أخبار ماسبيرو.. إذاعة القرآن الكريم تحيي ذكرى الشيخ أحمد محمد عامر
تضمنت أخبار ماسبيرو.. إحياء إذاعة القرآن الكريم لذكرى رحيل القارئ الشيخ أحمد محمد عامر، اليوم السبت 20 فبراير، من خلال بث عدد من التلاوات النادرة له على مدار اليوم، فعقب أذان العصر تلاوة قرآنية مباركة لما تيسر من سورة النساء، وفي قرآن السهرة تلاوة قرآنية عطرة لما تيسر من سورة النور.
ورصدت اخبار ماسبيرو.. سيرة الشيخ أحمد محمد عامر الذي ولد في 3 مايو 1927 م بقرية العساكرة بالصالحية مركز فاقوس بمحافظة الشرقية وكان والده رحمة الله عليه من أهل القرآن الكريم وحفظ القرآن الكريم بكتاب قرية الأخيوة وعمره لايتجاوز الحادية عشرة من عمره وتعلم القراءات على يد الشيخ عبدالسلام الشرباصى رحمة الله عليه وأتم تجويد القرآن بأحكامه وتعلم القراءات السبع.
التحق بالإذاعة عام ١٩٦٣مي وعين نقيب قراء محافظة الشرقية وعضو نقابة القراء وكان عضوا فى مقرأة مسجد مولانا الإمام الحسين بن على رضوان الله عليهم آل البيت وبعد رحلة عطاء قضاها فى خدمة كتاب الله رحل القارئ الشيخ أحمد محمد عامر يوم ٢٠-٢-٢٠١٦م عن عمر يناهز ٨٨ عاما.
وفي سياق متصل أحيت، أمس، إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل القارئ الشيخ عبدالعزيز حربي، ببث مجموعة من التلاوات الخاصة بالراحل، والذي ولد يوم 2 أكتوبر 1920 في حي عين شمس بمنطقة الزهراء بالقاهرة، وكان جده عمدة القرية وكان حافظًا لكتاب الله.
ورصدت أخبار ماسبيرو.. رحلة عبدالعزيز حربي مع تلاوة القرآن في الإذاعة حيث كانت بداياته صغيرًا الالتحاق بكتاب الشيخ محمود معروف، وتعلم التجويد والقراءات السبع على يديه بالمطرية، وتعلم على يد الشيخ محمد عبدالعال عزو معلم القراءات بالمطرية، والشيخ محمد موسى، وتعلم على يد الشيخ محمد قاسم عام ١٩٣٢م.
وأتم عبدالعزيز وراجع حفظ القرآن على يد الشيخ حسن محمد الجريسي شيخ مقرأة مسجد مولانا الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهم وأرضاهم آل البيت عام ١٩٣٥م.
وفي عام ١٩٣٩م تقدم الشيخ عبدالعزيز بطلب للإذاعة المصرية
ونجح في الاختبار بامتياز وكان معه من المشايخ عند الإختبار الشيخ أبو العينين شعيشع والشيخ أحمد سرور والشيخ محمود هاشم والشيخ محمد قنديل والشيخ عبدالله عفيفي الإمام الخاص للملك فاروق وهو من شجع الشيخ عبدالعزيز حربي لإعجابه بصوته الجبالي.
ورصدت اخبار ماسبيرو.. سيرة الشيخ أحمد محمد عامر الذي ولد في 3 مايو 1927 م بقرية العساكرة بالصالحية مركز فاقوس بمحافظة الشرقية وكان والده رحمة الله عليه من أهل القرآن الكريم وحفظ القرآن الكريم بكتاب قرية الأخيوة وعمره لايتجاوز الحادية عشرة من عمره وتعلم القراءات على يد الشيخ عبدالسلام الشرباصى رحمة الله عليه وأتم تجويد القرآن بأحكامه وتعلم القراءات السبع.
التحق بالإذاعة عام ١٩٦٣مي وعين نقيب قراء محافظة الشرقية وعضو نقابة القراء وكان عضوا فى مقرأة مسجد مولانا الإمام الحسين بن على رضوان الله عليهم آل البيت وبعد رحلة عطاء قضاها فى خدمة كتاب الله رحل القارئ الشيخ أحمد محمد عامر يوم ٢٠-٢-٢٠١٦م عن عمر يناهز ٨٨ عاما.
وفي سياق متصل أحيت، أمس، إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل القارئ الشيخ عبدالعزيز حربي، ببث مجموعة من التلاوات الخاصة بالراحل، والذي ولد يوم 2 أكتوبر 1920 في حي عين شمس بمنطقة الزهراء بالقاهرة، وكان جده عمدة القرية وكان حافظًا لكتاب الله.
ورصدت أخبار ماسبيرو.. رحلة عبدالعزيز حربي مع تلاوة القرآن في الإذاعة حيث كانت بداياته صغيرًا الالتحاق بكتاب الشيخ محمود معروف، وتعلم التجويد والقراءات السبع على يديه بالمطرية، وتعلم على يد الشيخ محمد عبدالعال عزو معلم القراءات بالمطرية، والشيخ محمد موسى، وتعلم على يد الشيخ محمد قاسم عام ١٩٣٢م.
وأتم عبدالعزيز وراجع حفظ القرآن على يد الشيخ حسن محمد الجريسي شيخ مقرأة مسجد مولانا الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهم وأرضاهم آل البيت عام ١٩٣٥م.
وفي عام ١٩٣٩م تقدم الشيخ عبدالعزيز بطلب للإذاعة المصرية
ونجح في الاختبار بامتياز وكان معه من المشايخ عند الإختبار الشيخ أبو العينين شعيشع والشيخ أحمد سرور والشيخ محمود هاشم والشيخ محمد قنديل والشيخ عبدالله عفيفي الإمام الخاص للملك فاروق وهو من شجع الشيخ عبدالعزيز حربي لإعجابه بصوته الجبالي.