خبير يرصد أداء البورصة ومستهدفاتها خلال التعاملات الأخيرة
قال ريمون نبيل، خبير أسواق المال: إن التحركات العرضية مسيطرة على أداء المؤشر EGX30 بالبورصة، ليرتفع المؤشر أمس الأحد أول جلسات الأسبوع بعد جلستي هبوط متتاليين فى الأسبوع السابق عاودت القوة الشرائية الانتقائية فى بعض أسهم البورصة المصرية فى الظهور مجددا.
وأوضح أن المؤشر الرئيسي فى جلسة أمس أغلق على ارتفاع ما يقرب من 45 نقطة ليقترب من 11425 نقطة بعد أن اقترب من مستوى مقاومة هام عند 11670 نقطة مرتين متتاليتين خلال يناير وفبراير ثم عاود الهبوط مرة أخرى فى حركة تصحيحية عرضية.
وتابع: "قد يمتد إلى نهاية فبراير أعلى مستوى 11200/ 11300 نقطة كمنطقة دعم ومستوى 11670/ 11800 نقطة كمنطقة مقاومة مع وضع مستوى 11000 نقطة هو منطقة الارتكاز للمؤشر خلال الربع الأول التى فى ظل استمرار المؤشر أعلاها قد تظل النظرة إيجابية على المدى القصير".
والجدير بالذكر أيضًا أن المؤشر السبعيني أغلق أمس على صعود قوي مكتسبًا ما يقرب من 41 نقطة وهو ما يقترب من 1.77% ينصب التركيز على مستوى المقاومة الفرعى الحالى للمؤشر الآن بالقرب 2400 نقطة ثم المقاومة الثانية بالقرب من 2425 نقطة ليظل مستوى المقاومة التاريخي للمؤشر المحقق بداية شهر فبراير عند 2473 نقطة هو المقاومة الرئيسية للمؤشر خلال مارس مع وضع مستوى الدعم الفرعي الآن بالقرب من 2380 نقطة خلال الأسبوع الحالى هو مستوى الحفاظ على الأرباح للمستثمر قصير الأجل.
وأضاف أنه خلال الجلسة الأخيرة وجلسة الأحد تباين الأداء بالمقارنة ببعض القطاعات من حيث التحركات السعرية الإيجابية حيث صعد أكثر من سهم داخل القطاع بجلسة الأحد بنسب متفاوتة مع ارتفاع فى نسب السيولة بتلك الأسهم والذى قد يشير ذلك إلى تصحيح قادم بتلك الأسهم قد تكون فرصة للاستثمار قصير المدى مع ترقب نتائج الأعمال للربع الأول بعد شهر مارس المقبل.
وأوضح أن المؤشر الرئيسي فى جلسة أمس أغلق على ارتفاع ما يقرب من 45 نقطة ليقترب من 11425 نقطة بعد أن اقترب من مستوى مقاومة هام عند 11670 نقطة مرتين متتاليتين خلال يناير وفبراير ثم عاود الهبوط مرة أخرى فى حركة تصحيحية عرضية.
وتابع: "قد يمتد إلى نهاية فبراير أعلى مستوى 11200/ 11300 نقطة كمنطقة دعم ومستوى 11670/ 11800 نقطة كمنطقة مقاومة مع وضع مستوى 11000 نقطة هو منطقة الارتكاز للمؤشر خلال الربع الأول التى فى ظل استمرار المؤشر أعلاها قد تظل النظرة إيجابية على المدى القصير".
والجدير بالذكر أيضًا أن المؤشر السبعيني أغلق أمس على صعود قوي مكتسبًا ما يقرب من 41 نقطة وهو ما يقترب من 1.77% ينصب التركيز على مستوى المقاومة الفرعى الحالى للمؤشر الآن بالقرب 2400 نقطة ثم المقاومة الثانية بالقرب من 2425 نقطة ليظل مستوى المقاومة التاريخي للمؤشر المحقق بداية شهر فبراير عند 2473 نقطة هو المقاومة الرئيسية للمؤشر خلال مارس مع وضع مستوى الدعم الفرعي الآن بالقرب من 2380 نقطة خلال الأسبوع الحالى هو مستوى الحفاظ على الأرباح للمستثمر قصير الأجل.
وأضاف أنه خلال الجلسة الأخيرة وجلسة الأحد تباين الأداء بالمقارنة ببعض القطاعات من حيث التحركات السعرية الإيجابية حيث صعد أكثر من سهم داخل القطاع بجلسة الأحد بنسب متفاوتة مع ارتفاع فى نسب السيولة بتلك الأسهم والذى قد يشير ذلك إلى تصحيح قادم بتلك الأسهم قد تكون فرصة للاستثمار قصير المدى مع ترقب نتائج الأعمال للربع الأول بعد شهر مارس المقبل.