24 مايو.. الحكم على المتهمين باغتصاب وهتك عرض منة عبد العزيز
حجزت محكمة جنايات الطالبية المنعقدة بزينهم محاكمة مازن إبراهيم وشيماء أحمد، المتهمين باغتصاب وهتك عرض وسرقة بالإكراه وتعاطي مخدرات فى قضية منة عبد العزيز، الشهيرة بـ "فتاة التيك توك" لجلسة 24 مايو المقبل للنطق بالحكم.
وكان المحامى أشرف فرحات قد تقدم ببلاغ ضد المتهمة، بعد نشرها عدة مقاطع مخلة، وتمكنت الشرطة من القبض على المتهمة، وباشرت الجهات المختصة التحقيق معها ونسبت لها اتهامات الاعتداء على قيم المجتمع، وفي ختام التحقيقات، أمرت بإحالتها للمحاكمة الجنائية.
وكانت النيابة العامة أمرت بإحالة 6 متهمين في واقعة التعدي على المجني عليها "آية" الشهيرة بـ"منة عبد العزيز" لمحكمة الجنايات.
وشمل قرار النيابة العامة إحالة 6 متهمين -أربعة ذكور وفتاتين- إلى المحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنايات؛ لاتهام أحدهم بخطف المجني عليها بالتحايل والإكراه، واقتران تلك الجناية بمواقعتها كرهًا عنها، واتهام الآخرين -كل حسَب ما نُسِب إليه- بهتك عرضها بالقوة والتهديد، وسرقتها بالإكراه، وانتهاك حرمة حياتها الخاصة عبر شبكة المعلومات الدولية، وضربها، وإتلاف هاتفها، وتهديدها بإفشاء أمور خادشة بشرفها، وتعاطي المخدرات، وإدارة وتهيئة مكان لذلك.
وأقامت "النيابة العامة" أدلة على تلك الاتهامات من شهادة المجني عليها، وتحريات الشرطة، وإقرارات المتهمين أنفسهم أمام النيابة العامة، وما ثبت بتقرير «مصلحة الطب الشرعي» بشأن ما تعرضت له المجني عليها من تَعدٍّ، وثبوت تعاطي بعض المتهمين جوهرًا مخدرًا من خلال تحاليل أُجريت لهم، وكذا ثبوت تطابق بصمة صوتَيِ اثنين منهم بمقطع تداول للمجني عليها بمواقع التواصل الاجتماعي خلال تواجدها بمحل الجريمة، وتَعدي اثنين منهم عليها بالسبِّ والضرب.
وكانت منة عبد العزيز، فتاة التيك توك، عادت مجددا لكي يكون اسمها الأكثر تداولا بعد ساعات من خروجها فى فيديو تؤكد فيه تعرضها للاغتصاب على يد صديقها مازن، قائلة: "مازن أخويا الكبير واتصالحنا".
ففى فيديو تم نشره عبر حساب مازن على موقع "فيس بوك"، ظهرت منة، وأكدت عدم تعرضها للاغتصاب على يد صديقها، قائلة: "مكنش فيه مشكلة بينا، فيه بنات وقعت بيني وبين مازن، مفيش اغتصاب هو ضربني وشوهني بس، والبنات صحابي هما اللي صوروني والحوار خلص خلاص".
وبعد أقل من ساعتين من نشر الفيديو، ظهرت منة بصحبة زوجها ومازن وشخص آخر جالسين معا، وتحدث مازن قائلاً: "منة قالت إن حوار الاغتصاب ده كان تحت وضع الانهيار والوضع النفسي السيئ اللي كانت بتمر بيه، الكلام كله كذب"، لتقاطعه منة قائلة: "مفيش أي حاجة بينا هو أخويا الكبير واتصالحنا، وكل سنة وانتو طيبين".
وتعود بداية القصة إلى ظهور منة، التى يتابعها عبر حسابها على إنستجرام ما يقارب 50 ألف شخص، بالعديد من الكدمات على وجهها وهى تبكى، لتكشف عن تعرضها لحادث اغتصاب وتصوير بالإكراه من صديقها بالاتفاق مع عدد من صديقاتها البنات.
وقالت منة: "فيه فيديوهات اتنشرت ليا بالإكراه وضرب اغتصاب.. واحد اسمه مازن إبراهيم اغتصبنى ومصورنى بالإكراه وضاربنى وعورنى فى كل جسمى، واللى منزلين الفيديوهات دى بنات صحابى متفقين معاه.. كانوا متفقين مع مازن إنهم هيغتصبونى ويضربونى وهيصورونى.. أنا عايزه حقى.. مش عشان أنا يتيمة أو معرفتش العيب من الصح أو معرفتش الغلط".
