337 إصابة جديدة بكورونا في السعودية
أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الجمعة، تسجيل 337 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض «كوفيد-19»، فيما تم رصد تعافي 346 حالة إضافية، ووفاة 4 حالات.
ووفقا لإحصاء وزارة الصحة السعودية، اليوم، فقد بلغ إجمالي حالات الإصابة تراكميا منذ ظهور أول حالة في المملكة 374.366 حالة، من بينها 2549 حالة نشطة معظمها مستقرة ووضعها الصحي مطمئن، منها 497 حالة حرجة تتلقى الرعاية في العنايات المركزة، فيما بلغ إجمالي حالات التعافي 365.363 حالة، وبلغ إجمالي الوفيات 6454 حالة وفاة.
يذكر أنه أعلنت وزارة الصحة السعودية، أن اللجنة الوطنية للأمراض المعدية أقرت الاكتفاء بجرعة واحدة لمن سبق وأن أصيبوا بفيروس كورونا وتكون بعد مرور 6 أشهر من تعافيهم.
وأوضحت الوزارة، اليوم الخميس، في تغريدة على موقعها في "تويتر" "أن هذه الجرعة تعتبر منشطة للمناعة الطبيعية التي تكونت لديهم، وستكون الحالة الصحية في تطبيق "توكلنا" محصن متعافي خلال الأشهر الستة بعد التعافي".
كما أعلنت وزارة الصحة السعودية عن انطلاق المرحلة الثانية للتطعيم بلقاح كورونا في كافة مناطق المملكة، مشيرة إلى أنه يمكن للراغبين بأخذ اللقاح معرفة أماكن مراكز اللقاح وحجز الموعد من خلال تطبيق صحتي وذلك حسب الفئات المستهدفة.
وأجازت الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية، استخدام لقاح شركة «أسترازينيكا» البريطانية المضاد لفيروس كورونا (كوفيد - 19) الذي طورته الشركة بالتعاون مع جامعة أكسفورد، وجاءت إجازة الهيئة استخدام اللقاح والسماح باستيراده استناداً إلى البيانات المقدمة لها، التي تمتْ مراجعتها بجميع تفاصيلها وفق منهجية علمية دقيقة، وبناءً عليه ستبدأ الجهات الصحية في المملكة بإجراءات استخدام لقاح «أسترازينيكا» وفق المعايير والمتطلبات الخاصة بذلك كما ستقوم «الهيئة» بتحليل عينات من كل شحنة واردة من اللقاح قبل استخدامه.
وأشارت هيئة الغذاء والدواء، إلى أنها تعمل وفق آلية علمية للموافقة على استخدام اللقاحات، إذ تقوم بدراسة سلامة وفاعلية وجودة اللقاحات من خلال التجارب والدراسات السريرية، والبيانات العلمية التي تبيّن جودة التصنيع وثباتية المنتج، إضافة إلى التحقق من مراحل التصنيع والتزام المصنع بتطبيق أسس التصنيع الدوائي الجيد (GMP) حسب المعايير الدولية في الصناعة الدوائية، حيث شملت إجراءات الهيئة عقد اجتماعات عدة مع خبراء وعلماء مختصين - محليين ودوليين - لأخذ مرئياتهم، إضافة إلى الاجتماع مع الشركة المُصنّعة وممثليها للإجابة عن الاستفسارات التي تقدمها «الهيئة» والفريق العلمي الاستشاري للأمراض المعدية المُنبثق من اللجنة الاستشارية العلمية للدراسات السريرية.
يذكر أن «الهيئة» استحدثت مساراً خاصاً لتسجيل لقاحات «كورونا» المستجد يعتمد على مبدأ تقديم الأجزاء الجاهزة من الملفات أولاً بأول وتتم مراجعتها بشكل فوري لحين اكتمال بيانات الملف، وذلك بسبب أن بعض اللقاحات لا تزال في مراحل الدراسات السريرية ولم تكتمل البيانات الخاصة بها، وهذه الآلية تسرّع من عملية الاعتماد ودخول اللقاحات إلى المملكة، وتؤكد الهيئة أنه في حال الموافقة على أي لقاح آخر سيتم الإعلان عنه في حينه.
