تفاصيل خطة تطعيم المواطنين بلقاح كورونا.. ومواجهة السلالة الجديدة من شلل الأطفال
كشفت الدكتورة إيناس عبد الحليم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، تفاصيل اجتماع اللجنة اليوم بحضور الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، مشيرة إلى أن الوزيرة أعلنت أن تطعيم المواطنين بلقاح فيروس كورونا سيبدأ اعتبارا من الأسبوع المقبل.
وأشارت النائبة في تصريحات لها عقب نهاية الاجتماع، إلى أن جرعات جديدة من اللقاح تصل مساء اليوم الأحد، مؤكدة أن 100 مليون جرعة ستكتمل قبل نهاية العام الجارى، وقبل بدء الموجة الثالثة من كورونا.
وأوضحت النائبة، أن وزيرة الصحة كشفت بدء حملة جديدة للتطعيم ضد شلل الأطفال في مارس المقبل، عقب ظهور نوع جديد منه.
ولفتت إلى أن النوع المنتشر حاليا من شلل الأطفال "جديد"، خاصة وأن مصر خالية منه منذ عام 2005.
وأوضحت أن التطعيم سيكون عبارة عن 3 جرعات يفصل بينها شهرين وسيتم تطعيم جميع الأطفال حتى يتم التخفيف من ظهوره مرة أخرى.
وقالت النائبة: وزيرة الصحة أكدت أنها لا تستطيع التدخل لضم الأطباء المتوفين نتيجة كورونا إلى صندوق الشهداء وليس من سلطتها.
وأشارت النائبة إلى أن الوزارة بدأت في تشكيل مجلس إدارة صندوق الطوارئ الخاص بالأطباء الذي صدر به القانون من المجلس السابق، وسيتم التعامل مع حالة الوفاة بكورونا كإصابة عمل، وأن أي طبيب توفي بكورونا سيحصل على تعويض.
وكشفت عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، أن الوزيرة أكدت أنه سيتم إنشاء مصنع لإنتاج البلازما في العاصمة الإدارية الجديدة خاصة أن قانون تجميع البلازما سيصدر قريبا من المجلس.
وكانت لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، برئاسة النائب أشرف حاتم، عقدت اليوم اجتماعا مغلقا حضور الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، لمناقشة بيان وزيرة الصحة الذي تم إلقاؤه أمام مجلس النواب، في ضوء مواصلة المجلس لدوره الرقابي على حكومة المهندس مصطفي مدبولي بعد رصد عدد من الملاحظات والتقصير علي أداء الحكومة مع انطلاق الفصل التشريعي الثاني.
وكانت الدكتورة هالة زايد، وزير الصحة والسكان، قالت أمام مجلس النواب إن الدولة تبذل جهودًا كبيرة لوضع حلول لمواجهة التحديات، التي تواجه المنظومة الصحية على مدار عقود مضت، وأنه أصبح لمصر اكتفاء ذاتي من الأدوية والمستلزمات الطبية والأمصال والطعوم وألبان الأطفال، موضحة أن مصر تتمتع باكتفاء ذاتي بنسبة ١٠٠٪ من الأنسولين بكل أنواعه، و٦٠٪ من أدوية الأورام، من خلال التصنيع المحلي، بالإضافة إلى الاكتفاء من الطعوم التي كانت بها أزمة عالمية، وتم حلها على الصعيد المحلي، كما أكدت أهمية الدور الرقابي على المستشفيات والمعامل لمتابعة استغلال تلك الأدوية والمستلزمات المتوفرة والتغلب على وجود أي أزمات.
وأشارت زايد إلى ميكنة مخازن وزارة الصحة الرئيسية بنظام تشغيل المصانع المصرية بهدف مراقبة الدواء من المصنع إلى المخزن وصولاً لمنافذ التوزيع والبيع، ضمن استراتيجية الإصلاح والرقابة لأى مشكلة قد تواجه سوق الدواء ونقصه، مؤكدة أن هناك مخزونا كافيا من الأدوية، والمستلزمات الطبية كالقساطر والدعامات وفلاتر الكُلى وغيرها، بالإضافة إلى أن الوزارة انتهجت استراتيجية طموحة بزيادة أعداد التمريض والفرق الطبية في المحافظات الحدودية ونجحت في توفير العدد الكافى بأغلب تلك الوحدات.
