بعد أنباء إيقافه.. خطايا هشام نصر في حق الدولي لليد
شن مسئولو اتحاد كرة اليد، هجوما حادا على الدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي، في محاولة لمنع قرار قد يصدر خلال ساعات بإيقاف رئيس الاتحاد هشام نصر، لمدة عام من جانب الاتحاد الدولي.
والقرار المحتمل يأتي بسبب تجاوزات قام بها خلال استضافة مصر لمنافسات بطولة العالم في نسختها رقم 27، والتي أقيمت خلال الفترة من 13 وحتى 31 يناير الماضي.
وبحسب ما تردد، فإن هشام نصر مهدد بالإيقاف بسبب مخالفته لقواعد الفقاعة الطبية المغلقة التي أقرها الاتحاد الدولي خلال منافسات بطولة كأس العالم، وهو ما ترتب عليه طرده من معسكر المنتخب أثناء إقامة منافسات البطولة العالمية.
وأزمات هشام نصر مع الاتحاد الدولي بدأت منذ وقت مبكر، حيث سبق وأن تسبب الأول في توريط حسن مصطفى رئيس الدولي لكرة اليد، في أزمة مع النادي الأهلي وجماهيره.
خرج هشام نصر وأعلن أن قرار استكمال منافسات دوري الموسم الماضي بالقوائم القديمة، جاء بفتوى من الاتحاد الدولي والدكتور حسن مصطفى، وهو ما ترتب عليه وضع الأخير في مواجهة مع النادي الأهلي وجماهيره.
حسن مصطفى خرج حينها وأعلن نفيه لكل ادعاءات هشام نصر ومجلس إدارة اتحاد كرة اليد، وأن الاتحاد الدولي لم يتلق أي مخاطبات في هذا الشأن، وأن ما كل ما قيل حينها تم تحريفه من أجل توريط الاتحاد الدولي في الأزمة.
لم تكن تلك الواقعة هي الوحيدة في مشوار أزمات هشام نصر وحسن مصطفى، حيث شهدت منافسات بطولة العالم الأخيرة التي استضافتها مصر، أزمة جديدة وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير و دقت آخر مسمار في نعش هشام نصر.
هشام نصر خلال منافسات بطولة العالم وعقب انتهاء مباراة مصر والسويد في ختام جولات الدور الأول والتي خسرها منتخبنا، أعلن أن المنتخب تعرض لظلم تحكيمي بين، وأن حكام البطولة والتي تم تعيينها من جانب الاتحاد الدولي للعبة تعمدت خسارة منتخبنا.
وبالفعل تقدم الاتحاد المصري حينها بشكوى رسمية ضد حكام المباراة، وهو ما وضع حسن مصطفى في موقف حرج أمام الجماهير المصرية، وبات هو المتسبب الرئيسي في خسارة منتخبنا للمباراة وتغيير مساره في البطولة.
المباراة بشهادة خبراء التحليل وعدد من المدربين، لم تشهد أي أخطاء تحكيمية، وهو ما يعني أن الشكوى كان الهدف منها إحراج حسن مصطفى أمام الجماهير المصرية وأمام مسئولي الرياضة المصرية أيضا.
هشام نصر ارتكب أيضا مخالفة واضحة وهي اختراق الفقاعة الطبية التي وضعها الاتحاد الدولي، وهي ما تستلزم توقيع عقوبة قاسية وقد تكون بالإيقاف لمدة عام، وهو أمر يجري تطبيقه في كافة البطولات الدولية التي تقام حاليا.
الواقعة تكررت أثناء بطولة كأس العالم للأندية من خلال لاعبي النادي الأهلي محمود كهربا وحسين الشحات، واتخذ حينها الاتحاد الدولي قرارا بمنع اللاعبين من المشاركة مع فريقهم في ما تبقى من مباريات البطولة واقصائهم خارج الفقاعة بشكل رسمي.
والقرار المحتمل يأتي بسبب تجاوزات قام بها خلال استضافة مصر لمنافسات بطولة العالم في نسختها رقم 27، والتي أقيمت خلال الفترة من 13 وحتى 31 يناير الماضي.
وبحسب ما تردد، فإن هشام نصر مهدد بالإيقاف بسبب مخالفته لقواعد الفقاعة الطبية المغلقة التي أقرها الاتحاد الدولي خلال منافسات بطولة كأس العالم، وهو ما ترتب عليه طرده من معسكر المنتخب أثناء إقامة منافسات البطولة العالمية.
وأزمات هشام نصر مع الاتحاد الدولي بدأت منذ وقت مبكر، حيث سبق وأن تسبب الأول في توريط حسن مصطفى رئيس الدولي لكرة اليد، في أزمة مع النادي الأهلي وجماهيره.
خرج هشام نصر وأعلن أن قرار استكمال منافسات دوري الموسم الماضي بالقوائم القديمة، جاء بفتوى من الاتحاد الدولي والدكتور حسن مصطفى، وهو ما ترتب عليه وضع الأخير في مواجهة مع النادي الأهلي وجماهيره.
حسن مصطفى خرج حينها وأعلن نفيه لكل ادعاءات هشام نصر ومجلس إدارة اتحاد كرة اليد، وأن الاتحاد الدولي لم يتلق أي مخاطبات في هذا الشأن، وأن ما كل ما قيل حينها تم تحريفه من أجل توريط الاتحاد الدولي في الأزمة.
لم تكن تلك الواقعة هي الوحيدة في مشوار أزمات هشام نصر وحسن مصطفى، حيث شهدت منافسات بطولة العالم الأخيرة التي استضافتها مصر، أزمة جديدة وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير و دقت آخر مسمار في نعش هشام نصر.
هشام نصر خلال منافسات بطولة العالم وعقب انتهاء مباراة مصر والسويد في ختام جولات الدور الأول والتي خسرها منتخبنا، أعلن أن المنتخب تعرض لظلم تحكيمي بين، وأن حكام البطولة والتي تم تعيينها من جانب الاتحاد الدولي للعبة تعمدت خسارة منتخبنا.
وبالفعل تقدم الاتحاد المصري حينها بشكوى رسمية ضد حكام المباراة، وهو ما وضع حسن مصطفى في موقف حرج أمام الجماهير المصرية، وبات هو المتسبب الرئيسي في خسارة منتخبنا للمباراة وتغيير مساره في البطولة.
المباراة بشهادة خبراء التحليل وعدد من المدربين، لم تشهد أي أخطاء تحكيمية، وهو ما يعني أن الشكوى كان الهدف منها إحراج حسن مصطفى أمام الجماهير المصرية وأمام مسئولي الرياضة المصرية أيضا.
هشام نصر ارتكب أيضا مخالفة واضحة وهي اختراق الفقاعة الطبية التي وضعها الاتحاد الدولي، وهي ما تستلزم توقيع عقوبة قاسية وقد تكون بالإيقاف لمدة عام، وهو أمر يجري تطبيقه في كافة البطولات الدولية التي تقام حاليا.
الواقعة تكررت أثناء بطولة كأس العالم للأندية من خلال لاعبي النادي الأهلي محمود كهربا وحسين الشحات، واتخذ حينها الاتحاد الدولي قرارا بمنع اللاعبين من المشاركة مع فريقهم في ما تبقى من مباريات البطولة واقصائهم خارج الفقاعة بشكل رسمي.