محافظ أسيوط يلتقى 50 شابا وفتاة للاستماع لآرائهم وأفكارهم
التقى اللواء عصام سعد محافظ أسيوط 50 شابًا وفتاة من مختلف قرى ومراكز المحافظة بديوان عام المحافظة مع تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا ضمن لقاءات الشباب التي يعقدها المحافظ بصفة دورية مع ممثلين لمختلف القطاعات والقرى والمراكز للاستماع لآرائهم ومقترحاتهم وأفكارهم والرد على استفساراتهم والحرص على دراسة التوصيات في كافة القطاعات الخدمية للنهوض بمنظومة العمل وتطوير مستوى الأداء والمشاركة في التنمية والبناء للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين بكافة مراكز وقرى ونجوع المحافظة وتفعيل دورهم في صنع القرار تحقيقاً لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية وتنفيذاً لرؤية مصر 2030 وخطط التنمية المستدامة.
جاء ذلك بحضور العميد محمد اسماعيل مستشار للمحافظة والمهندس محمد محمود وكيل وزارة الشباب والرياضة وعلي عبدالله مدير إدارة جهاز تشغيل الشباب بالمحافظة.
وبدأت فعاليات لقاء الشباب بالسلام الوطني ثم كلمة المحافظ للترحيب بالحضور أعقبها كلمات للشباب وعرض لبعض الأفكار والمقترحات التنموية للتعرف على الخطط المستقبلية الموضوعة وما يتم تقديمه من مجهودات وخدمات في هذه القطاعات تلاها جلسة حوار مفتوح بين المحافظ والشباب للرد على الاستفسارات ومناقشة المشكلات وتبادل الآراء والأفكار لوضع الحلول المناسبة لها.
وأكد محافظ أسيوط – خلال اللقاء – ضرورة تطبيق الاجراءات الاحترازية والوقائية والتشديد على ارتداء الكمامة للمواطنين والعاملين والمترددين على مختلف القطاعات فضلاً عن تنفيذ حملات للتطهير والتعقيم بصفة دورية للحفاظ على الصحة العامة والوقاية من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد ـ 19" معلناً عن وضع خطة والبدء في تنفيذ إنشاء وتطوير وتجديد لمستشفيات مركزية من بينهم (أبنوب، ديروط ، منفلوط ، ساحل سليم) فضلا عن التجهيز لتطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل على أعلى مستوى بالاضافة إلى إحلال وتجديد كلي وتطوير وتجهيز 27 وحدة صحية ضمن مشروعات المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" والتي وتستهدف 60 قرية من القرى الأكثر احتياجًا للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين وتوفير حياة كريمة لهم، فضلا عن البدء في تنفيذ المرحلة الثانية من المبادرة والتي تستهدف 90 قرية بمختلف مراكز المحافظة.
واستعرض المحافظ فعاليات ومشروعات المشروع القومي لتطوير الريف المصرى الذي أطلقه الرئيس عبدالفتاح السيسي والذي يأتي في إطار المرحلة الجديدة لمبادرة حياة كريمة حيث يستهدف 7 مراكز بالمحافظة بإجمالي 149 قرية و894 تابعا وسيتولى جهاز تعمير وسط وشمال الصعيد تنفيذ المشروعات الخدمية والتنموية بعدد 5 مراكز هي "ساحل سليم وأبوتيج وأبنوب وصدفا والفتح" وسيتولى جهاز تعمير الوادى الجديد تنفيذ المشروعات بمركزي "منفلوط وديروط" لافتًا إلى أن هذه المراكز والقرى والنجوع التابعة لها سوف تشهد تطوير شامل للبنية الأساسية والخدمات الاجتماعية والأوضاع الاقتصادية فضلًا عن تحسين أوضاع الفئات الأولى بالرعاية بتلك القرى والنجوع، مضيفًا أن المحافظة اتخذت خطوات جادة للبدء في تنفيذ المشروع تضمنت جولات وزيارات ميدانية لتلك القرى من خلال مسئولي المشروع القومي بوزارة التنمية المحلية والقيادات التنفيذية ومسئولي جهاز التعمير لرصد احتياجات المواطنين الفعلية وعمل لقاءات حوارية مع المواطنين لرصد احتياجاتهم الفعلية من المشروعات الخدمية والتنموية.
وأعلن المحافظ عن أهمية مشاركة الشباب في وضع المقترحات الخاصة بتطوير المرافق والخدمات بقرى مراكز المحافظة المستهدف في مشروع تطوير الريف المصرى بالتنسيق مع كافة الجهات التنفيذية مؤكدًا على ضرورة مراعاة فتح منافذ تسويقية بمراكز الشباب كوحدات منتجة وتسويق لمنتجات الجمعيات الأهلية والشباب ولتنمية الموارد الذاتية لمراكز الشباب بتلك القرى، لافتًا إلى أهمية المشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري والذى يستهدف إحداث تطوير شامل لكافة قرى الريف المصري خلال ثلاث سنوات باستثمارات عملاقة وذلك من خلال العمل على مستوى مراكز إدارية بالكامل.
ولفت إلى أن المشروع سوف يحدث نقلة نوعية غير مسبوقة في تاريخ التنمية في مصر وتشارك كل أجهزة الدولة في تخطيط وتنفيذ المرحلة الأولى منه خلال عام واحد تنفيذًا لبرنامج الحكومة لاستهداف الفجوات التنموية في القرى الأكثر احتياجًا وتنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتنمية الصعيد وتوفير أسس ومتطلبات الحياة الكريمة لكل مواطن وفقًا لرؤية مصر 2030 واستراتيجية التنمية الشاملة مشيدًا بجهود القيادة السياسية في المضي قدمًا في تنفيذ برامج التنمية والتي تقوم على ركيزتين أساسيتين أولهما بناء الإنسان المصري من خلال تحقيق أقصى قدر ممكن من العدالة التنموية والوصول للمناطق الأكثر احتياجًا والركيزة الثانية تحسين مستوى المعيشة للمواطنين.