وكان المحامى أشرف فرحات قد تقدم ببلاغ ضد المتهمة، بعد نشرها عدة مقاطع مخلة، وتمكنت الشرطة من القبض على المتهمة، وباشرت الجهات المختصة التحقيق معها ونسبت لها اتهامات الاعتداء على قيم المجتمع، وفي ختام التحقيقات، أمرت بإحالتها للمحاكمة الجنائية.
وكانت النيابة العامة أمرت بإحالة 6 متهمين في واقعة التعدي على المجني عليها "آية" الشهيرة بـ"منة عبد العزيز" لمحكمة الجنايات.
وشمل قرار النيابة العامة إحالة 6 متهمين -أربعة ذكور وفتاتين- إلى المحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنايات؛ لاتهام أحدهم بخطف المجني عليها بالتحايل والإكراه، واقتران تلك الجناية بمواقعتها كرهًا عنها، واتهام الآخرين -كل حسَب ما نُسِب إليه- بهتك عرضها بالقوة والتهديد، وسرقتها بالإكراه، وانتهاك حرمة حياتها الخاصة عبر شبكة المعلومات الدولية، وضربها، وإتلاف هاتفها، وتهديدها بإفشاء أمور خادشة بشرفها، وتعاطي المخدرات، وإدارة وتهيئة مكان لذلك.
وأقامت "النيابة العامة" أدلة على تلك الاتهامات من شهادة المجني عليها، وتحريات الشرطة، وإقرارات المتهمين أنفسهم أمام النيابة العامة، وما ثبت بتقرير «مصلحة الطب الشرعي» بشأن ما تعرضت له المجني عليها من تَعدٍّ، وثبوت تعاطي بعض المتهمين جوهرًا مخدرًا من خلال تحاليل أُجريت لهم، وكذا ثبوت تطابق بصمة صوتَيِ اثنين منهم بمقطع تداول للمجني عليها بمواقع التواصل الاجتماعي خلال تواجدها بمحل الجريمة، وتَعدي اثنين منهم عليها بالسبِّ والضرب.
وكانت منة عبد العزيز، فتاة التيك توك، عادت مجددا لكي يكون اسمها الأكثر تداولا بعد ساعات من خروجها فى فيديو تؤكد فيه تعرضها للاغتصاب على يد صديقها مازن، قائلة: "مازن أخويا الكبير واتصالحنا".
ففى فيديو تم نشره عبر حساب مازن على موقع "فيس بوك"، ظهرت منة، وأكدت عدم تعرضها للاغتصاب على يد صديقها، قائلة: "مكنش فيه مشكلة بينا، فيه بنات وقعت بيني وبين مازن، مفيش اغتصاب هو ضربني وشوهني بس، والبنات صحابي هما اللي صوروني والحوار خلص خلاص".
وبعد أقل من ساعتين من نشر الفيديو، ظهرت منة بصحبة زوجها ومازن وشخص آخر جالسين معا، وتحدث مازن قائلاً: "منة قالت إن حوار الاغتصاب ده كان تحت وضع الانهيار والوضع النفسي السيئ اللي كانت بتمر بيه، الكلام كله كذب"، لتقاطعه منة قائلة: "مفيش أي حاجة بينا هو أخويا الكبير واتصالحنا، وكل سنة وانتو طيبين".
وتعود بداية القصة إلى ظهور منة، التى يتابعها عبر حسابها على إنستجرام ما يقارب 50 ألف شخص، بالعديد من الكدمات على وجهها وهى تبكى، لتكشف عن تعرضها لحادث اغتصاب وتصوير بالإكراه من صديقها بالاتفاق مع عدد من صديقاتها البنات.
وقالت منة: "فيه فيديوهات اتنشرت ليا بالإكراه وضرب اغتصاب.. واحد اسمه مازن إبراهيم اغتصبنى ومصورنى بالإكراه وضاربنى وعورنى فى كل جسمى، واللى منزلين الفيديوهات دى بنات صحابى متفقين معاه.. كانوا متفقين مع مازن إنهم هيغتصبونى ويضربونى وهيصورونى.. أنا عايزه حقى.. مش عشان أنا يتيمة أو معرفتش العيب من الصح أو معرفتش الغلط".