محافظ أسيوط يلتقي فريق مبادرة «شباب يدير شباب» | فيديو
التقى اللواء عصام سعد محافظ أسيوط أعضاء فريق مبادرة "شباب يدير شباب - YLY"، والتي أطلقتها وزارة الشباب والرياضة بهدف تحفيز الشباب وخدمتهم وتنمية قدراتهم وتطوير مهاراتهم وإكسابهم مهارات جديدة تخدم المشاركة المجتمعية.
جاء ذلك بحضور اللواء مهندس شاكر يونس سكرتير عام المحافظة ومحمد محمود وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمحافظة وعلي عبدالله رئيس جهاز تشغيل الشباب بالمحافظة.
بدأت فعاليات لقاء الشباب بالسلام الوطني، ثم كلمة المحافظ للترحيب بالحضور، أعقبها كلمات للشباب، وعرض لبعض الأفكار والمقترحات التنموية للتعرف على الخطط المستقبلية الموضوعة وما يتم تقديمه من مجهودات وخدمات في هذه القطاعات، تلاها جلسة حوار مفتوح بين المحافظ والشباب للرد على الاستفسارات ومناقشة المشكلات وتبادل الأراء والأفكار لوضع الحلول المناسبة لها.
وأشار المحافظ – خلال اللقاء - على مواصلة عقد لقاءات الشباب بصفة دورية ابتداءً من الأسبوع القادم مع استمرار تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا للاستماع لآرائهم ومقترحاتهم وأفكارهم والرد على استفساراتهم والحرص على دراسة التوصيات التي نخرج بها في كافة القطاعات الخدمية للنهوض بمنظومة العمل وتطوير مستوى الأداء والمشاركة في التنمية والبناء للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين بكافة مراكز وقرى ونجوع المحافظة وتفعيل دورهم في صنع القرار تحقيقاً لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية وتنفيذاً لرؤية مصر 2030 وخطط التنمية المستدامة.
واستعرض المحافظ فعاليات ومشروعات المشروع القومي لتطوير الريف المصرى الذي أطلقه الرئيس عبدالفتاح السيسي والذي يأتي في إطار المرحلة الجديدة لمبادرة حياة كريمة حيث يستهدف 7 مراكز بالمحافظة بإجمالي 149 قرية و894 تابعا وسيتولى جهاز تعمير وسط وشمال الصعيد تنفيذ المشروعات الخدمية والتنموية بعدد 5 مراكز هي "ساحل سليم وأبوتيج وأبنوب وصدفا والفتح" وسيتولى جهاز تعمير الوادي الجديد تنفيذ المشروعات بمركزي "منفلوط وديروط".
ولفت إلى أن هذه المراكز والقرى والنجوع التابعة لها سوف تشهد تطوير شامل للبنية الأساسية والخدمات الاجتماعية والأوضاع الاقتصادية، فضلًا عن تحسين أوضاع الفئات الأولى بالرعاية بتلك القرى والنجوع مضيفًا أن المحافظة اتخذت خطوات جادة للبدء في تنفيذ المشروع تضمنت جولات وزيارات ميدانية لتلك القرى من خلال مسئولي المشروع القومي بوزارة التنمية المحلية والقيادات التنفيذية ومسؤولي جهاز التعمير لرصد احتياجات المواطنين الفعلية وعمل لقاءات حوارية مع المواطنين لرصد احتياجاتهم الفعلية من المشروعات الخدمية والتنموية.
وأعلن المحافظ دعمه الكامل لمبادرة "شباب يدير شباب" والتي تعتمد على تكوين مجموعات من الشباب المتطوعين في كل المحافظات يتواصلون مع نظرائهم من الشباب للتعرف على متطلباتهم واحتياجاتهم من برامج ومشروعات وزارة الشباب والرياضة للقيام بتنفيذها إضافة إلى عقد لقاءات حوارية مع المسئولين لتبادل الآراء وطرح الاستفسارات حول مختلف القضايا منوها إلى تذليل كافة العقبات لتنفيذها بهدف توسيع وتعميق دائرة الحوار مع الشباب وبناء وتنمية قدراتهم وحث الشباب على المشاركة فى مختلف الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية التي تنفذها المبادرة.
ووجه المحافظ بتفعيل الأنشطة والاهتمام بالأعمال اليدوية للشباب وتفعيل تدريبات الدمج للمعلمين وإجراء المسابقات والأنشطة المختلفة فضلاً عن تكريم ذوي الهمم فضلاً عن الحرص على تطبيق الإجراءات الاحترازية وارتداء الكمامة وتنفيذ حملات التطهير والتعقيم بالمنشأت التعليمية والمدارس حفاظاً على صحة الطلاب والعاملين بهذا القطاع الهام.