جاء ذلك بحضور العميد محمد اسماعيل مستشار للمحافظة والمهندس محمد محمود وكيل وزارة الشباب والرياضة وعلي عبدالله مدير إدارة جهاز تشغيل الشباب بالمحافظة.
وبدأت فعاليات لقاء الشباب بالسلام الوطني ثم كلمة المحافظ للترحيب بالحضور أعقبها كلمات للشباب وعرض لبعض الأفكار والمقترحات التنموية للتعرف على الخطط المستقبلية الموضوعة وما يتم تقديمه من مجهودات وخدمات في هذه القطاعات تلاها جلسة حوار مفتوح بين المحافظ والشباب للرد على الاستفسارات ومناقشة المشكلات وتبادل الآراء والأفكار لوضع الحلول المناسبة لها.
وأكد محافظ أسيوط – خلال اللقاء – ضرورة تطبيق الاجراءات الاحترازية والوقائية والتشديد على ارتداء الكمامة للمواطنين والعاملين والمترددين على مختلف القطاعات فضلاً عن تنفيذ حملات للتطهير والتعقيم بصفة دورية للحفاظ على الصحة العامة والوقاية من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد ـ 19" معلناً عن وضع خطة والبدء في تنفيذ إنشاء وتطوير وتجديد لمستشفيات مركزية من بينهم (أبنوب، ديروط ، منفلوط ، ساحل سليم) فضلا عن التجهيز لتطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل على أعلى مستوى بالاضافة إلى إحلال وتجديد كلي وتطوير وتجهيز 27 وحدة صحية ضمن مشروعات المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" والتي وتستهدف 60 قرية من القرى الأكثر احتياجًا للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين وتوفير حياة كريمة لهم، فضلا عن البدء في تنفيذ المرحلة الثانية من المبادرة والتي تستهدف 90 قرية بمختلف مراكز المحافظة.
واستعرض المحافظ فعاليات ومشروعات المشروع القومي لتطوير الريف المصرى الذي أطلقه الرئيس عبدالفتاح السيسي والذي يأتي في إطار المرحلة الجديدة لمبادرة حياة كريمة حيث يستهدف 7 مراكز بالمحافظة بإجمالي 149 قرية و894 تابعا وسيتولى جهاز تعمير وسط وشمال الصعيد تنفيذ المشروعات الخدمية والتنموية بعدد 5 مراكز هي "ساحل سليم وأبوتيج وأبنوب وصدفا والفتح" وسيتولى جهاز تعمير الوادى الجديد تنفيذ المشروعات بمركزي "منفلوط وديروط" لافتًا إلى أن هذه المراكز والقرى والنجوع التابعة لها سوف تشهد تطوير شامل للبنية الأساسية والخدمات الاجتماعية والأوضاع الاقتصادية فضلًا عن تحسين أوضاع الفئات الأولى بالرعاية بتلك القرى والنجوع، مضيفًا أن المحافظة اتخذت خطوات جادة للبدء في تنفيذ المشروع تضمنت جولات وزيارات ميدانية لتلك القرى من خلال مسئولي المشروع القومي بوزارة التنمية المحلية والقيادات التنفيذية ومسئولي جهاز التعمير لرصد احتياجات المواطنين الفعلية وعمل لقاءات حوارية مع المواطنين لرصد احتياجاتهم الفعلية من المشروعات الخدمية والتنموية.
وأعلن المحافظ عن أهمية مشاركة الشباب في وضع المقترحات الخاصة بتطوير المرافق والخدمات بقرى مراكز المحافظة المستهدف في مشروع تطوير الريف المصرى بالتنسيق مع كافة الجهات التنفيذية مؤكدًا على ضرورة مراعاة فتح منافذ تسويقية بمراكز الشباب كوحدات منتجة وتسويق لمنتجات الجمعيات الأهلية والشباب ولتنمية الموارد الذاتية لمراكز الشباب بتلك القرى، لافتًا إلى أهمية المشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري والذى يستهدف إحداث تطوير شامل لكافة قرى الريف المصري خلال ثلاث سنوات باستثمارات عملاقة وذلك من خلال العمل على مستوى مراكز إدارية بالكامل.
ولفت إلى أن المشروع سوف يحدث نقلة نوعية غير مسبوقة في تاريخ التنمية في مصر وتشارك كل أجهزة الدولة في تخطيط وتنفيذ المرحلة الأولى منه خلال عام واحد تنفيذًا لبرنامج الحكومة لاستهداف الفجوات التنموية في القرى الأكثر احتياجًا وتنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتنمية الصعيد وتوفير أسس ومتطلبات الحياة الكريمة لكل مواطن وفقًا لرؤية مصر 2030 واستراتيجية التنمية الشاملة مشيدًا بجهود القيادة السياسية في المضي قدمًا في تنفيذ برامج التنمية والتي تقوم على ركيزتين أساسيتين أولهما بناء الإنسان المصري من خلال تحقيق أقصى قدر ممكن من العدالة التنموية والوصول للمناطق الأكثر احتياجًا والركيزة الثانية تحسين مستوى المعيشة للمواطنين.