مصر للدراسات الاقتصادية يقدم روشتة علاج لمشكلة الزيادة السكانية
قدم مدير مركز مصر للدراسات الاقتصادية الدكتور مصطفى أبو خير، روشتة لعلاج مشكلة أزمة الزيادة السكانية في مصر بعد معدل الزيادة المتسارع خلال السنوات الماضية.
وقال مدير مركز مصر للدراسات الاقتصادية خلال استضافته ببرنامج "صباح الورد": إنه من ضمن الحلول للتغلب على مشكلة الزيادة السكانية سن تشريعات ملزمة، لمنع العمالة الخاصة بالأطفال وتغليظ العقوبات لإلزام الأسر بتحديد النسل، متابعا أن البعض يرى زيادة عدد الأبناء عامل من عوامل مساعدة وتحسين دخل الأسرة.
وأضاف، أنه نتيجة زيادة عدد أفراد الأسرة يحدث تسرب بالتعليم وزيادة في معدلات الأمية، مما يسبب ذلك العديد من المشاكل، موضحًا أنه في إطار ذلك تحركت الدولة عن طريق مبادرة تكافل وكرامة وتقديم الدعم النقدي مشروطًا بأن يكون جميع أطفال تلك الأسر بالمراحل التعليمية المختلفة.
وأكد أن حلول ظاهرة الزيادة السكانية وكثرة الإنجاب تحتاج إلى سنوات من المعالجة للقضاء عليها، مستشهدًا بما حدث بالصين في معالجة مشكلة الزيادة السكانية على مدار 40 عامًا، قائلاً:" الأشياء الحلوة بتاخد أوقات كتير مش بتيجي بين يوم وليلة".
وأشار إلى أنه لابد من وجود إجراءات تشريعية، وتكاتف جميع المؤسسات والجهات المعنية بالمرأة والطفولة والعمل على تقديم برامج وورش تدريبية وحملات بالأماكن التي تشغل كثافة سكانية.
وقال مدير مركز مصر للدراسات الاقتصادية خلال استضافته ببرنامج "صباح الورد": إنه من ضمن الحلول للتغلب على مشكلة الزيادة السكانية سن تشريعات ملزمة، لمنع العمالة الخاصة بالأطفال وتغليظ العقوبات لإلزام الأسر بتحديد النسل، متابعا أن البعض يرى زيادة عدد الأبناء عامل من عوامل مساعدة وتحسين دخل الأسرة.
وأضاف، أنه نتيجة زيادة عدد أفراد الأسرة يحدث تسرب بالتعليم وزيادة في معدلات الأمية، مما يسبب ذلك العديد من المشاكل، موضحًا أنه في إطار ذلك تحركت الدولة عن طريق مبادرة تكافل وكرامة وتقديم الدعم النقدي مشروطًا بأن يكون جميع أطفال تلك الأسر بالمراحل التعليمية المختلفة.
وأكد أن حلول ظاهرة الزيادة السكانية وكثرة الإنجاب تحتاج إلى سنوات من المعالجة للقضاء عليها، مستشهدًا بما حدث بالصين في معالجة مشكلة الزيادة السكانية على مدار 40 عامًا، قائلاً:" الأشياء الحلوة بتاخد أوقات كتير مش بتيجي بين يوم وليلة".
وأشار إلى أنه لابد من وجود إجراءات تشريعية، وتكاتف جميع المؤسسات والجهات المعنية بالمرأة والطفولة والعمل على تقديم برامج وورش تدريبية وحملات بالأماكن التي تشغل كثافة سكانية.