الأنبا تكلا يدشن معمودية وأيقونات العذراء مريم ورئيس المتوحدين في دشنا
دشن الأنبا تكلا أسقف إيبارشية دشنا أمس معمودية وأيقونات كنيسة القديسة العذراء مريم والقديس العظيم الأنبا شنودة رئيس المتوحدين - بأبو دياب.
وعقب انتهاء القداس تفقد أسقف إيبارشية دشنا، تجهيزات مبنى الخدمات الملحق بالكنيسة.
واتخذت المطرانية كافة الإجراءات الاحترازية لمنع نشر فيروس كورونا المستجد، من ارتداء الكمامة واتباع تعليمات التباعد الاجتماعي.
وكانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، أكدت أنه في إطار متابعة تطورات الوضع، والاجتماعات وكافة الأنشطة الخدمية والصحي، وتطورات انتشار فيروس كورونا المستجد، وتجنبًا للتجمعات، حمايةً للمواطنين وللمجتمع، وبعد تزايد أعداد الإصابات والمنتقلين من الأحباء الآباء الكهنة والشعب تقرر العمل بما يلي بكنائس القاهرة والإسكندرية، حيث تقرر أيضا تعليق خدمة مدارس الأحد.
كما تقرر أيضًا في بيان لها تعليق سهرات شهر كيهك تمامًا، والاكتفاء بمتابعة تسجيلات للسهراتٍ المسجلة التي ستذاع على القنوات الفضائية المسيحية، إلى جانب إقامة صلوات الجنازات بكاهن واحد وشماس واحد فقط إلى جانب أسرة المنتقل ويفضل أن يكون ذلك في كنائس المدافن، كذلك إيقاف صلوات الثالث وقاعات العزاء وصلاة الحميم حتى تتحسن الأوضاع.
ونوه البيان إلى أن الافتقاد سوق يقتصر فقط على الاتصال التليفوني، ويسمح بإتمام سري المعمودية والميرون بحضور أسرة المعمد فقط (٤ أفراد)، كما تقرر أن تستمر الدراسة في الإكليريكيات والمعاهد والمراكز التعليمية بنسبة حضور ٢٥ ٪، ويلتزم الآباء الكهنة الموقرين والشمامسة وجميع أفراد الشعب باتباع وتطبيق التعليمات الاحترازية بكل دقة.
وأشار إلى أنه بالنسبة لإيبارشيات الكرازة المرقسية يقرر الأب المطران أو الأسقف كلٌ في إيبارشيته بالاشتراك مع مجمع الكهنة ما يناسب الوضع الصحي بالإيبارشية.
واختتم البيان قائلا: نصلي لأجل أن يحفظ الله مصر وبلاد العالم أجمع من كل سوء وأن ينجى البشرية من خطر الأمراض والأوبئة واثقين في وعده الأمين: "هَا أَنَا مَعَكُمْ كُل الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ". (مت ٢٨ : ).
وعقب انتهاء القداس تفقد أسقف إيبارشية دشنا، تجهيزات مبنى الخدمات الملحق بالكنيسة.
واتخذت المطرانية كافة الإجراءات الاحترازية لمنع نشر فيروس كورونا المستجد، من ارتداء الكمامة واتباع تعليمات التباعد الاجتماعي.
وكانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، أكدت أنه في إطار متابعة تطورات الوضع، والاجتماعات وكافة الأنشطة الخدمية والصحي، وتطورات انتشار فيروس كورونا المستجد، وتجنبًا للتجمعات، حمايةً للمواطنين وللمجتمع، وبعد تزايد أعداد الإصابات والمنتقلين من الأحباء الآباء الكهنة والشعب تقرر العمل بما يلي بكنائس القاهرة والإسكندرية، حيث تقرر أيضا تعليق خدمة مدارس الأحد.
كما تقرر أيضًا في بيان لها تعليق سهرات شهر كيهك تمامًا، والاكتفاء بمتابعة تسجيلات للسهراتٍ المسجلة التي ستذاع على القنوات الفضائية المسيحية، إلى جانب إقامة صلوات الجنازات بكاهن واحد وشماس واحد فقط إلى جانب أسرة المنتقل ويفضل أن يكون ذلك في كنائس المدافن، كذلك إيقاف صلوات الثالث وقاعات العزاء وصلاة الحميم حتى تتحسن الأوضاع.
ونوه البيان إلى أن الافتقاد سوق يقتصر فقط على الاتصال التليفوني، ويسمح بإتمام سري المعمودية والميرون بحضور أسرة المعمد فقط (٤ أفراد)، كما تقرر أن تستمر الدراسة في الإكليريكيات والمعاهد والمراكز التعليمية بنسبة حضور ٢٥ ٪، ويلتزم الآباء الكهنة الموقرين والشمامسة وجميع أفراد الشعب باتباع وتطبيق التعليمات الاحترازية بكل دقة.
وأشار إلى أنه بالنسبة لإيبارشيات الكرازة المرقسية يقرر الأب المطران أو الأسقف كلٌ في إيبارشيته بالاشتراك مع مجمع الكهنة ما يناسب الوضع الصحي بالإيبارشية.
واختتم البيان قائلا: نصلي لأجل أن يحفظ الله مصر وبلاد العالم أجمع من كل سوء وأن ينجى البشرية من خطر الأمراض والأوبئة واثقين في وعده الأمين: "هَا أَنَا مَعَكُمْ كُل الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ". (مت ٢٨ : ).