وشدد على ضرورة التنسيق بين مسؤولي التربية والتعليم والوحدات المحلية بالقرى والمراكز لإزالة الإشغالات والمرافق أمام المدارس وتنفيذ حملات نظافة ورفع القمامة بصفة دورية فضلًا عن إجراء الصيانة اللازمة لبعض المدارس وتجهيزها لذوي الاحتياجات الخاصة.
جاء ذلك بحضور اللواء مهندس شاكر يونس سكرتير عام المحافظة ومحمد محمود وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمحافظة وعلي عبدالله رئيس جهاز تشغيل الشباب بالمحافظة.
بدأت فعاليات لقاء الشباب بالسلام الوطني، ثم كلمة المحافظ للترحيب بالحضور، أعقبها كلمات للشباب، وعرض لبعض الأفكار والمقترحات التنموية للتعرف على الخطط المستقبلية الموضوعة وما يتم تقديمه من مجهودات وخدمات في هذه القطاعات، تلاها جلسة حوار مفتوح بين المحافظ والشباب للرد على الاستفسارات ومناقشة المشكلات وتبادل الأراء والأفكار لوضع الحلول المناسبة لها.
وأشار المحافظ – خلال اللقاء - على مواصلة عقد لقاءات الشباب بصفة دورية ابتداءً من الأسبوع القادم مع استمرار تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا للاستماع لآرائهم ومقترحاتهم وأفكارهم والرد على استفساراتهم والحرص على دراسة التوصيات التي نخرج بها في كافة القطاعات الخدمية للنهوض بمنظومة العمل وتطوير مستوى الأداء والمشاركة في التنمية والبناء للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين بكافة مراكز وقرى ونجوع المحافظة وتفعيل دورهم في صنع القرار تحقيقاً لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية وتنفيذاً لرؤية مصر 2030 وخطط التنمية المستدامة.
واستعرض المحافظ فعاليات ومشروعات المشروع القومي لتطوير الريف المصرى الذي أطلقه الرئيس عبدالفتاح السيسي والذي يأتي في إطار المرحلة الجديدة لمبادرة حياة كريمة حيث يستهدف 7 مراكز بالمحافظة بإجمالي 149 قرية و894 تابعا وسيتولى جهاز تعمير وسط وشمال الصعيد تنفيذ المشروعات الخدمية والتنموية بعدد 5 مراكز هي "ساحل سليم وأبوتيج وأبنوب وصدفا والفتح" وسيتولى جهاز تعمير الوادي الجديد تنفيذ المشروعات بمركزي "منفلوط وديروط".
ولفت إلى أن هذه المراكز والقرى والنجوع التابعة لها سوف تشهد تطوير شامل للبنية الأساسية والخدمات الاجتماعية والأوضاع الاقتصادية، فضلًا عن تحسين أوضاع الفئات الأولى بالرعاية بتلك القرى والنجوع مضيفًا أن المحافظة اتخذت خطوات جادة للبدء في تنفيذ المشروع تضمنت جولات وزيارات ميدانية لتلك القرى من خلال مسئولي المشروع القومي بوزارة التنمية المحلية والقيادات التنفيذية ومسؤولي جهاز التعمير لرصد احتياجات المواطنين الفعلية وعمل لقاءات حوارية مع المواطنين لرصد احتياجاتهم الفعلية من المشروعات الخدمية والتنموية.
وأعلن المحافظ دعمه الكامل لمبادرة "شباب يدير شباب" والتي تعتمد على تكوين مجموعات من الشباب المتطوعين في كل المحافظات يتواصلون مع نظرائهم من الشباب للتعرف على متطلباتهم واحتياجاتهم من برامج ومشروعات وزارة الشباب والرياضة للقيام بتنفيذها إضافة إلى عقد لقاءات حوارية مع المسئولين لتبادل الآراء وطرح الاستفسارات حول مختلف القضايا منوها إلى تذليل كافة العقبات لتنفيذها بهدف توسيع وتعميق دائرة الحوار مع الشباب وبناء وتنمية قدراتهم وحث الشباب على المشاركة فى مختلف الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية التي تنفذها المبادرة.
ووجه المحافظ بتفعيل الأنشطة والاهتمام بالأعمال اليدوية للشباب وتفعيل تدريبات الدمج للمعلمين وإجراء المسابقات والأنشطة المختلفة فضلاً عن تكريم ذوي الهمم فضلاً عن الحرص على تطبيق الإجراءات الاحترازية وارتداء الكمامة وتنفيذ حملات التطهير والتعقيم بالمنشأت التعليمية والمدارس حفاظاً على صحة الطلاب والعاملين بهذا القطاع الهام.
وشدد على ضرورة التنسيق بين مسؤولي التربية والتعليم والوحدات المحلية بالقرى والمراكز لإزالة الإشغالات والمرافق أمام المدارس وتنفيذ حملات نظافة ورفع القمامة بصفة دورية فضلًا عن إجراء الصيانة اللازمة لبعض المدارس وتجهيزها لذوي الاحتياجات الخاصة.