الأطباء ينصحون وائل الإبراشي بالراحة التامة.. ويغادر المستشفى في هذا الموعد
نصح الأطباء المتابعين للحالة الصحية للإعلامي وائل الإبراشي الذي قضى ما يقرب من شهرين داخل العزل الصحي بأحد المستشفيات بسبب إصابته بفيروس كورونا، بالراحة التامة خلال الفترة الحالية.
وأكد أحد العاملين في برنامجه أن حالته الصحية مستقرة، ومن المقرر أن يغادر الحجر الطبي نهاية الشهر الجاري، بعد أن يطمئن الأطباء على حالته الصحية.
وعلمت "فيتو" أن الحالة الصحية للإعلامي وائل الإبراشي مستقرة بشكل كبير في الوقت الحالي، وأنه ترك غرفة العناية المركزة بعد أن استقرت حالته الصحية.
وأكد المصدر أنه حالياً يتلقى العلاج النهائى كي يتماثل للشفاء التام من هذا الفيروس.
وكان بعض العاملين داخل المستشفى الذي يرقد بها الإعلامي وائل الإبراشي أكدوا منذ ما يقرب من 15 يوما انه تعرض لضيق في التنفس بشكل كبير خلال الأيام الماضية، مما جعل الأطباء يظلون بجانبه للساعة الخامسة فجراً.
وكانت نتيجة التحاليل الطبيبة للمسحة الرابعة لفيروس كورونا أكدت إيجابية الإصابة بالفيروس، مما جعل الأطباء يكثفون كورس العلاج له خلال الوقت الحالي.
ولم يكن الأمر سهلا عليه في بداية الأمر حين أعلن إصابته بفيروس كورونا، وحرص على تلقي العلاج بشكل دائم، وحرص في الأيام الأولي من الإصابة أن يطمئن الجمهور بنفسه.
ويُعرف عنه مناقشة القضايا الشائكة والمثيرة للجدل، فالابراشي هاجم من قبل الدكتور على عبد العال، رئيس البرلمان؛ بعد نشر تقارير عن الـ3 سيارات المصفحة المخصصة له، قائلًا: مفيش مجلس نواب قبل كده جاب 3 سيارات مصفحة، مطالبًا مجلس النواب بتطبيق قواعد التقشف، ثم تصبح القضية أكثر سخونة بعد اتهام «عبد العال» الإعلاميين الذين أثاروا قضية السيارات المصفحة» بالعمل ضد الأمن القومي للدولة.
وهاجم أيضا وزارة الداخلية عندما انتقد مقتل سائق الدرب الأحمر على يد رقيب شرطة أمام مديرية أمن القاهرة، ووصفها بمحاولة لعودة الدولة البوليسية التي تسيء للسلطة والنظام.
وكان وائل الإبراشي قد اعترض على تقديم برنامج العاشرة مساء وتواصل مع الإعلامية مني الشاذلي وطلب منها أن تستمر في تقديم البرنامج.
وأكد أحد العاملين في برنامجه أن حالته الصحية مستقرة، ومن المقرر أن يغادر الحجر الطبي نهاية الشهر الجاري، بعد أن يطمئن الأطباء على حالته الصحية.
وعلمت "فيتو" أن الحالة الصحية للإعلامي وائل الإبراشي مستقرة بشكل كبير في الوقت الحالي، وأنه ترك غرفة العناية المركزة بعد أن استقرت حالته الصحية.
وأكد المصدر أنه حالياً يتلقى العلاج النهائى كي يتماثل للشفاء التام من هذا الفيروس.
وكان بعض العاملين داخل المستشفى الذي يرقد بها الإعلامي وائل الإبراشي أكدوا منذ ما يقرب من 15 يوما انه تعرض لضيق في التنفس بشكل كبير خلال الأيام الماضية، مما جعل الأطباء يظلون بجانبه للساعة الخامسة فجراً.
وكانت نتيجة التحاليل الطبيبة للمسحة الرابعة لفيروس كورونا أكدت إيجابية الإصابة بالفيروس، مما جعل الأطباء يكثفون كورس العلاج له خلال الوقت الحالي.
ولم يكن الأمر سهلا عليه في بداية الأمر حين أعلن إصابته بفيروس كورونا، وحرص على تلقي العلاج بشكل دائم، وحرص في الأيام الأولي من الإصابة أن يطمئن الجمهور بنفسه.
ويُعرف عنه مناقشة القضايا الشائكة والمثيرة للجدل، فالابراشي هاجم من قبل الدكتور على عبد العال، رئيس البرلمان؛ بعد نشر تقارير عن الـ3 سيارات المصفحة المخصصة له، قائلًا: مفيش مجلس نواب قبل كده جاب 3 سيارات مصفحة، مطالبًا مجلس النواب بتطبيق قواعد التقشف، ثم تصبح القضية أكثر سخونة بعد اتهام «عبد العال» الإعلاميين الذين أثاروا قضية السيارات المصفحة» بالعمل ضد الأمن القومي للدولة.
وهاجم أيضا وزارة الداخلية عندما انتقد مقتل سائق الدرب الأحمر على يد رقيب شرطة أمام مديرية أمن القاهرة، ووصفها بمحاولة لعودة الدولة البوليسية التي تسيء للسلطة والنظام.
وكان وائل الإبراشي قد اعترض على تقديم برنامج العاشرة مساء وتواصل مع الإعلامية مني الشاذلي وطلب منها أن تستمر في تقديم البرنامج.