء اركان جريمة هتك العرض في حق المتهمة الثالثة استنادا الي ان المجني عليها كانت غير مرتدية ملابس لائقة بارادتها بشهادتها وشهادة الكل وكذلك وقت الدلوف عليها من باقي المتهمين وقت ان كانت منفردة مع المتهم الاول باحدى الغرف خوفا عليها او الاضرار بها فوجئوا بها بذلك الوضع دون تدخل منهم تجاهها بل ان الصور المتداولة لا ينطبق عليها ما قالته النيابة العامة في هذا الاتهام.
والتمس الدفاع من المحكمة براءة المتهمتين الثالثة والرابعة من التهم المنسوبة إليهم.
وحجزت محكمة جنايات الطالبية المنعقدة بزينهم محاكمة مازن إبراهيم وشيماء أحمد، وبسام رضا واخرين المتهمين باغتصاب وهتك عرض وسرقة بالإكراه وتعاطي مخدرات فى قضية منة عبد العزيز، الشهيرة بـ "فتاة التيك توك" لجلسة 24 مايو المقبل للنطق بالحكم.
وكان المحامى أشرف فرحات قد تقدم ببلاغ ضد المتهمة، بعد نشرها عدة مقاطع مخلة، وتمكنت الشرطة من القبض على المتهمة، وباشرت الجهات المختصة التحقيق معها ونسبت لها اتهامات الاعتداء على قيم المجتمع، وفي ختام التحقيقات، أمرت بإحالتها للمحاكمة الجنائية.
وكانت النيابة العامة أمرت بإحالة 6 متهمين في واقعة التعدي على المجني عليها "آية" الشهيرة بـ"منة عبد العزيز" لمحكمة الجنايات.
وشمل قرار النيابة العامة إحالة 6 متهمين -أربعة ذكور وفتاتين- إلى المحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنايات؛ لاتهام أحدهم بخطف المجني عليها بالتحايل والإكراه، واقتران تلك الجناية بمواقعتها كرهًا عنها، واتهام الآخرين -كل حسَب ما نُسِب إليه- بهتك عرضها بالقوة والتهديد، وسرقتها بالإكراه، وانتهاك حرمة حياتها الخاصة عبر شبكة المعلومات الدولية، وضربها، وإتلاف هاتفها، وتهديدها بإفشاء أمور خادشة بشرفها، وتعاطي المخدرات، وإدارة وتهيئة مكان لذلك.
وجاء في حافظة المستندات والتي حصلت "فيتو" على صورة منها أن محامي المتهمين المستشار إسماعيل بركة دفع ببطلان الإقرار المنسوب للمتهمتين الثالثة والرابعة وباقي المتهمين في جميع محاضر الاستدلالات، وذلك استنادا إلى الأمور التالية:
عدم توقيع أي من المتهمين على تلك الإقرارات وأن تلك الإقرارات كانت وليدة إكراه مادي ومعنوي، استنادا إلى قبض وضبط باطلين لمدة 3 أيام متتالية قبل العرض على النيابة العامة.. كما أنها كانت وليدة استجواب محظور قام به مأمور الضبط القضائي للمتهمتين الثالثة والرابعة وباقي المتهمين.
كما دفع المحامي ببطلان القبض والضبط واستند إلى عدم وجود إذن من النيابة العامة وقت الضبط وانتفاء حالة التلبس، حيث إنه وفق الثابت من الأوراق أن الواقعة على الفرض الجدلي بحدوثها كانت بتاريخ 22 مايو 2020 وأن إذن النيابة العامة الصادر كان بتاريخ 25 ، 26 مايو 2020 أي قبل صدور الإذن بـ 3 أيام، مما يؤكد أن ما ورد بأقوال المتهمين ودفاعهم بأن القبض عليهم كان بتاريخ سابق علي صدور الإذن.
كما دفع المحامي ببطلان التحريات لعدم الكفاية والجدية وقصر المدة وذكر أسماء المتهمين كاملة وعناوينهم يؤكد علي أن المتهمين كانوا تحت قبضته دون وجه حق سواء حالة تلبس أو إذن نيابة عامة يبطل ما قام به مأمور الضبط القضائي وتناقض التحريات سواء في المحضر المؤرخ بتاريخ 27 مايو 2020 او اقوال مجريها بتحقيقات النيابة العامة من حيث عدد المتهمين ودور كل واحد منهم واتهاماته وأن تلك التحريات كانت مكتبية مرددة لاقوال المجني عليها ليس أكثر.
وتضمنت مذكرة الدفاع ان المحامي دفع ببطلان تحقيقات النيابة العامة وقصورها وذلك استنادا على عدم حضور أي محام مع المتهمين التحقيقات، خاصة أن المتهمين لا تتعدي اعمارهم الـ 20 عاما، ولم يكن لهم ثمة سوابق او اتهامات من قبل، والدفع بانتفاء اركان جريمة هتك العرض في حق المتهمة الثالثة استنادا الي ان المجني عليها كانت غير مرتدية ملابس لائقة بارادتها بشهادتها وشهادة الكل وكذلك وقت الدلوف عليها من باقي المتهمين وقت ان كانت منفردة مع المتهم الاول باحدى الغرف خوفا عليها او الاضرار بها فوجئوا بها بذلك الوضع دون تدخل منهم تجاهها بل ان الصور المتداولة لا ينطبق عليها ما قالته النيابة العامة في هذا الاتهام.
والتمس الدفاع من المحكمة براءة المتهمتين الثالثة والرابعة من التهم المنسوبة إليهم.
وحجزت محكمة جنايات الطالبية المنعقدة بزينهم محاكمة مازن إبراهيم وشيماء أحمد، وبسام رضا واخرين المتهمين باغتصاب وهتك عرض وسرقة بالإكراه وتعاطي مخدرات فى قضية منة عبد العزيز، الشهيرة بـ "فتاة التيك توك" لجلسة 24 مايو المقبل للنطق بالحكم.
وكان المحامى أشرف فرحات قد تقدم ببلاغ ضد المتهمة، بعد نشرها عدة مقاطع مخلة، وتمكنت الشرطة من القبض على المتهمة، وباشرت الجهات المختصة التحقيق معها ونسبت لها اتهامات الاعتداء على قيم المجتمع، وفي ختام التحقيقات، أمرت بإحالتها للمحاكمة الجنائية.
وكانت النيابة العامة أمرت بإحالة 6 متهمين في واقعة التعدي على المجني عليها "آية" الشهيرة بـ"منة عبد العزيز" لمحكمة الجنايات.
وشمل قرار النيابة العامة إحالة 6 متهمين -أربعة ذكور وفتاتين- إلى المحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنايات؛ لاتهام أحدهم بخطف المجني عليها بالتحايل والإكراه، واقتران تلك الجناية بمواقعتها كرهًا عنها، واتهام الآخرين -كل حسَب ما نُسِب إليه- بهتك عرضها بالقوة والتهديد، وسرقتها بالإكراه، وانتهاك حرمة حياتها الخاصة عبر شبكة المعلومات الدولية، وضربها، وإتلاف هاتفها، وتهديدها بإفشاء أمور خادشة بشرفها، وتعاطي المخدرات، وإدارة وتهيئة مكان لذلك.