"الأعلى للإعلام" يصدر ٩ أكواد أخلاقية للإعلام الرياضي
شدّد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام على ضرورة التزام القنوات والبرامج الرياضية والمعلقين والمحللين بالبعد التام عن كل ما يثير الفتن والصراعات والخلافات بين جماهير الكرة.
و قال المجلس في بيان له ، أن لجان الرصد تقوم بمتابعة و تحليل بعض البرامج التي أساءت للرياضة المصرية و يفحص الشكاوى التي تلقاها في هذا الشأن و سيتخذ الجزاءات المنصوص عليها في قانونه و التي تضمن سلامة الجماهير و الحفاظ على استقرار الوسط الرياضي.
و قال المجلس إن الأكواد التي أصدرها تتضمن النقاط التالية:
١- نشر و تدعيم القيم الرياضية الإيجابية التي تضع روح المنافسة في خدمة التنمية الصحيحة للعلاقات الإنسانية.
٢- عدم الإساءة إلى الفرق والمنتخبات الرياضية المحلية أو تلك التي تنتمي الى دول أخرى من حيث الشكل أو اللون أو نوع الجنس أو الثقافة و عدم الخروج على مقتضيات المعالجة الإعلامية أو الصحفية المهنية إلى أبعاد سياسية أو ثقافية أو إجتماعية أو أمنية أو غير ذلك مما قد يسبب مشكلات بين الحكومات أو الشعوب أو فئات المجتمع.
٣- عدم استخدام المنافسات الرياضية فيما من شأنه التأثير السلبي على الوحدة الوطنية أو السلام الاجتماعي أو تحقيق الاستقرار في المجتمع أو في نشر العنف أو الإحباط .
٤- التزام اللغة التي تحفظ للرياضة رسالتها واستخدام تلك اللغة في الارتقاء بالذوق العام.
٥- عدم التعرض للحياة الشخصية للرموز الرياضية أو المشاركين في الأحداث الرياضية.
٦- تجنب استخدام تعبيرات التهديد أو التخويف أو التحريض، وتجنب استخدام كل ما من شأنه التأثير السلبي تجاه الأفراد أو الجماعات أو فئات المجتمع .
٧- عدم افتعال المشاكل و التراشق اللفظي مع أطراف أخرى .
٨- التركيز على الأحداث و السلوكيات الإيجابية المرتبطة بالقيم الرياضية التي تحدث في الملاعب أو خارجها و إبرازها بهدف التشجيع عليها و على نشرها بين الجميع .
٩- احترام مشاعر الأطراف المتنافسة بين اللاعبين و الجماهير و الإداريين ، و العمل على تهدئة المشاعر الغاضبة لديهم .
و قال المجلس في بيان له ، أن لجان الرصد تقوم بمتابعة و تحليل بعض البرامج التي أساءت للرياضة المصرية و يفحص الشكاوى التي تلقاها في هذا الشأن و سيتخذ الجزاءات المنصوص عليها في قانونه و التي تضمن سلامة الجماهير و الحفاظ على استقرار الوسط الرياضي.
و قال المجلس إن الأكواد التي أصدرها تتضمن النقاط التالية:
١- نشر و تدعيم القيم الرياضية الإيجابية التي تضع روح المنافسة في خدمة التنمية الصحيحة للعلاقات الإنسانية.
٢- عدم الإساءة إلى الفرق والمنتخبات الرياضية المحلية أو تلك التي تنتمي الى دول أخرى من حيث الشكل أو اللون أو نوع الجنس أو الثقافة و عدم الخروج على مقتضيات المعالجة الإعلامية أو الصحفية المهنية إلى أبعاد سياسية أو ثقافية أو إجتماعية أو أمنية أو غير ذلك مما قد يسبب مشكلات بين الحكومات أو الشعوب أو فئات المجتمع.
٣- عدم استخدام المنافسات الرياضية فيما من شأنه التأثير السلبي على الوحدة الوطنية أو السلام الاجتماعي أو تحقيق الاستقرار في المجتمع أو في نشر العنف أو الإحباط .
٤- التزام اللغة التي تحفظ للرياضة رسالتها واستخدام تلك اللغة في الارتقاء بالذوق العام.
٥- عدم التعرض للحياة الشخصية للرموز الرياضية أو المشاركين في الأحداث الرياضية.
٦- تجنب استخدام تعبيرات التهديد أو التخويف أو التحريض، وتجنب استخدام كل ما من شأنه التأثير السلبي تجاه الأفراد أو الجماعات أو فئات المجتمع .
٧- عدم افتعال المشاكل و التراشق اللفظي مع أطراف أخرى .
٨- التركيز على الأحداث و السلوكيات الإيجابية المرتبطة بالقيم الرياضية التي تحدث في الملاعب أو خارجها و إبرازها بهدف التشجيع عليها و على نشرها بين الجميع .
٩- احترام مشاعر الأطراف المتنافسة بين اللاعبين و الجماهير و الإداريين ، و العمل على تهدئة المشاعر الغاضبة لديهم .