طبيب أورام: ٩٠% من حالات سرطان الرئة بسبب التدخين
كشف الدكتور أحمد جاب الله استشاري علاج الأورام، إن فيروس كورونا انعكس سلبياً على تشخيص حالات أورام الرئة.
جاء ذلك خلال مؤتمر علمي عن تأثير فيروس كورونا علي أورام الرئة وتأخر الاكتشاف المبكر لها.
وأوضح أن تشابه الأعراض بين الإصابة بالفيروس مع بعض الحالات التي قد تكون مصابة بأورام الرئة، جعل هؤلاء المرضى يتلقون علاج كورونا ويضيعون فرصة التشخيص المبكر للسرطان.
وأكد استشاري علاج الأورام أن عقار "ريمديسفير المخصص لعلاج كورونا والمستخدم في بروتوكول العلاج " أمن على مرضى الأورام في حالة إصابتهم بكورونا، لافتًا إلى العلاجات الحديثة للأورام، سواء العلاجات المناعية والموجهة، ساعدت على إطالة عمر المريض حتى في المراحل المتأخرة.
وكشف أن أورام الرئة من أعلى الأورام الموجودة في مصر، وأنها تأتي في المرتبة الأولى عند الرجال، وفي المرتبة الثانية عند السيدات بعد أورام الثدي.
وأكد أن 90% من حالات أورام الرئة كانت بسبب التدخين، وأنه كلما زادت سنوات التدخين زادت احتمالية الإصابة بالأورام، لافتًا إلى أنه يمكن حساب معامل التدخين من خلال عدد السجائر اليومية مضروب في عدد سنوات التدخين.
وتابع: إذا كان الرقم أعلى من 400 تزداد احتمالية إصابة الشخص المدخن بأورام الرئة، وشدد على ضرورة خضوع المدخنين للفحص الدوري لضمان الاكتشاف المبكر في حالة الإصابة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.
كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن "105"، و"15335" ورقم الواتساب "01553105105"، بالإضافة إلى تطبيق "صحة مصر" المتاح على الهواتف.
جاء ذلك خلال مؤتمر علمي عن تأثير فيروس كورونا علي أورام الرئة وتأخر الاكتشاف المبكر لها.
وأوضح أن تشابه الأعراض بين الإصابة بالفيروس مع بعض الحالات التي قد تكون مصابة بأورام الرئة، جعل هؤلاء المرضى يتلقون علاج كورونا ويضيعون فرصة التشخيص المبكر للسرطان.
وأكد استشاري علاج الأورام أن عقار "ريمديسفير المخصص لعلاج كورونا والمستخدم في بروتوكول العلاج " أمن على مرضى الأورام في حالة إصابتهم بكورونا، لافتًا إلى العلاجات الحديثة للأورام، سواء العلاجات المناعية والموجهة، ساعدت على إطالة عمر المريض حتى في المراحل المتأخرة.
وكشف أن أورام الرئة من أعلى الأورام الموجودة في مصر، وأنها تأتي في المرتبة الأولى عند الرجال، وفي المرتبة الثانية عند السيدات بعد أورام الثدي.
وأكد أن 90% من حالات أورام الرئة كانت بسبب التدخين، وأنه كلما زادت سنوات التدخين زادت احتمالية الإصابة بالأورام، لافتًا إلى أنه يمكن حساب معامل التدخين من خلال عدد السجائر اليومية مضروب في عدد سنوات التدخين.
وتابع: إذا كان الرقم أعلى من 400 تزداد احتمالية إصابة الشخص المدخن بأورام الرئة، وشدد على ضرورة خضوع المدخنين للفحص الدوري لضمان الاكتشاف المبكر في حالة الإصابة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.
كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن "105"، و"15335" ورقم الواتساب "01553105105"، بالإضافة إلى تطبيق "صحة مصر" المتاح على الهواتف.