سميرة سعيد: عبد الحليم حافظ غير حياتي.. والملك الحسن الثاني كان فخورا بي | فيديو
كشفت المطربة المغربية سميرة سعيد، عن نصيحة العندليب عبد الحليم حافظ التي ساهمت في نجاحها الفني.
وقالت خلال لقائها ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "dmc": "عبد الحليم حافظ كان كل لما يشوفني يقولى صوتك بيتغير، وفي مرة كنت بسجل أغنية كنت فدخل فجأة ولقاني بتفزلك في الغناء فأوقفني وقاللى هي الجملة بتقول إيه فعلمني أقولها بطريقة سهلة وسلسة وبسيطة، وعلمني إزاي العُرب تتقال في مكانها، وفعلًا العندليب غيَّر لي حياتي وخلاني إزاي أدير صوتي في الغنا".
وأضافت: "ملك المغرب الراحل الحسن الثاني كان عنده حس فني رائع وبيفهم في الموسيقى وبيعزف على الأوكورديون ويقود الفرقة، وكنت بهابه وبعمل حساب اليوم اللى هقابله علشان أرضيه، وهو كان فخورا بيا وكان شايف أني هبقى حاجة، وكان دايمًا بيقول لعبد الحليم حافظ عندنا سميرة سعيد".
وكشفت سميرة سعيد عن أصعب موقف واجهته في حياتها، وقالت: "وقعت في البسين وأنا رايحة للملك الحسن الثاني، كنا في حفل في فندق بمدينة فاس بالمغرب، وكل الفرقة الماسية كانوا أصحابي جدًا وبيحبوني جدًا لأنهم كانوا شيفني طفلة أروبة، وإحنا نازلين القصر وكنت لابسة القفطان الأخضر وفي آخر شياكة وأناقة واحد من الفرقة دفعني ووقعني في البسين وكانت مشكلة كبيرة ووقتها تعصبت وانفعلت ولكن الموقف تخطيناه".
وقالت خلال لقائها ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "dmc": "عبد الحليم حافظ كان كل لما يشوفني يقولى صوتك بيتغير، وفي مرة كنت بسجل أغنية كنت فدخل فجأة ولقاني بتفزلك في الغناء فأوقفني وقاللى هي الجملة بتقول إيه فعلمني أقولها بطريقة سهلة وسلسة وبسيطة، وعلمني إزاي العُرب تتقال في مكانها، وفعلًا العندليب غيَّر لي حياتي وخلاني إزاي أدير صوتي في الغنا".
وأضافت: "ملك المغرب الراحل الحسن الثاني كان عنده حس فني رائع وبيفهم في الموسيقى وبيعزف على الأوكورديون ويقود الفرقة، وكنت بهابه وبعمل حساب اليوم اللى هقابله علشان أرضيه، وهو كان فخورا بيا وكان شايف أني هبقى حاجة، وكان دايمًا بيقول لعبد الحليم حافظ عندنا سميرة سعيد".
وكشفت سميرة سعيد عن أصعب موقف واجهته في حياتها، وقالت: "وقعت في البسين وأنا رايحة للملك الحسن الثاني، كنا في حفل في فندق بمدينة فاس بالمغرب، وكل الفرقة الماسية كانوا أصحابي جدًا وبيحبوني جدًا لأنهم كانوا شيفني طفلة أروبة، وإحنا نازلين القصر وكنت لابسة القفطان الأخضر وفي آخر شياكة وأناقة واحد من الفرقة دفعني ووقعني في البسين وكانت مشكلة كبيرة ووقتها تعصبت وانفعلت ولكن الموقف تخطيناه".
