محافظ الفيوم يقرر حصر أصول الدولة للاستفادة منها في تعظيم الإيرادات
عقد الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، اجتماعًا لبحث أفضل السبل والآليات لتعظيم موارد المحافظة، من خلال الاستغلال الامثل لأصول الدولة المستغلة وغير المستغلة للاستفادة منها.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد عماد نائب المحافظ، والمهندس أيمن عزت سكرتير عام المحافظ المساعد، ومدير عام المديرية المالية، والمراقب المالي بالديوان العام للمحافظة، ومدير التنمية بالديوان العام للمحافظة، ورؤساء مجالس المدن ومراقبي المالية بمجالس المدن ومسئولي الإيرادات بمجالس المدن.
وقال الدكتور محمد التوني المتحدث الرسمي لمحافظة الفيوم، إن الهدف من الاجتماع هو مراجعة المتحصلات الشهرية الخاصة بمجالس المدن، بالإضافة الى مناقشة آليات تعظيم موارد المحافظة، وحصر جميع الأصول المستغلة وغير المستغلة وكيفية الإستفادة القصوى من تلك الموارد، والتأكيد على ضرورة العمل من خلال الفريق الواحد وتضافر الجهود والتنسيق المتبادل بين مختلف الجهات.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن محافظ الفيوم وجه مدير المديرية المالية، بتشكيل فريق عمل رقابي لموارد الصناديق الخاصة بمجالس المدن، وإعداد تقرير نصف شهري يعرض على كل رئيس مدينة، يوضح أصول كل وحدة محلية والموارد ومصادر الدخل والمستهدف وجهه الصرف، لافتاً إلى ضرورة تنفيذ دورة عمل كاملة توضح واجبات ومسؤوليات كل وحدة محلية، موكداً على تلبية الاحتياجات المالية للعمالة المؤقتة بصرف رواتبهم الشهرية بشكل منتظم.
وشدد المحافظ على عدم التفريط في حقوق الدولة وأصول المحافظة، مع ضرورة إدارة تلك الأصول وهذه الموارد من خلال رؤية اقتصادية متكاملة، مع الأستغلال الأمثل لكافة الإمكانات المتاحة، بما يساهم في الارتقاء بمختلف القطاعات، ويحفظ المال العام بما يلبي الاحتياجات الحتمية بمختلف الوحدات المحلية.
يذكر أن وكلاء الوزارات وممثلي القطاعات سبق لهم ان استعرضوا خلال الحوارات المجتمعية التي نظمتها المحافظة عدداً من ملامح المشروعات التى سيتم تنفيذها خلال مبادرة حياة كريمة ومنها مشروعات للشباب والمرأة بعدد 68 قرية.
وسيتم خلال 3 أسابيع توزيع شيكات 47 مشروعاً للشباب بفائدة بسيطة ودون ضمانات، وفى مجال تمكين المرأة يجرى تنفيذ 7 برامج تدريبية يستفيد منها 200 سيدة بمركزي اطسا ويوسف الصديق، فضلاً عن ترخيص 914 مشروع تسمين "كارة منزلية".
فيما قامت جامعة الفيوم بتشكيل مجموعتي عمل لإعداد خريطة اقتصادية باحتياجات المركزين، فضلاً عن أعمال رصد ودراسة ومتابعة الأسر الأولى بالرعاية من خلال المجموعات الطلابية، وفي مجال الشباب والرياضة سيتم تطوير عدد كبير من مراكز الشباب بالقرى الأم، منها 8 مراكز سيتم تحويلها إلى مراكز شباب حضارية، فضلاً عن إقامة أندية للأنشطة المتكاملة لخدمة كل مجموعة من هذه القرى.
وعلى سبيل المثال يستهدف قطاع التعليم تنفيذ 46 مشروعاً تعليمياً بمركز إطسا، كما يستهدف قطاع الصحة تطوير 22 وحدة صحية بالمركز، بالإضافة إلى مبنى استقبال وطوارئ وعناية مركزة بمستشفى اطسا المركزي، كما تشمل مبادرة مناهضة الهجرة غير النظامية بمركز اطسا التي ينفذها جهاز تنمية المشروعات، تطوير البنية التحتية، وترميم وتطوير 9 مدارس، ووحدة صحية، وشبكات المياه والصرف الصحي، فضلاً عن مشروعات تشغيل الشباب والفتيات، وبرامج التدريب من أجل التشغيل.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد عماد نائب المحافظ، والمهندس أيمن عزت سكرتير عام المحافظ المساعد، ومدير عام المديرية المالية، والمراقب المالي بالديوان العام للمحافظة، ومدير التنمية بالديوان العام للمحافظة، ورؤساء مجالس المدن ومراقبي المالية بمجالس المدن ومسئولي الإيرادات بمجالس المدن.
