استياء في مجلس "المصارعة" بسبب سكرتير اللجنة الأولمبية
سيطرت حالة من الاستياء على أعضاء مجلس إدارة اتحاد المصارعة، بسبب تدخل سكرتير عام اللجنة الأولمبية المهندس شريف العريان، في أزمة عزل رئيس الاتحاد من منصبه.
وعلمت "فيتو"، أن شريف العريان أوقف تحركات المجلس والتي كان الهدف منها هو عزل رئيس الاتحاد من منصبه، بسبب الجميع بين منصبين بالمخالفة لبنود قانون الرياضة ولائحة الاتحاد.
وتعود الواقعة، لتقدم أربعة من أعضاء مجلس إدارة الاتحاد وهم، العميد هاني عبد الفتاح نائب رئيس الاتحاد، واللواء وجيه بكير أمين الصندوق واللواء محمد محمود والعميد إبراهيم عادل عضوي المجلس، بشكوى ضد رئيس الاتحاد بسبب جمعه بين منصبين بالمخالفة للوائح.
وتضمنت الشكوى، أن رئيس الاتحاد يتولى منذ الأول من أغسطس الماضي، منصب نائب مدير الإدارة العامة لاتحاد الشرطة الرياضي، في ظل تواجد اتحاد الشرطة كعضو عامل في الجمعية العمومية للاتحاد.
وجاء في الشكوى أيضا، أن الجمع بين المنصبين يعد مخالفة صريحة وواضحة للائحة وقانون الرياضة، وأن المادة رقم 32 من اللائحة الاسترشادية للاتحاد تنص على "لا يجوز الجمع بين عضوية مجلس إدارة الاتحاد وعضوية مجلس إدارة أي اتحاد رياضي أو نوعي".
وجاء استياء أعضاء مجلس إدارة المصارعة، بسبب قرار شريف العريان بوقف الشكوى بداعي أن الإدارة العامة لاتحاد الشرطة الرياضي، لا تعد هيئة رياضية، وأنها تختلف تماما عن نادي اتحاد الشرطة الرياضي.
أعضاء مجلس إدارة اتحاد المصارعة أتهموا "العريان" بمجاملة رئيس الاتحاد، وأن الوضع الطبيعي هو صدور قرار بعزل رئيس الاتحاد وترك منصبه وإجراء انتخابات على المنصب في أول اجتماع للجمعية العمومية.
وشهد اتحاد المصارعة عدد كبير من الأزمات خلال الفترة الأخيرة، أبرزها اعتراض لاعبي المنتخب على تواجد المدرب حسام الدين مصطفى على رأس الجهاز الفني للفراعنة، وطالبوا برحيله.
وعلمت "فيتو"، أن شريف العريان أوقف تحركات المجلس والتي كان الهدف منها هو عزل رئيس الاتحاد من منصبه، بسبب الجميع بين منصبين بالمخالفة لبنود قانون الرياضة ولائحة الاتحاد.
وتعود الواقعة، لتقدم أربعة من أعضاء مجلس إدارة الاتحاد وهم، العميد هاني عبد الفتاح نائب رئيس الاتحاد، واللواء وجيه بكير أمين الصندوق واللواء محمد محمود والعميد إبراهيم عادل عضوي المجلس، بشكوى ضد رئيس الاتحاد بسبب جمعه بين منصبين بالمخالفة للوائح.
وتضمنت الشكوى، أن رئيس الاتحاد يتولى منذ الأول من أغسطس الماضي، منصب نائب مدير الإدارة العامة لاتحاد الشرطة الرياضي، في ظل تواجد اتحاد الشرطة كعضو عامل في الجمعية العمومية للاتحاد.
وجاء في الشكوى أيضا، أن الجمع بين المنصبين يعد مخالفة صريحة وواضحة للائحة وقانون الرياضة، وأن المادة رقم 32 من اللائحة الاسترشادية للاتحاد تنص على "لا يجوز الجمع بين عضوية مجلس إدارة الاتحاد وعضوية مجلس إدارة أي اتحاد رياضي أو نوعي".
وجاء استياء أعضاء مجلس إدارة المصارعة، بسبب قرار شريف العريان بوقف الشكوى بداعي أن الإدارة العامة لاتحاد الشرطة الرياضي، لا تعد هيئة رياضية، وأنها تختلف تماما عن نادي اتحاد الشرطة الرياضي.
أعضاء مجلس إدارة اتحاد المصارعة أتهموا "العريان" بمجاملة رئيس الاتحاد، وأن الوضع الطبيعي هو صدور قرار بعزل رئيس الاتحاد وترك منصبه وإجراء انتخابات على المنصب في أول اجتماع للجمعية العمومية.
وشهد اتحاد المصارعة عدد كبير من الأزمات خلال الفترة الأخيرة، أبرزها اعتراض لاعبي المنتخب على تواجد المدرب حسام الدين مصطفى على رأس الجهاز الفني للفراعنة، وطالبوا برحيله.
