خبيرة: القطاع الطبي بالبورصة أكثر المستفيدين من جائحة كورونا
قالت عصمت ياسين خبيرة أسواق المال، إنه مازالت البورصة المصرية أمامها الكثير والكثير من المتطلبات ولكن الأهم هو إعطاء إشارة الأمان من رأس الدولة بأن هذا القطاع موضع اهتمام ودراسة متأنية لكل المشاكل والعراقيل التي يشهدها، فمثلا مع خفض الضرائب لازالنا ننتظر إلغاء تام لدفع بمزيد من العزم والقوة للسوق، كما ولازال السوق في انتظار الطروحات الحكومية والخاصة لـ تعطي عمق أكبر ومزيد من تنوع منتجات السوق.
وأضافت خبيرة أسواق المال، أنه لا زلنا في انتظار النظر في الحدود السعرية التي يتحرك داخلها سعر السهم، لتسمح بمدى المتاجرات أكبر من ذي قبل.
وتابعت ، أنه من الوهلة الأولى سنجد أن القطاع الطبي هو أكبر مستفيد من تلك العوامل المسببة وكل أعين العالم تنتظر نتائج الأبحاث والمعامل للخروج باللقاح المناسب للقضاء على هذا الوباء وبدء تنافس شركات الأدوية على الانتاج والاستيراد.
واستطردت، أن هذا القطاع بالرغم من تمثيله الضعيف بالسوق المصري إلا أنه يعتبر ليس فقط من القطاعات الدفاعية ولكن ينتظر مستقبل اكثر اشراقا ، ليأتى بعده قطاع الاغذية والتبغ حيث أنه مع فرض الحظر وإغلاق للمتنزهات والأندية وغيرها من الأنشطة الترفيهية الاجتماعية، نجد أن الاستهلاك قد زاد في الأسر المصرية.
وأشارت إلى أن هذا ينعكس بالإيجاب على حركة الأسهم داخل هذا القطاع ثم نأتي إلى قطاع الصناعات الكيماوية، والذي يشهد طلب أعلى بكثير من الإنتاجية المتوقع ليستمر في ضخ سيولة ومحاولات مستميتة لتلبية طلبات السوق.
وأضافت خبيرة أسواق المال، أنه لا زلنا في انتظار النظر في الحدود السعرية التي يتحرك داخلها سعر السهم، لتسمح بمدى المتاجرات أكبر من ذي قبل.
وتابعت ، أنه من الوهلة الأولى سنجد أن القطاع الطبي هو أكبر مستفيد من تلك العوامل المسببة وكل أعين العالم تنتظر نتائج الأبحاث والمعامل للخروج باللقاح المناسب للقضاء على هذا الوباء وبدء تنافس شركات الأدوية على الانتاج والاستيراد.
واستطردت، أن هذا القطاع بالرغم من تمثيله الضعيف بالسوق المصري إلا أنه يعتبر ليس فقط من القطاعات الدفاعية ولكن ينتظر مستقبل اكثر اشراقا ، ليأتى بعده قطاع الاغذية والتبغ حيث أنه مع فرض الحظر وإغلاق للمتنزهات والأندية وغيرها من الأنشطة الترفيهية الاجتماعية، نجد أن الاستهلاك قد زاد في الأسر المصرية.
وأشارت إلى أن هذا ينعكس بالإيجاب على حركة الأسهم داخل هذا القطاع ثم نأتي إلى قطاع الصناعات الكيماوية، والذي يشهد طلب أعلى بكثير من الإنتاجية المتوقع ليستمر في ضخ سيولة ومحاولات مستميتة لتلبية طلبات السوق.