اعتقال أكثر من 30 شخصا في احتجاجات إسبانيا
أعلنت الشرطة الكتالونية أن عدد المحتجزين جراء أعمال شغب شارك فيها يساريون متطرفون في مدن إسبانية احتجاجًا على سجن مغني الراب "بابلو هاسيل" الذي اعتُقل هذا الأسبوع تجاوز 30 شخصًا.
وجاء في رسالة من المسؤول في الشرطة الكتالونية، موسوس دي إسكوادرا، على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر": "تم اعتقال 34 شخصًا فيما يتعلق بأعمال الشغب والنهب مساء السبت، 1 في ليدا، و2 في تاراجونا، و31 في برشلونة".
واستخدمت قوات الأمن الكتالونية قنابل الغاز لتفريق المتظاهرين الذين بلغ عددهم نحو 6 آلاف، حسب تقديرات الشرطة المحلية.
وخلال الاحتجاجات في إقليم كتالونيا، الذي يؤيد جزء كبير من سكانه الانفصال عن إسبانيا وإقامة دولة مستقلة، تم اعتقال عشرات الأشخاص، وسجلت إصابات في الاشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين.
وأدى الحكم بالسجن لمدة تسعة أشهر على بابلو هاسل، المعروف بأغاني الراب المناهضة بشدة لمؤسسات الدولة، نقاشًا بشأن حرية التعبير في إسبانيا مما دفع الحكومة إلى الإعلان أنها ستخفف من قيود التعبير وأثار احتجاجات تحولت في بعض الأحيان إلى عنف.
وهوجم بنكان وشركات في برشلونة، وهاجمت الشرطة محتجين في مدينة جيرونا بشمال كتالونيا.
وأدان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث العنف الذي شاب الاحتجاجات خلال الليالي الماضية
وقال في إحدى المناسبات: “الديمقراطية تحمي حرية التعبير، بما في ذلك التعبير عن أقبح الأفكار وأسخفها لكن الديمقراطية لا تحمي العنف مطلقا”، ووعد سانتشيث “بتوسيع وتحسين حرية التعبير”.
وجاء في رسالة من المسؤول في الشرطة الكتالونية، موسوس دي إسكوادرا، على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر": "تم اعتقال 34 شخصًا فيما يتعلق بأعمال الشغب والنهب مساء السبت، 1 في ليدا، و2 في تاراجونا، و31 في برشلونة".
واستخدمت قوات الأمن الكتالونية قنابل الغاز لتفريق المتظاهرين الذين بلغ عددهم نحو 6 آلاف، حسب تقديرات الشرطة المحلية.
وخلال الاحتجاجات في إقليم كتالونيا، الذي يؤيد جزء كبير من سكانه الانفصال عن إسبانيا وإقامة دولة مستقلة، تم اعتقال عشرات الأشخاص، وسجلت إصابات في الاشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين.
وأدى الحكم بالسجن لمدة تسعة أشهر على بابلو هاسل، المعروف بأغاني الراب المناهضة بشدة لمؤسسات الدولة، نقاشًا بشأن حرية التعبير في إسبانيا مما دفع الحكومة إلى الإعلان أنها ستخفف من قيود التعبير وأثار احتجاجات تحولت في بعض الأحيان إلى عنف.
وهوجم بنكان وشركات في برشلونة، وهاجمت الشرطة محتجين في مدينة جيرونا بشمال كتالونيا.
وأدان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث العنف الذي شاب الاحتجاجات خلال الليالي الماضية
وقال في إحدى المناسبات: “الديمقراطية تحمي حرية التعبير، بما في ذلك التعبير عن أقبح الأفكار وأسخفها لكن الديمقراطية لا تحمي العنف مطلقا”، ووعد سانتشيث “بتوسيع وتحسين حرية التعبير”.