ووفقا لإحصاء وزارة الصحة السعودية، اليوم، فقد بلغ إجمالي حالات الإصابة تراكميا منذ ظهور أول حالة في المملكة 374.366 حالة، من بينها 2549 حالة نشطة معظمها مستقرة ووضعها الصحي مطمئن، منها 497 حالة حرجة تتلقى الرعاية في العنايات المركزة، فيما بلغ إجمالي حالات التعافي 365.363 حالة، وبلغ إجمالي الوفيات 6454 حالة وفاة.
يذكر أنه أعلنت وزارة الصحة السعودية، أن اللجنة الوطنية للأمراض المعدية أقرت الاكتفاء بجرعة واحدة لمن سبق وأن أصيبوا بفيروس كورونا وتكون بعد مرور 6 أشهر من تعافيهم.
وأوضحت الوزارة، اليوم الخميس، في تغريدة على موقعها في "تويتر" "أن هذه الجرعة تعتبر منشطة للمناعة الطبيعية التي تكونت لديهم، وستكون الحالة الصحية في تطبيق "توكلنا" محصن متعافي خلال الأشهر الستة بعد التعافي".
كما أعلنت وزارة الصحة السعودية عن انطلاق المرحلة الثانية للتطعيم بلقاح كورونا في كافة مناطق المملكة، مشيرة إلى أنه يمكن للراغبين بأخذ اللقاح معرفة أماكن مراكز اللقاح وحجز الموعد من خلال تطبيق صحتي وذلك حسب الفئات المستهدفة.
وأجازت الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية، استخدام لقاح شركة «أسترازينيكا» البريطانية المضاد لفيروس كورونا (كوفيد - 19) الذي طورته الشركة بالتعاون مع جامعة أكسفورد، وجاءت إجازة الهيئة استخدام اللقاح والسماح باستيراده استناداً إلى البيانات المقدمة لها، التي تمتْ مراجعتها بجميع تفاصيلها وفق منهجية علمية دقيقة، وبناءً عليه ستبدأ الجهات الصحية في المملكة بإجراءات استخدام لقاح «أسترازينيكا» وفق المعايير والمتطلبات الخاصة بذلك كما ستقوم «الهيئة» بتحليل عينات من كل شحنة واردة من اللقاح قبل استخدامه.
وأشارت هيئة الغذاء والدواء، إلى أنها تعمل وفق آلية علمية للموافقة على استخدام اللقاحات، إذ تقوم بدراسة سلامة وفاعلية وجودة اللقاحات من خلال التجارب والدراسات السريرية، والبيانات العلمية التي تبيّن جودة التصنيع وثباتية المنتج، إضافة إلى التحقق من مراحل التصنيع والتزام المصنع بتطبيق أسس التصنيع الدوائي الجيد (GMP) حسب المعايير الدولية في الصناعة الدوائية، حيث شملت إجراءات الهيئة عقد اجتماعات عدة مع خبراء وعلماء مختصين - محليين ودوليين - لأخذ مرئياتهم، إضافة إلى الاجتماع مع الشركة المُصنّعة وممثليها للإجابة عن الاستفسارات التي تقدمها «الهيئة» والفريق العلمي الاستشاري للأمراض المعدية المُنبثق من اللجنة الاستشارية العلمية للدراسات السريرية.
يذكر أن «الهيئة» استحدثت مساراً خاصاً لتسجيل لقاحات «كورونا» المستجد يعتمد على مبدأ تقديم الأجزاء الجاهزة من الملفات أولاً بأول وتتم مراجعتها بشكل فوري لحين اكتمال بيانات الملف، وذلك بسبب أن بعض اللقاحات لا تزال في مراحل الدراسات السريرية ولم تكتمل البيانات الخاصة بها، وهذه الآلية تسرّع من عملية الاعتماد ودخول اللقاحات إلى المملكة، وتؤكد الهيئة أنه في حال الموافقة على أي لقاح آخر سيتم الإعلان عنه في حينه.