وقال الدكتور محمد التوني المتحدث الرسمي لمحافظة الفيوم، إن الهدف من الاجتماع هو مراجعة المتحصلات الشهرية الخاصة بمجالس المدن، بالإضافة الى مناقشة آليات تعظيم موارد المحافظة، وحصر جميع الأصول المستغلة وغير المستغلة وكيفية الإستفادة القصوى من تلك الموارد، والتأكيد على ضرورة العمل من خلال الفريق الواحد وتضافر الجهود والتنسيق المتبادل بين مختلف الجهات.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن محافظ الفيوم وجه مدير المديرية المالية، بتشكيل فريق عمل رقابي لموارد الصناديق الخاصة بمجالس المدن، وإعداد تقرير نصف شهري يعرض على كل رئيس مدينة، يوضح أصول كل وحدة محلية والموارد ومصادر الدخل والمستهدف وجهه الصرف، لافتاً إلى ضرورة تنفيذ دورة عمل كاملة توضح واجبات ومسؤوليات كل وحدة محلية، موكداً على تلبية الاحتياجات المالية للعمالة المؤقتة بصرف رواتبهم الشهرية بشكل منتظم.
وشدد المحافظ على عدم التفريط في حقوق الدولة وأصول المحافظة، مع ضرورة إدارة تلك الأصول وهذه الموارد من خلال رؤية اقتصادية متكاملة، مع الأستغلال الأمثل لكافة الإمكانات المتاحة، بما يساهم في الارتقاء بمختلف القطاعات، ويحفظ المال العام بما يلبي الاحتياجات الحتمية بمختلف الوحدات المحلية.
يذكر أن وكلاء الوزارات وممثلي القطاعات سبق لهم ان استعرضوا خلال الحوارات المجتمعية التي نظمتها المحافظة عدداً من ملامح المشروعات التى سيتم تنفيذها خلال مبادرة حياة كريمة ومنها مشروعات للشباب والمرأة بعدد 68 قرية.
وسيتم خلال 3 أسابيع توزيع شيكات 47 مشروعاً للشباب بفائدة بسيطة ودون ضمانات، وفى مجال تمكين المرأة يجرى تنفيذ 7 برامج تدريبية يستفيد منها 200 سيدة بمركزي اطسا ويوسف الصديق، فضلاً عن ترخيص 914 مشروع تسمين "كارة منزلية".
فيما قامت جامعة الفيوم بتشكيل مجموعتي عمل لإعداد خريطة اقتصادية باحتياجات المركزين، فضلاً عن أعمال رصد ودراسة ومتابعة الأسر الأولى بالرعاية من خلال المجموعات الطلابية، وفي مجال الشباب والرياضة سيتم تطوير عدد كبير من مراكز الشباب بالقرى الأم، منها 8 مراكز سيتم تحويلها إلى مراكز شباب حضارية، فضلاً عن إقامة أندية للأنشطة المتكاملة لخدمة كل مجموعة من هذه القرى.
وعلى سبيل المثال يستهدف قطاع التعليم تنفيذ 46 مشروعاً تعليمياً بمركز إطسا، كما يستهدف قطاع الصحة تطوير 22 وحدة صحية بالمركز، بالإضافة إلى مبنى استقبال وطوارئ وعناية مركزة بمستشفى اطسا المركزي، كما تشمل مبادرة مناهضة الهجرة غير النظامية بمركز اطسا التي ينفذها جهاز تنمية المشروعات، تطوير البنية التحتية، وترميم وتطوير 9 مدارس، ووحدة صحية، وشبكات المياه والصرف الصحي، فضلاً عن مشروعات تشغيل الشباب والفتيات، وبرامج التدريب من أجل التشغيل.
