قبل لقاء الزمالك وتونجيت.. تحذيرات من وضع وبائي جديد في السنغال
تتحرك بعثة نادي
الزمالك إلى السنغال مساء اليوم السبت على أن تصل فجر، غد الأحد، لمقابلة فريق تونجيت السنغالي ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا 2021، وذلك وسط تحذيرات أطلقتها السفارة المصرية بالسنغال، لمسؤولي النادي
والجهاز الطبي من شدة فيروس كورونا في السنغال قبل مباراة الفريق أمام تونجيث
بدوري أبطال أفريقيا.
ونستعرض خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن الوضع الوبائي في السنغال:
وضع كورونا
تسجل السنغال منذ عدة أيام ارتفاعا في حالات الإصابة بالفيروس، وخلال الأربع والعشرين ساعة الماضية سجلت 328 إصابة جديدة، و12 حالة وفاة، ليصل بذلك العدد الإجمالي للإصابات إلى 32099 منذ اكتشاف الفيروس في البلاد.
ومنذ أشهر طلبت الحكومة في السنغال من وزارة الداخلية، وقوات الجيش المساعدة في الجهود المبذولة لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وطالبت الشباب السنغالي بلعب دور مؤثر في مواجهة الفيروس، مشددة كذلك على أهمية ارتداء أقنعة الوجه في المواصلات العامة والمناطق المفتوحة.
وفي نهاية يناير الماضي، أعلنت السلطات الصحية في السنغال، عن تسجيل أول حالة إصابة بالسلالة البريطانية المتحورة من فيروس كورونا المستجد، تعود لهندي مقيم في البلاد.
لقاح كورونا
ومنذ يومين، أعلن وزير الصحة السنغالي عبد الله ديوف صار، أن حملة التلقيح ضد فيروس «كورونا» في السنغال، سوف تبدأ يوم الثلاثاء المقبل، مشيرا إلى أن إجراءات الاستعداد بدأت على جميع التراب السنغالي، وأوضح الوزير أن لجنة خاصة شكلت لمتابعة وتنسيق الحملة، وأكد الوزير السنغالي أنه سيكون أول من يتلقى اللقاح.
وقال: عند انطلاق حملة التلقيح، سترون أنني سأكون أول من سيتلقى الجرعة الأولى من اللقاح، وذلك بعدما استلم السنغال مائتي ألف جرعة من لقاح (سينوفارم) الصيني، في الدفعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
تحذير من تفشي إيبولا
وفي وقت سابق، حذرت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة ، من تفشي فيروس إيبولا في 6 دول من بينها السنغال، والإيبولا (EVD) ، المعروف سابقًا باسم حمى الإيبولا النزفية ، هو مرض نادر ولكنه خطير، وغالبًا ما يكون مميتًا للبشر. يبلغ متوسط معدل الوفيات الناجمة عن مرض فيروس الإيبولا حوالي 50 بالمائة، وتتراوح المعدلات بين 25 % و 90 % في حالات التفشي السابقة.
وينتشر فيروس الإيبولا عن طريق ملامسة سوائل الجسم – مثل القيء أو البراز أو الدم – لشخص مصاب، أو من خلال الأسطح والمواد (مثل الفراش والملابس) الملوثة بهذه السوائل، وتتراوح فترة الحضانة، أي الفترة الزمنية من الإصابة بالفيروس حتى ظهور الأعراض، بين 2 و 21 يومًا. يمكن أن تكون أعراض مرض فيروس الإيبولا مفاجئة وتشمل الحمى، والتعب، وآلام العضلات، والصداع ، والتهاب الحلق.
الحمى الصفراء
وحذر ممثل منظمة الصحة العالمية في غينيا جيورج ألفريد كي زيربو، من أن النظام الصحي في البلد يواجه تحديا متعدد الأبعاد، ففي حين تواجه السلطات انتشار فيروس كورنا والحمى الصفراء على الحدود مع السنغال، يأتي ظهور إيبولا ليزيد الوضع تعقيدا.
ونستعرض خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن الوضع الوبائي في السنغال:
وضع كورونا
تسجل السنغال منذ عدة أيام ارتفاعا في حالات الإصابة بالفيروس، وخلال الأربع والعشرين ساعة الماضية سجلت 328 إصابة جديدة، و12 حالة وفاة، ليصل بذلك العدد الإجمالي للإصابات إلى 32099 منذ اكتشاف الفيروس في البلاد.
ومنذ أشهر طلبت الحكومة في السنغال من وزارة الداخلية، وقوات الجيش المساعدة في الجهود المبذولة لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وطالبت الشباب السنغالي بلعب دور مؤثر في مواجهة الفيروس، مشددة كذلك على أهمية ارتداء أقنعة الوجه في المواصلات العامة والمناطق المفتوحة.
وفي نهاية يناير الماضي، أعلنت السلطات الصحية في السنغال، عن تسجيل أول حالة إصابة بالسلالة البريطانية المتحورة من فيروس كورونا المستجد، تعود لهندي مقيم في البلاد.
لقاح كورونا
ومنذ يومين، أعلن وزير الصحة السنغالي عبد الله ديوف صار، أن حملة التلقيح ضد فيروس «كورونا» في السنغال، سوف تبدأ يوم الثلاثاء المقبل، مشيرا إلى أن إجراءات الاستعداد بدأت على جميع التراب السنغالي، وأوضح الوزير أن لجنة خاصة شكلت لمتابعة وتنسيق الحملة، وأكد الوزير السنغالي أنه سيكون أول من يتلقى اللقاح.
وقال: عند انطلاق حملة التلقيح، سترون أنني سأكون أول من سيتلقى الجرعة الأولى من اللقاح، وذلك بعدما استلم السنغال مائتي ألف جرعة من لقاح (سينوفارم) الصيني، في الدفعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
تحذير من تفشي إيبولا
وفي وقت سابق، حذرت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة ، من تفشي فيروس إيبولا في 6 دول من بينها السنغال، والإيبولا (EVD) ، المعروف سابقًا باسم حمى الإيبولا النزفية ، هو مرض نادر ولكنه خطير، وغالبًا ما يكون مميتًا للبشر. يبلغ متوسط معدل الوفيات الناجمة عن مرض فيروس الإيبولا حوالي 50 بالمائة، وتتراوح المعدلات بين 25 % و 90 % في حالات التفشي السابقة.
وينتشر فيروس الإيبولا عن طريق ملامسة سوائل الجسم – مثل القيء أو البراز أو الدم – لشخص مصاب، أو من خلال الأسطح والمواد (مثل الفراش والملابس) الملوثة بهذه السوائل، وتتراوح فترة الحضانة، أي الفترة الزمنية من الإصابة بالفيروس حتى ظهور الأعراض، بين 2 و 21 يومًا. يمكن أن تكون أعراض مرض فيروس الإيبولا مفاجئة وتشمل الحمى، والتعب، وآلام العضلات، والصداع ، والتهاب الحلق.
الحمى الصفراء
وحذر ممثل منظمة الصحة العالمية في غينيا جيورج ألفريد كي زيربو، من أن النظام الصحي في البلد يواجه تحديا متعدد الأبعاد، ففي حين تواجه السلطات انتشار فيروس كورنا والحمى الصفراء على الحدود مع السنغال، يأتي ظهور إيبولا ليزيد الوضع تعقيدا.