ألمانيا: إيران "تلعب بالنار"
اعتبر وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، أن الحكومة الإيرانية "تلعب بالنار"، متهما طهران بالتصعيد وتعقيد عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي.
وقال ماس، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس، إن الخطوات الأخيرة التي اتخذتها إيران تهدد العودة المحتملة للولايات المتحدة إلى الالتزام بالاتفاق النووي، قائلا: "كلما ازدادت الضغوط كلما ازدادت صعوبة إيجاد حل سياسي".
وأضاف ماس أن "المفاوضات يتم تعقيدها حاليا بشكل ملموس، لأن إيران، بدل خفض التوتر، تسعى بوضوح إلى التصعيد، وهذا يعني اللعب بالنار".
وسبق أن أعلنت السلطات الإيرانية، الاثنين الماضي، أنها ستمنع عمليات التفتيش المفاجئة التي خططت لتنفيذها الوكالة الدولية للطاقة الذرية اعتبارا من الأسبوع المقبل في حال عدم تطبيق باقي أطراف الصفقة النووية الموقعة عام 2015 لالتزاماتها.
ويعتبر هذا الإجراء تحديا لإدارة الرئيس الأمريكي الجديد، جو بايدن، الذي سبق أن أكد مرارا إمكانية عودة بلاده للاتفاق النووي الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في عهد سلفه، دونالد ترامب.
يذكر أن أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن الطريق إلى الدبلوماسية صار مفتوحا الآن مع إيران، لكن طهران لا تزال بعيدة عن الامتثال لتعهداتها.
وقال بلينكن: "إذا عادت طهران للالتزام بالاتفاق النووي وفعلنا الشيء ذاته، فإننا بحاجة للعمل على اتفاق أطول وأكثر صرامة".
وأشار بلينكن، إلى أن "هناك حاجة لمعالجة قضايا تتعلق ببرنامج صواريخ إيران الباليستية وأعمالها المزعزعة للاستقرار في المنطقة".
وقال ماس، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس، إن الخطوات الأخيرة التي اتخذتها إيران تهدد العودة المحتملة للولايات المتحدة إلى الالتزام بالاتفاق النووي، قائلا: "كلما ازدادت الضغوط كلما ازدادت صعوبة إيجاد حل سياسي".
وأضاف ماس أن "المفاوضات يتم تعقيدها حاليا بشكل ملموس، لأن إيران، بدل خفض التوتر، تسعى بوضوح إلى التصعيد، وهذا يعني اللعب بالنار".
وسبق أن أعلنت السلطات الإيرانية، الاثنين الماضي، أنها ستمنع عمليات التفتيش المفاجئة التي خططت لتنفيذها الوكالة الدولية للطاقة الذرية اعتبارا من الأسبوع المقبل في حال عدم تطبيق باقي أطراف الصفقة النووية الموقعة عام 2015 لالتزاماتها.
ويعتبر هذا الإجراء تحديا لإدارة الرئيس الأمريكي الجديد، جو بايدن، الذي سبق أن أكد مرارا إمكانية عودة بلاده للاتفاق النووي الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في عهد سلفه، دونالد ترامب.
يذكر أن أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن الطريق إلى الدبلوماسية صار مفتوحا الآن مع إيران، لكن طهران لا تزال بعيدة عن الامتثال لتعهداتها.
وقال بلينكن: "إذا عادت طهران للالتزام بالاتفاق النووي وفعلنا الشيء ذاته، فإننا بحاجة للعمل على اتفاق أطول وأكثر صرامة".
وأشار بلينكن، إلى أن "هناك حاجة لمعالجة قضايا تتعلق ببرنامج صواريخ إيران الباليستية وأعمالها المزعزعة للاستقرار في المنطقة".