الأنبا عمانوئيل يلتقي راهبات إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك
اجتمع اليوم الأحد، الأنبا عمانوئيل مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك باللقاء الشهري مع الراهبات المتواجدات بيبارشية طيبة.
واحتفلت الاخوات الراهبات بنذورهن الرهبانية خلال القداس الالهي بالمطرانية.
وألقى عمانوئيل العظة التي تمحورت حول أهمية الحياة المكرسة وعن أحتياج العالم الشديد لحضور المكرسين وشهادتهم، وأن الحياة المكرسة هي مجازفة ومخاطرة لأننا نؤمن بيسوع القائم من بين الأموات وإن لم نؤمن بذلك تكريسنا يفقد معناه.
وأشار إلى أن الإنجيل يذكرنا بفقر البشر أمام احتياج العالم وعجزة وعدم قدرته، فالطفل في الإنجيل عنده خمس خبزات وسمكتين يقدمهم فيطعم يسوع الآلاف.
ولفت إلى كيفية تسلم فقرنا ونضعه بين أيدي يسوع حتى هو يبارك ويعمل من خلال ضعفنا، وذلك من منطق يسوع الذي يدير الأمور يأخذ القليل ويبارك ويطلب من تلاميذه أن يوزعوا.
كما التقى الأنبا مكاريوس توفيق المطران الشرفي بالإسماعيلية ومدن القناة بالأخوات الراهبات.
وألقى محاضرة حول الحياة المكرسة تحت عنوان "أني افتديتك، دعوتك باسمك، أنت لي، علاقة شخصية لشخص يسوع هيام وعشق".
مشيرا إلى أن مؤسسين الرهبانيات العظماء كان لهم محبة خاصة لقلب يسوع وإكرامهم له والاقتداء به ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب وحبه وحنانه.
وتطرق لأصل دعوتنا المكرسة ومنبعها هي دعوة حب احنا وشعرنا بهذا الحب فتبعناه وعلينا أن لا نترك الحب الأول.
كما شدد أيضا على متطلبات الحياة المكرسة وهي الغيرة الرسولية وأولية المحبة. أخذ مثالا لذلك السامري الصالح.
وتأمل في بعض من مقاطع رسالة البابا فرنسيس "كلنا أخوة" ركز من خلالها على فكرة انه يوجد كثيرين هم جرحى ومتألمون يحتاجون لأن نشعر بهم نكون لهم لسند ومعونة.
وكلنا في نص السامري الصالح ممكن ان نعيش على مدار حياتنا كل الشخصيات من جرحي ومن يمرون سريعا دون اهتمام هم مثل اللاوي الكاهن ومن يعطي أولوية المحبة كالسامري الصالح.
في ختام اللقاء قام الانبا عمانوئيل باعطاء بعض اخبار الكنيسة الجامعة والمحلية، ورحب بالراهبات الجدد في الايبارشية هن راهبات الكلمة المتجسدة المتواجدات في جراجوس.
كما حث المطران على أحياء صلوات للقديس يوسف وايضا التأمل في حياته القديس يوسف هو شفيع كثير من الرهبانيات وهو حامي العائلة المقدسة وهو شفيع الميتة الصالحة فالطوباوي كارلو أكوتس الشاب ابن عصره نستطيع أن تحث شبابنا انه من خلال التواصل الاجتماعي يستطيعوا أن يوصلوا البشارة.
في الختام شجع الأنبا عمانوئيل على قراءة وثيقة الأخوة الإنسانية في جماعاتنا الرهبانية.
واحتفلت الاخوات الراهبات بنذورهن الرهبانية خلال القداس الالهي بالمطرانية.
وألقى عمانوئيل العظة التي تمحورت حول أهمية الحياة المكرسة وعن أحتياج العالم الشديد لحضور المكرسين وشهادتهم، وأن الحياة المكرسة هي مجازفة ومخاطرة لأننا نؤمن بيسوع القائم من بين الأموات وإن لم نؤمن بذلك تكريسنا يفقد معناه.
وأشار إلى أن الإنجيل يذكرنا بفقر البشر أمام احتياج العالم وعجزة وعدم قدرته، فالطفل في الإنجيل عنده خمس خبزات وسمكتين يقدمهم فيطعم يسوع الآلاف.
ولفت إلى كيفية تسلم فقرنا ونضعه بين أيدي يسوع حتى هو يبارك ويعمل من خلال ضعفنا، وذلك من منطق يسوع الذي يدير الأمور يأخذ القليل ويبارك ويطلب من تلاميذه أن يوزعوا.
كما التقى الأنبا مكاريوس توفيق المطران الشرفي بالإسماعيلية ومدن القناة بالأخوات الراهبات.
وألقى محاضرة حول الحياة المكرسة تحت عنوان "أني افتديتك، دعوتك باسمك، أنت لي، علاقة شخصية لشخص يسوع هيام وعشق".
مشيرا إلى أن مؤسسين الرهبانيات العظماء كان لهم محبة خاصة لقلب يسوع وإكرامهم له والاقتداء به ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب وحبه وحنانه.
وتطرق لأصل دعوتنا المكرسة ومنبعها هي دعوة حب احنا وشعرنا بهذا الحب فتبعناه وعلينا أن لا نترك الحب الأول.
كما شدد أيضا على متطلبات الحياة المكرسة وهي الغيرة الرسولية وأولية المحبة. أخذ مثالا لذلك السامري الصالح.
وتأمل في بعض من مقاطع رسالة البابا فرنسيس "كلنا أخوة" ركز من خلالها على فكرة انه يوجد كثيرين هم جرحى ومتألمون يحتاجون لأن نشعر بهم نكون لهم لسند ومعونة.
وكلنا في نص السامري الصالح ممكن ان نعيش على مدار حياتنا كل الشخصيات من جرحي ومن يمرون سريعا دون اهتمام هم مثل اللاوي الكاهن ومن يعطي أولوية المحبة كالسامري الصالح.
في ختام اللقاء قام الانبا عمانوئيل باعطاء بعض اخبار الكنيسة الجامعة والمحلية، ورحب بالراهبات الجدد في الايبارشية هن راهبات الكلمة المتجسدة المتواجدات في جراجوس.
كما حث المطران على أحياء صلوات للقديس يوسف وايضا التأمل في حياته القديس يوسف هو شفيع كثير من الرهبانيات وهو حامي العائلة المقدسة وهو شفيع الميتة الصالحة فالطوباوي كارلو أكوتس الشاب ابن عصره نستطيع أن تحث شبابنا انه من خلال التواصل الاجتماعي يستطيعوا أن يوصلوا البشارة.
في الختام شجع الأنبا عمانوئيل على قراءة وثيقة الأخوة الإنسانية في جماعاتنا الرهبانية.