محمد هنيدي عن صورته الشهيرة أيام الطفولة: كنت مرحرح في القناطر | فيديو
دخل الفنان محمد هنيدي في نوبة ضحك خلال عرض صورة الطفولة الشهيرة له خلال برنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة علي قناة "أون إي".
وعلق الفنان محمد هنيدي عن صورة الطفولة الشهيرة قائلًا: "يا نهار أسود".
وحكى الفنان محمد هنيدي قصة صورة الطفولة الشهيرة، قائلًا: "كانت الفسحة الأساسية زمان كانت حديقة الحيوان والقناطر الخيرية، وفي الصورة كنت في القناطر ومرحرح، وفي الصورة وشي طيب وميبنش أنى هاكون نجم في يوم من الأيام".
وتذكر الفنان محمد هنيدي، موقفا كوميديا له عندما كان طالبا في المدرسة الثانوية الرياضية وكان ضمن فريق الكرة الذي يتواجد في إستاد القاهرة.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة على قناة "أون إي": "كنت بتخانق أنا وأصحابي على اللي هيتحبس أو يقعد جوا إستاد القاهرة لأن الحبسة كانت حلوة جدا بيسيبوا معانا طباخ وبيفتحولنا أنوار الملعب علشان لازم نتمرن، وكانت حياة لذيذة، واتفقت مرة مع اتنين صحابي قبل مباراة الأهلي والاتحاد، أننا نعمل مشكلة علشان يحبسونا جوا الإستاد وبالفعل اتحبست أنا و2 صحابي ووقتها كنا في منتهى السعادة".
وتابعت: "اتغدينا والإستاد مكنش فيه إلا إحنا التلاتة والطباخ ونزلنا الملعب وبدأنا نتمرن ليلة ماتش الأهلي، وبعد لما خلصنا تدريب قلنا نستحمى في الإستاد بدل ما نطلع وفتحنا ماسورة المياه العمومية اللى في منتصف الملعب، والحنفية عملت نافورة جامدة جدًا وقعدنا ننبسط ومشهد سينمائي وفجأة جينا نقفل الحنفية مش عايزة تتقفل وكنا الخميس بالليل وتاني يوم ماتش الأهلي والاتحاد في حضور 120 ألف متفرج".
وأكمل: "طلعنا وكلمنا الميكانيكي وعملنا المستحيل علشان نقفل حنفية الملعب مفيش فايدة لحد لما الملعب بدأ يبان فيه المية، وساعتها كانت جمهورية مصر العربية في الإستاد والجمهور جاء الملعب وفضلوا يجففوا الملعب لحد الضهر، والحمد اتفصلنا أسبوعين من المدرسة، وكانت سنة جميلة في التربية الرياضة وكان جواها تفاصيل كورة حلوة أوي وملهاش علاقة بالفن".
ولفت إلى أنه بعدما انتقل من الثانوية إلى كلية الحقوق تعرض للفصل عامين ولم يستطع الاستمرار في الكلية.
وفي لقاء آخر له مع الفنان أشرف عبد الباقي، حكى الفنان محمد هنيدي عن مواقف كوميدية ومقالب كان يفعلها هو وأصدقاؤه في مرحلة الطفولة فيقول :"كنا بنعمل مقالب في الناس واحنا في الشارع، كنا بنحط صاحب لينا في شوال ونخلي الناس تشيله فالواد يقوم مصرخ".
وفي مقلب آخر كان يفعله في أي شخص كفيف وهو في الصغر والذي بسببها تعرض للضرب المبرح فيقول: "كنت لما بشوف أي حد كفيف كنت بقوله تعالا اعديك الشارع وأخليه يخبط في أي دكان، ربنا يسامحني بقى".
وعلق الفنان محمد هنيدي عن صورة الطفولة الشهيرة قائلًا: "يا نهار أسود".
وحكى الفنان محمد هنيدي قصة صورة الطفولة الشهيرة، قائلًا: "كانت الفسحة الأساسية زمان كانت حديقة الحيوان والقناطر الخيرية، وفي الصورة كنت في القناطر ومرحرح، وفي الصورة وشي طيب وميبنش أنى هاكون نجم في يوم من الأيام".
وتذكر الفنان محمد هنيدي، موقفا كوميديا له عندما كان طالبا في المدرسة الثانوية الرياضية وكان ضمن فريق الكرة الذي يتواجد في إستاد القاهرة.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة على قناة "أون إي": "كنت بتخانق أنا وأصحابي على اللي هيتحبس أو يقعد جوا إستاد القاهرة لأن الحبسة كانت حلوة جدا بيسيبوا معانا طباخ وبيفتحولنا أنوار الملعب علشان لازم نتمرن، وكانت حياة لذيذة، واتفقت مرة مع اتنين صحابي قبل مباراة الأهلي والاتحاد، أننا نعمل مشكلة علشان يحبسونا جوا الإستاد وبالفعل اتحبست أنا و2 صحابي ووقتها كنا في منتهى السعادة".
وتابعت: "اتغدينا والإستاد مكنش فيه إلا إحنا التلاتة والطباخ ونزلنا الملعب وبدأنا نتمرن ليلة ماتش الأهلي، وبعد لما خلصنا تدريب قلنا نستحمى في الإستاد بدل ما نطلع وفتحنا ماسورة المياه العمومية اللى في منتصف الملعب، والحنفية عملت نافورة جامدة جدًا وقعدنا ننبسط ومشهد سينمائي وفجأة جينا نقفل الحنفية مش عايزة تتقفل وكنا الخميس بالليل وتاني يوم ماتش الأهلي والاتحاد في حضور 120 ألف متفرج".
وأكمل: "طلعنا وكلمنا الميكانيكي وعملنا المستحيل علشان نقفل حنفية الملعب مفيش فايدة لحد لما الملعب بدأ يبان فيه المية، وساعتها كانت جمهورية مصر العربية في الإستاد والجمهور جاء الملعب وفضلوا يجففوا الملعب لحد الضهر، والحمد اتفصلنا أسبوعين من المدرسة، وكانت سنة جميلة في التربية الرياضة وكان جواها تفاصيل كورة حلوة أوي وملهاش علاقة بالفن".
ولفت إلى أنه بعدما انتقل من الثانوية إلى كلية الحقوق تعرض للفصل عامين ولم يستطع الاستمرار في الكلية.
وفي لقاء آخر له مع الفنان أشرف عبد الباقي، حكى الفنان محمد هنيدي عن مواقف كوميدية ومقالب كان يفعلها هو وأصدقاؤه في مرحلة الطفولة فيقول :"كنا بنعمل مقالب في الناس واحنا في الشارع، كنا بنحط صاحب لينا في شوال ونخلي الناس تشيله فالواد يقوم مصرخ".
وفي مقلب آخر كان يفعله في أي شخص كفيف وهو في الصغر والذي بسببها تعرض للضرب المبرح فيقول: "كنت لما بشوف أي حد كفيف كنت بقوله تعالا اعديك الشارع وأخليه يخبط في أي دكان، ربنا يسامحني بقى".