أكرم حسني يهنئ محمد طه على "ذكر شرقي منقرض": مهم ومختلف
هنأ الفنان
أكرم حسني عبر حسابه الشخصي على موقع الصور الشهير "إنستجرام"، الكاتب
الدكتور محمد طه على نجاح آخر أعماله كتاب "ذكر شرقي منقرض"،
والصادر عن دار الشروق مؤخرا.
ونشر أكرم حسني صورة له رفقة نسخة من الكتاب معلقا عليها قائلا: "ألف مبروك دكتور محمد طه رابع كتبه (ذكر شرقي منقرض).. كتاب مهم ومختلف كالعادة".
وكانت دار الشروق للنشر والتوزيع، أصدرت طبعة جديدة ثانية من كتاب "رجل شرقي منقرض" للدكتور محمد طه، حيث طرحته الدار في منافذ بيعها والمكتبات المختلفة.
ومن أجواء الكتاب نقرأ: "فيه فرق كبير بين الرجولة والذُّكورة.. الذُّكورة هي النوع.. الرجولة هي الفِكر.. الذُّكورة هي الجنس.. الرجولة هي السلوك.. الذُّكورة هي البيولوجيا.. الرجولة هي الموقف".
الكتاب ليس عن "الرجل الشرقي" الذي سمعنا عنه وعرفناہ قديمًا، بل هو عن "الذَّكَر الشرقي" الذي تسلل إلينا مؤخرًا، وعاش بيننا بديلًا عنه، تلك النسخة الباهتة في ألوانها، والمُشوَّهة في ملامحها.
ويقول محمد طه في مقدمته :" الكتاب دہ هيحاول يقرب.. ويستعرض.. ويحلِّل.. ويفهم.. أعراض، وأنواع، وأسباب، ومُضاعفات «الذُّكورية الشرقية».. ويقدم رؤى واقعية لتغيير وعلاج هذہ المُتلازمة المَرضية المستعصية… والحقيقة إن هذا التغيير.. لو مابدأش يحصل من الآن.. فتأكدوا… إن هذا الديناصور البشري الضخم.. لو لم يُدرِك.. ويفهم.. ويتطور..
ويقوم بتفكيك.. وإعادة تركيب نفسه من جديد.. فلن يكون له أي مكان، سوى ركن بعيد مُختَفٍ، في أحد متاحف العالم، تحته لافتة صغيرة مكتوب عليها بخط غير واضح: ذكر شرقي منقرض".
يذكر أن محمد طه هو طبيب نفسي يعمل مدرسا للطب النفسي في كلية الطب بجامعة المنيا، وينتمي طه إلى أعضاء الفريق المؤسس "لطريقة الخطوات الأربعة" التي وضعت بعض الأسس للعلاج النفسي، و دائماً ما تنعكس الدراسة النفسية لمحمد طه دائماً على أعماله ومقالاته التي تظهر رؤية تحليلية عميقة لطبيعة الشخصية وجوانبها النفسية.
وحرص محمد طه على تلخيص خلاصة تجاربه وخبراته في مؤلفين هامين هما: "علاقات خطرة - و الخروج عن النص".
ونشر أكرم حسني صورة له رفقة نسخة من الكتاب معلقا عليها قائلا: "ألف مبروك دكتور محمد طه رابع كتبه (ذكر شرقي منقرض).. كتاب مهم ومختلف كالعادة".
وكانت دار الشروق للنشر والتوزيع، أصدرت طبعة جديدة ثانية من كتاب "رجل شرقي منقرض" للدكتور محمد طه، حيث طرحته الدار في منافذ بيعها والمكتبات المختلفة.
ومن أجواء الكتاب نقرأ: "فيه فرق كبير بين الرجولة والذُّكورة.. الذُّكورة هي النوع.. الرجولة هي الفِكر.. الذُّكورة هي الجنس.. الرجولة هي السلوك.. الذُّكورة هي البيولوجيا.. الرجولة هي الموقف".
الكتاب ليس عن "الرجل الشرقي" الذي سمعنا عنه وعرفناہ قديمًا، بل هو عن "الذَّكَر الشرقي" الذي تسلل إلينا مؤخرًا، وعاش بيننا بديلًا عنه، تلك النسخة الباهتة في ألوانها، والمُشوَّهة في ملامحها.
ويقول محمد طه في مقدمته :" الكتاب دہ هيحاول يقرب.. ويستعرض.. ويحلِّل.. ويفهم.. أعراض، وأنواع، وأسباب، ومُضاعفات «الذُّكورية الشرقية».. ويقدم رؤى واقعية لتغيير وعلاج هذہ المُتلازمة المَرضية المستعصية… والحقيقة إن هذا التغيير.. لو مابدأش يحصل من الآن.. فتأكدوا… إن هذا الديناصور البشري الضخم.. لو لم يُدرِك.. ويفهم.. ويتطور..
ويقوم بتفكيك.. وإعادة تركيب نفسه من جديد.. فلن يكون له أي مكان، سوى ركن بعيد مُختَفٍ، في أحد متاحف العالم، تحته لافتة صغيرة مكتوب عليها بخط غير واضح: ذكر شرقي منقرض".
يذكر أن محمد طه هو طبيب نفسي يعمل مدرسا للطب النفسي في كلية الطب بجامعة المنيا، وينتمي طه إلى أعضاء الفريق المؤسس "لطريقة الخطوات الأربعة" التي وضعت بعض الأسس للعلاج النفسي، و دائماً ما تنعكس الدراسة النفسية لمحمد طه دائماً على أعماله ومقالاته التي تظهر رؤية تحليلية عميقة لطبيعة الشخصية وجوانبها النفسية.
وحرص محمد طه على تلخيص خلاصة تجاربه وخبراته في مؤلفين هامين هما: "علاقات خطرة - و الخروج عن النص".