رغد صدام حسين تكشف حقيقة وجود أشقاء لها لم يعلن عنهم
كشفت رغد صدام حسين ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، أن حزب والدها "البعث" يمتلك قاعدة شعبية كبيرة في العراق، مؤكدة أنه لم ينته عقب إعدام والدها قائله: "الأفكار لا تموت بموت الأشخاص".
كما تحدثت رغد صدام حسين، عن حقيقة وجود شقيق لها لم يعلن عنه، وقالت إنه في التسعينيات وأثناء الاجتماع مع والدها على الغذاء، قال صدام حسين حينها إن لديه 5 أبناء، وأنه يخشي من أن يظهر شخصاً ما في أحد الأيام ليدعي أنه ابنه، محدداً آنذاك الخمسة وهم "عدي وقصي ورنا وحلى ورغد".
ونفت ابنة الرئيس العراقي حقيقة ادعاء إحدى السيدات بأن نجلها هو ابن الرئيس الراحل صدام حسين، لافتة إلى إمكانية تزوير أي وثائق هذه الأيام.
وعند سؤالها، هل يفكر أحفاد صدام حسين في العودة إلى العراق ولعب دور في الحياة السياسية؟، أجابت رغد قائلة: إنها "لا تريد التحدث عن خصوصية أبنائها".
وفي أجزاء سابقة من حوارها مع قناة «العربية» الإخبارية، كشفت رغد صدام حسين ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حقيقة نقل رفات صدام حسين بعد دفنه إلى مكان آخر قبل دخول داعش إلى الموصل فيما بعد.
وأكدت خلال لقائها بقناة "العربية": "رفات أبي صدام حسين في مكان أمين جدًا ولن أعلن مكانه".
وأوضحت أن القبر الأول الذي دفن فيه صدام حسين معروف في العراق والناس وطلاب المدارس كانوا يزورونه ولكن الحكومة العراقية تمنعهم.
وأضافت: "بعد إعدام صدام حسين تسلمنا جثمانه بشكل رسمي عن طريق أحد المحامين وتم دفنه في منطقة العوجة بالقرب من مقابر شقيقيها قصي وعدي"، لافتة إلى أن جثمان والدها الراحل تم نقله بطائرة هليكوبتر وتم دفنه على أكمل وجه.
وأكملت: "عز علي عدم حضور جنازة والدي ولكن الظروف حالت دون ذلك".
وعن موقفها ممن شاركوا في عملية إعدام والدها الرئيس الراحل صدام حسين، علقت رغد صدام حسين، قائلة: "من أعدموا والدي كأفراد ليسوا أصحاب قرار لكي أحاسبهم، كانوا متفرجين وكانوا يعتقدون أنهم يشفون غليلهم بأن يرون والدي ميتا، والموت آت لنا جميعًا مثلما كان يقول الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي في زيارتي الأولى لليبيا".
وتابعت: "كانت زيارتي الأولى لليبيا جميلة وأعتبر عائلة القذافي عائلتي، وعائشة القذافي أختي وهي امرأة شجاعة في فترة الدفاع عن والدي، ولما استقبلني القذافي قال لي سألبس النظارة ابنتي لأني أعاني حساسية من رمل الصحراء وحينها قال لي: أشوف حزن كبير أوي بعينك، ولكن يا رغد يا ابنتي كوني فخورة ولا تكوني حزينة، الإنسان يموت بلحظة ما يمكن أن يتوقعها".
كما تحدثت رغد صدام حسين، عن حقيقة وجود شقيق لها لم يعلن عنه، وقالت إنه في التسعينيات وأثناء الاجتماع مع والدها على الغذاء، قال صدام حسين حينها إن لديه 5 أبناء، وأنه يخشي من أن يظهر شخصاً ما في أحد الأيام ليدعي أنه ابنه، محدداً آنذاك الخمسة وهم "عدي وقصي ورنا وحلى ورغد".
ونفت ابنة الرئيس العراقي حقيقة ادعاء إحدى السيدات بأن نجلها هو ابن الرئيس الراحل صدام حسين، لافتة إلى إمكانية تزوير أي وثائق هذه الأيام.
وعند سؤالها، هل يفكر أحفاد صدام حسين في العودة إلى العراق ولعب دور في الحياة السياسية؟، أجابت رغد قائلة: إنها "لا تريد التحدث عن خصوصية أبنائها".
وفي أجزاء سابقة من حوارها مع قناة «العربية» الإخبارية، كشفت رغد صدام حسين ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حقيقة نقل رفات صدام حسين بعد دفنه إلى مكان آخر قبل دخول داعش إلى الموصل فيما بعد.
وأكدت خلال لقائها بقناة "العربية": "رفات أبي صدام حسين في مكان أمين جدًا ولن أعلن مكانه".
وأوضحت أن القبر الأول الذي دفن فيه صدام حسين معروف في العراق والناس وطلاب المدارس كانوا يزورونه ولكن الحكومة العراقية تمنعهم.
وأضافت: "بعد إعدام صدام حسين تسلمنا جثمانه بشكل رسمي عن طريق أحد المحامين وتم دفنه في منطقة العوجة بالقرب من مقابر شقيقيها قصي وعدي"، لافتة إلى أن جثمان والدها الراحل تم نقله بطائرة هليكوبتر وتم دفنه على أكمل وجه.
وأكملت: "عز علي عدم حضور جنازة والدي ولكن الظروف حالت دون ذلك".
وعن موقفها ممن شاركوا في عملية إعدام والدها الرئيس الراحل صدام حسين، علقت رغد صدام حسين، قائلة: "من أعدموا والدي كأفراد ليسوا أصحاب قرار لكي أحاسبهم، كانوا متفرجين وكانوا يعتقدون أنهم يشفون غليلهم بأن يرون والدي ميتا، والموت آت لنا جميعًا مثلما كان يقول الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي في زيارتي الأولى لليبيا".
وتابعت: "كانت زيارتي الأولى لليبيا جميلة وأعتبر عائلة القذافي عائلتي، وعائشة القذافي أختي وهي امرأة شجاعة في فترة الدفاع عن والدي، ولما استقبلني القذافي قال لي سألبس النظارة ابنتي لأني أعاني حساسية من رمل الصحراء وحينها قال لي: أشوف حزن كبير أوي بعينك، ولكن يا رغد يا ابنتي كوني فخورة ولا تكوني حزينة، الإنسان يموت بلحظة ما يمكن أن يتوقعها".