الهروب من الثأر.. 4 أقارب يقتلون شابا ويمزقون جسده.. الضحية حاول الاختباء في عدة محافظات ولقى مصرعه في الوادي الجديد
قصة اشبه بحكايات السينما والروايات البوليسية، بطلها شاب يبلغ من العمر 27 عاما ضاقت به الأرض بما رحبت فخرج هاربا من ثأر تورط فيه عله يجد في أرض الله الواسعة ما ينقذه من موت محقق .
الفتى الشاب خرج من صعيد مصر "محافظة أسيوط" بعد أن نشبت مشاجرة بين عائلته وعائلة المتهمين وقتل من الأخيرة شخص فقرروا الانتقام والثأر منهم وقتله، لم يدر الشاب ماذا يفعل فهو لم يجني شيئا من إرث توارثوه غير الدم والهروب والتيه .
نزل الشاب إلى القاهرة الواسعة ليعيش في كنفها ويعمل بائع خضروات ويجني قوت يومه ويعيش بعيدا عن ثأر لا علاقة له به ، إلا أن المتهمين ثارت في عروقهم نار الثأر والانتقام ، قرروا عدم الجلوس في بيتهم يوما واحد حتى موارة الشاب داخل باطن الأرض قتيلا وخرجوا في رحلة البحث عنه حتى علموا مكانه إلا أن الشاب علم من أهله بما حدث وأن المتهمين في طريقهم إليه لقتله فجمع أغراضه وحملها على كتفه وخرج بحثا عن مدينة أخرى فعاش بالإسكندرية فترة حتى علموا مكانه، فأشار عليه أحد أصدقائه الانتقال إلى محافظة الوادي الجديد والعيش بها فهي بعيدة ولن تخطر ببال إنسان أنه يسكن فيها وبالفعل حزم الضحية متعلقاته وتوجه قاصدا مكان استأجره محلا وفتحه لبيع الخضروات والمبيت فيه.
المتهمون أصحاب الثأر لم يهدأ لهم بال ظلوا يبحثون عن ضحيتهم في جميع المحافظات حتى وصلت إليهم معلومة بمكانه وعمله فتوجهوا إليه وظلوا يراقبوه أياما حتى علموا مكان مبيته وعمله وفي أي ساعة يستيقظ وفي ايها يخلد للنوم وفي تمام الساعه العاشرة من مساء يوم الحادث ترقب المتهون ضحيتهم كالذئب الذي يترقب لفريسته وما أن هم بإغلاق متجره حتى داهموه مدججين بالأسلحة وأغلقوا المكان وانهالوا عليه طعنا وضربا بسكاكين ومواسير حديدية حتى هشموا رأسه وجسده ولم يتركوه إلا بعد ان تأكدوا أنه فارق الحياة .
من جانبها ألقت أجهزة الأمن، القبض على المتهمين، وباشرت النيابة العامة التحقيقات التي أمرت بالتصريح بدفن الجثة، وإعداد تقرير عن أسباب الوفاة، وطلب التحريات حول ملابسات الحادث.
وكانت شرطة النجدة بمديرية أمن الوادي الجديد تلقت بلاغا بالعثور على جثة بائع خضروات مقتولا داخل محل بمدينة الخارجة.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث وعثر على جثة مسجاة على الأرض، وبها آثار طعنات بانحاء مختلفه من الجسد، وتبين أنه من محافظة اسيوط وقدم للعمل بمحافظة الوادي الجديد.
وكشفت تحريات فريق للبحث المشكل من مباحث الوادى الجديد برئاسة مفتشى وقيادات قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية بأن وراء ارتكاب الواقعة ٤ أشخاص يرتبطون بخصومة ثأرية مع المتهم بسبب خلافات بين عائلتي المجني عليه والمتهم .
وتوجهت مأموريات أمنية استهدفت المتهمين وتم ضبط ٣ أشخاص منهم وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وجارى العرض على النيابة العامة لتولي التحقيقات .
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
الفتى الشاب خرج من صعيد مصر "محافظة أسيوط" بعد أن نشبت مشاجرة بين عائلته وعائلة المتهمين وقتل من الأخيرة شخص فقرروا الانتقام والثأر منهم وقتله، لم يدر الشاب ماذا يفعل فهو لم يجني شيئا من إرث توارثوه غير الدم والهروب والتيه .
نزل الشاب إلى القاهرة الواسعة ليعيش في كنفها ويعمل بائع خضروات ويجني قوت يومه ويعيش بعيدا عن ثأر لا علاقة له به ، إلا أن المتهمين ثارت في عروقهم نار الثأر والانتقام ، قرروا عدم الجلوس في بيتهم يوما واحد حتى موارة الشاب داخل باطن الأرض قتيلا وخرجوا في رحلة البحث عنه حتى علموا مكانه إلا أن الشاب علم من أهله بما حدث وأن المتهمين في طريقهم إليه لقتله فجمع أغراضه وحملها على كتفه وخرج بحثا عن مدينة أخرى فعاش بالإسكندرية فترة حتى علموا مكانه، فأشار عليه أحد أصدقائه الانتقال إلى محافظة الوادي الجديد والعيش بها فهي بعيدة ولن تخطر ببال إنسان أنه يسكن فيها وبالفعل حزم الضحية متعلقاته وتوجه قاصدا مكان استأجره محلا وفتحه لبيع الخضروات والمبيت فيه.
المتهمون أصحاب الثأر لم يهدأ لهم بال ظلوا يبحثون عن ضحيتهم في جميع المحافظات حتى وصلت إليهم معلومة بمكانه وعمله فتوجهوا إليه وظلوا يراقبوه أياما حتى علموا مكان مبيته وعمله وفي أي ساعة يستيقظ وفي ايها يخلد للنوم وفي تمام الساعه العاشرة من مساء يوم الحادث ترقب المتهون ضحيتهم كالذئب الذي يترقب لفريسته وما أن هم بإغلاق متجره حتى داهموه مدججين بالأسلحة وأغلقوا المكان وانهالوا عليه طعنا وضربا بسكاكين ومواسير حديدية حتى هشموا رأسه وجسده ولم يتركوه إلا بعد ان تأكدوا أنه فارق الحياة .
من جانبها ألقت أجهزة الأمن، القبض على المتهمين، وباشرت النيابة العامة التحقيقات التي أمرت بالتصريح بدفن الجثة، وإعداد تقرير عن أسباب الوفاة، وطلب التحريات حول ملابسات الحادث.
وكانت شرطة النجدة بمديرية أمن الوادي الجديد تلقت بلاغا بالعثور على جثة بائع خضروات مقتولا داخل محل بمدينة الخارجة.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث وعثر على جثة مسجاة على الأرض، وبها آثار طعنات بانحاء مختلفه من الجسد، وتبين أنه من محافظة اسيوط وقدم للعمل بمحافظة الوادي الجديد.
وكشفت تحريات فريق للبحث المشكل من مباحث الوادى الجديد برئاسة مفتشى وقيادات قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية بأن وراء ارتكاب الواقعة ٤ أشخاص يرتبطون بخصومة ثأرية مع المتهم بسبب خلافات بين عائلتي المجني عليه والمتهم .
وتوجهت مأموريات أمنية استهدفت المتهمين وتم ضبط ٣ أشخاص منهم وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وجارى العرض على النيابة العامة لتولي التحقيقات .
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.