وأشارت النائبة في تصريحات لها عقب نهاية الاجتماع، إلى أن جرعات جديدة من اللقاح تصل مساء اليوم الأحد، مؤكدة أن 100 مليون جرعة ستكتمل قبل نهاية العام الجارى، وقبل بدء الموجة الثالثة من كورونا.
وأوضحت النائبة، أن وزيرة الصحة كشفت بدء حملة جديدة للتطعيم ضد شلل الأطفال في مارس المقبل، عقب ظهور نوع جديد منه.
ولفتت إلى أن النوع المنتشر حاليا من شلل الأطفال "جديد"، خاصة وأن مصر خالية منه منذ عام 2005.
وأوضحت أن التطعيم سيكون عبارة عن 3 جرعات يفصل بينها شهرين وسيتم تطعيم جميع الأطفال حتى يتم التخفيف من ظهوره مرة أخرى.
وقالت النائبة: وزيرة الصحة أكدت أنها لا تستطيع التدخل لضم الأطباء المتوفين نتيجة كورونا إلى صندوق الشهداء وليس من سلطتها.
وأشارت النائبة إلى أن الوزارة بدأت في تشكيل مجلس إدارة صندوق الطوارئ الخاص بالأطباء الذي صدر به القانون من المجلس السابق، وسيتم التعامل مع حالة الوفاة بكورونا كإصابة عمل، وأن أي طبيب توفي بكورونا سيحصل على تعويض.
وكشفت عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، أن الوزيرة أكدت أنه سيتم إنشاء مصنع لإنتاج البلازما في العاصمة الإدارية الجديدة خاصة أن قانون تجميع البلازما سيصدر قريبا من المجلس.
وكانت لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، برئاسة النائب أشرف حاتم، عقدت اليوم اجتماعا مغلقا حضور الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، لمناقشة بيان وزيرة الصحة الذي تم إلقاؤه أمام مجلس النواب، في ضوء مواصلة المجلس لدوره الرقابي على حكومة المهندس مصطفي مدبولي بعد رصد عدد من الملاحظات والتقصير علي أداء الحكومة مع انطلاق الفصل التشريعي الثاني.
وكانت الدكتورة هالة زايد، وزير الصحة والسكان، قالت أمام مجلس النواب إن الدولة تبذل جهودًا كبيرة لوضع حلول لمواجهة التحديات، التي تواجه المنظومة الصحية على مدار عقود مضت، وأنه أصبح لمصر اكتفاء ذاتي من الأدوية والمستلزمات الطبية والأمصال والطعوم وألبان الأطفال، موضحة أن مصر تتمتع باكتفاء ذاتي بنسبة ١٠٠٪ من الأنسولين بكل أنواعه، و٦٠٪ من أدوية الأورام، من خلال التصنيع المحلي، بالإضافة إلى الاكتفاء من الطعوم التي كانت بها أزمة عالمية، وتم حلها على الصعيد المحلي، كما أكدت أهمية الدور الرقابي على المستشفيات والمعامل لمتابعة استغلال تلك الأدوية والمستلزمات المتوفرة والتغلب على وجود أي أزمات.
وأشارت زايد إلى ميكنة مخازن وزارة الصحة الرئيسية بنظام تشغيل المصانع المصرية بهدف مراقبة الدواء من المصنع إلى المخزن وصولاً لمنافذ التوزيع والبيع، ضمن استراتيجية الإصلاح والرقابة لأى مشكلة قد تواجه سوق الدواء ونقصه، مؤكدة أن هناك مخزونا كافيا من الأدوية، والمستلزمات الطبية كالقساطر والدعامات وفلاتر الكُلى وغيرها، بالإضافة إلى أن الوزارة انتهجت استراتيجية طموحة بزيادة أعداد التمريض والفرق الطبية في المحافظات الحدودية ونجحت في توفير العدد الكافى بأغلب تلك الوحدات.