عمدة مدينة نيس الفرنسية يطلب من السياح عدم زيارة المدينة
طلب عمدة مدينة نيس في جنوب فرنسا
من السياح ان لا يزوروا المدينة، لأنها تواجه في أيام العطل ارتفاع حاد في حالات
الإصابة بفيروس كورونا.
وبحسب صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، قال العمدة كريستيان إستروزي، اليوم، : "سنكون سعداء لاستقبال الكثير من السياح هذا الصيف، بمجرد أن نفوز في هذه المعركة، ولكن من الأفضل أن نحظى بفترة كافية لمكافحة تفشي المرض، لا تأتي إلى هنا، هذه ليست اللحظة".
كما أفاد العمدة بأنه يجب فرض قيود أكثر صرامة في المدينة المتوسطية، مثل الإغلاق في عطلة نهاية الأسبوع، لردع السياح من القدوم إلى المدينة.
وتابع العمدة: "نحن بحاجة إلى إجراءات قوية على مستوى البلاد. حظر التجول، إما حظر تجول أكثر صرامة أو إغلاقًا جزئيًا ومخصصًا للوقت، إغلاق عطلة نهاية الأسبوع سيكون له معنى".
وتواجه نيس أعلى معدل إصابة في البلاد، مع 740 حالة جديدة أسبوعيا لكل 100 ألف ساكن، وفقا للأرقام المحلية.
وذكر إستروزي إن كثرة الزوار الذين جاءوا خلال موسم العطلات ساهم في ارتفاع عدد حالات كورونا.
واستطرد: "الطقس جميل، يسارع الجميع للمجيء إلى هنا، إن الإغلاق في عطلة نهاية الأسبوع سيضع حدا لذلك، دون وقف النشاط الاقتصادي في المدينة".
وقال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إنه يطالب بإجراءات وقائية مشددة في المناطق الواقعة جنوب شرق البلاد التي تقع نيس ضمنها.
وتخضع فرنسا بأكملها لحظر تجول لمدة 12 ساعة بدءا من الساعة السادسة مساء.
وأعرب الأطباء فى المدينة عن قلقهم من الوضع الصحى، مع اكتظاظ المستشفيات بالمصابين، وارتفاع أعداد الإصابات.
وتعتبر فرنسا سادس بلد أوروبي من حيث عدد الإصابات بكورونا، وسابع دولة فى العالم من حيث عدد الوفيات بفيروس كورونا.
وبعد ثلاثة أسابيع من اختيار الحكومة الانتظار بدلا من فرض الحجر الصحي، يمنح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه المزيد من الوقت لرفع او تشديد التدابير الوثائقية.
وأعلن فيران، عن إمكانية فرض إغلاق شامل أو جزئي في مدينة نيس الساحلية جنوب شرق البلاد، بسبب تفشي فيروس كورونا فيها.
وبحسب صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، قال العمدة كريستيان إستروزي، اليوم، : "سنكون سعداء لاستقبال الكثير من السياح هذا الصيف، بمجرد أن نفوز في هذه المعركة، ولكن من الأفضل أن نحظى بفترة كافية لمكافحة تفشي المرض، لا تأتي إلى هنا، هذه ليست اللحظة".
كما أفاد العمدة بأنه يجب فرض قيود أكثر صرامة في المدينة المتوسطية، مثل الإغلاق في عطلة نهاية الأسبوع، لردع السياح من القدوم إلى المدينة.
وتابع العمدة: "نحن بحاجة إلى إجراءات قوية على مستوى البلاد. حظر التجول، إما حظر تجول أكثر صرامة أو إغلاقًا جزئيًا ومخصصًا للوقت، إغلاق عطلة نهاية الأسبوع سيكون له معنى".
وتواجه نيس أعلى معدل إصابة في البلاد، مع 740 حالة جديدة أسبوعيا لكل 100 ألف ساكن، وفقا للأرقام المحلية.
وذكر إستروزي إن كثرة الزوار الذين جاءوا خلال موسم العطلات ساهم في ارتفاع عدد حالات كورونا.
واستطرد: "الطقس جميل، يسارع الجميع للمجيء إلى هنا، إن الإغلاق في عطلة نهاية الأسبوع سيضع حدا لذلك، دون وقف النشاط الاقتصادي في المدينة".
وقال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إنه يطالب بإجراءات وقائية مشددة في المناطق الواقعة جنوب شرق البلاد التي تقع نيس ضمنها.
وتخضع فرنسا بأكملها لحظر تجول لمدة 12 ساعة بدءا من الساعة السادسة مساء.
وأعرب الأطباء فى المدينة عن قلقهم من الوضع الصحى، مع اكتظاظ المستشفيات بالمصابين، وارتفاع أعداد الإصابات.
وتعتبر فرنسا سادس بلد أوروبي من حيث عدد الإصابات بكورونا، وسابع دولة فى العالم من حيث عدد الوفيات بفيروس كورونا.
وبعد ثلاثة أسابيع من اختيار الحكومة الانتظار بدلا من فرض الحجر الصحي، يمنح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه المزيد من الوقت لرفع او تشديد التدابير الوثائقية.
وأعلن فيران، عن إمكانية فرض إغلاق شامل أو جزئي في مدينة نيس الساحلية جنوب شرق البلاد، بسبب تفشي فيروس كورونا فيها.
