رغد صدام حسين تكشف حقيقة نشر مذكرات والدها
كشفت رغد صدام حسين في حديثها بالحلقة الخامسة من سلسلة اللقاءات التي تجريها قناة "العربية" أن مذكرة التوقيف الخاصة بها سببها الدفاع عن والدها.
ونفت أي دور لها في دعم أية أعمال عنف في العراق، معتبرة أن وضعها على قائمة من 60 شخصاً دعموا الإرهاب في العراق بسبب دفاعها عن والدها، وقالت: "كنت شوكة في إصبعهم".
وأضافت: "وضعي على قائمة الإنتربول بسبب اتهامات كيدية".
وتحدثت عن عملية سبايكر، وقالت إنهم أولادنا ونحن لم نتربَّ في بيت يقتل من يخطئ، ودافعت عن الإعدامات التي كانت تحدث وقت حكم والدها، وقالت: "أي إنسان يخطئ يُحاكم وفق القانون العراقي، والقانون العراقي فيه فقرات للإعدام".
ورفضت رغد صدام حسين أن تتحدث عن أحفاد والدها، وإمكانية ممارسة دور سياسي لهم، وقالت: "العائلة تعبت كثيراً حتى استقرت وليس لي الحق في كشف خصوصيتهم".
كما تحدثت رغد، عن العلاقة الخاصة التي جمعت بين أسرتها وبين أسرة عزة الدوري، وعن مواقف إنسانية كثيرة جمعتهما، مؤكدة أن عائلتها اختبأت عندهم لدى هروبهم من العراق.
وأوضحت رغد، أن صدام حسين كان لديه علاقات جيدة مع الدول العربية، ولكنها أشارت إلي تأثر هذه العلاقات بعد حرب العراق.
وأشارت ابنة الرئيس العراقي، إلى أنها لم تلجأ إلي أي جهة أثناء محاكمة والدها، ولكنها أتصلت بعدد من المسؤولين العرب عندما شعرت بوجود تسريع في إجراءات إعدام صدام حسين.
وبشأن نشر مذكرات صدام حسين، أكدت رغد أنها حاولت نشرها أكثر من مرة لكنها قالت إنها وصلت لأخر الطريق، لافته إلي أن أغلب المهتمين كانوا يعتذرون في النهاية.
وأشارت رغد إلي أن المذكرات تتضمن سرد يوميات صدام حسين أثناء تواجده في المعتقل، مؤكده أنها لا تتضمن أسرار رؤساء أو ملوك.
ونفت أي دور لها في دعم أية أعمال عنف في العراق، معتبرة أن وضعها على قائمة من 60 شخصاً دعموا الإرهاب في العراق بسبب دفاعها عن والدها، وقالت: "كنت شوكة في إصبعهم".
وأضافت: "وضعي على قائمة الإنتربول بسبب اتهامات كيدية".
وتحدثت عن عملية سبايكر، وقالت إنهم أولادنا ونحن لم نتربَّ في بيت يقتل من يخطئ، ودافعت عن الإعدامات التي كانت تحدث وقت حكم والدها، وقالت: "أي إنسان يخطئ يُحاكم وفق القانون العراقي، والقانون العراقي فيه فقرات للإعدام".
ورفضت رغد صدام حسين أن تتحدث عن أحفاد والدها، وإمكانية ممارسة دور سياسي لهم، وقالت: "العائلة تعبت كثيراً حتى استقرت وليس لي الحق في كشف خصوصيتهم".
كما تحدثت رغد، عن العلاقة الخاصة التي جمعت بين أسرتها وبين أسرة عزة الدوري، وعن مواقف إنسانية كثيرة جمعتهما، مؤكدة أن عائلتها اختبأت عندهم لدى هروبهم من العراق.
وأوضحت رغد، أن صدام حسين كان لديه علاقات جيدة مع الدول العربية، ولكنها أشارت إلي تأثر هذه العلاقات بعد حرب العراق.
وأشارت ابنة الرئيس العراقي، إلى أنها لم تلجأ إلي أي جهة أثناء محاكمة والدها، ولكنها أتصلت بعدد من المسؤولين العرب عندما شعرت بوجود تسريع في إجراءات إعدام صدام حسين.
وبشأن نشر مذكرات صدام حسين، أكدت رغد أنها حاولت نشرها أكثر من مرة لكنها قالت إنها وصلت لأخر الطريق، لافته إلي أن أغلب المهتمين كانوا يعتذرون في النهاية.
وأشارت رغد إلي أن المذكرات تتضمن سرد يوميات صدام حسين أثناء تواجده في المعتقل، مؤكده أنها لا تتضمن أسرار رؤساء أو ملوك.