رشوان: نجحنا في تسوية أزمات المصري اليوم والجماهير والتحرير
قال ضياء رشوان نقيب الصحفيين: نسعى لإنقاذ الزملاء وكذلك نسعى لإنقاذ الصحف حتى نقيمها من عثرتها، وهذه المهمة ترجمت خلال مدة المجلس، ووجهنا بأكثر من مشكلة على هذا الصعيد تمت برضا الزملاء.
وأوضح رشوان، في مؤتمر صحفي، اليوم: أغلقت صحيفة الجماهير إغلاقًا تاًما وكان بها قرابة ٢٨ صحفيًا، ثم خضنا جهودًا هائلة مع زملائها في جريدة التحرير وانتقل المجلس لأول مرة تاريخيا لينعقد في مقر الجريدة، كي نحل ، ثم أتى بعد هذا أزمة المصري اليوم نتيجة ظروف الجريدة التي كانت على وشك الإغلاق، وهي بها مئات الصحفيين وعشرات المهن الأخرى.
وتابع: منذ اللحظة الأولى في مجلس النقابة توليت لجنة التسويات ومعي الزميل حماد الرمحي، وفي خلال هذه المحاولات نجحنا بعد إغلاق جريدة الجماهير، تم حل كل المشاكل المالية والنقابية للزملاء داخل وخارج مصر كما أرادها الزملاء، وأكثر والزملاء حصلوا على مستحقاتهم كاملة من خزينة النقابة.
وحول أزمة التحرير، قال: مجلس النقابة اتخذ كل الإجراءات وتم إحالة الزميل أسامة خليل رئيس التحرير للجنة التأديب ومن ثم شطب من النقابة، وأيضا جريدة العالم اليوم كان بها مشاكل وقررنا شطب الزميل عماد الدين أديب المسؤول عنها.
وواصل: تحركنا في مسارين، الأول قضائي في المحكمة العمالية، والثاني هو تسوية عدد من الزملاء الذين رغبوا في ذلك.
وعن المصري اليوم قال: الأزمة كانت معقدة وصرح المسؤولون عنها هنا في النقابة أن الجريدة معرضة للإفلاس، و تشاورت مع الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس مجلس الإدارة، وعبد اللطيف المناوي، رئيس التحرير، واستقرارنا على عدد من الإجراءات التي رغبها الزملاء ومنها مد التأمين الصحي لمدة سنة، بعد التسوية لمدة عام، والمسار الآخر إجازة عن العمل بدون مرتب مع الاستمرارية، وتوفير مستحقات الزملاء مع إتاحة حق الاستمرارية لمن يرغب، ونجحنا في الحفاظ على جريدة لها ١٦ عامًا.
اظهار ألبوم
وأوضح رشوان، في مؤتمر صحفي، اليوم: أغلقت صحيفة الجماهير إغلاقًا تاًما وكان بها قرابة ٢٨ صحفيًا، ثم خضنا جهودًا هائلة مع زملائها في جريدة التحرير وانتقل المجلس لأول مرة تاريخيا لينعقد في مقر الجريدة، كي نحل ، ثم أتى بعد هذا أزمة المصري اليوم نتيجة ظروف الجريدة التي كانت على وشك الإغلاق، وهي بها مئات الصحفيين وعشرات المهن الأخرى.
وتابع: منذ اللحظة الأولى في مجلس النقابة توليت لجنة التسويات ومعي الزميل حماد الرمحي، وفي خلال هذه المحاولات نجحنا بعد إغلاق جريدة الجماهير، تم حل كل المشاكل المالية والنقابية للزملاء داخل وخارج مصر كما أرادها الزملاء، وأكثر والزملاء حصلوا على مستحقاتهم كاملة من خزينة النقابة.
وحول أزمة التحرير، قال: مجلس النقابة اتخذ كل الإجراءات وتم إحالة الزميل أسامة خليل رئيس التحرير للجنة التأديب ومن ثم شطب من النقابة، وأيضا جريدة العالم اليوم كان بها مشاكل وقررنا شطب الزميل عماد الدين أديب المسؤول عنها.
وواصل: تحركنا في مسارين، الأول قضائي في المحكمة العمالية، والثاني هو تسوية عدد من الزملاء الذين رغبوا في ذلك.
وعن المصري اليوم قال: الأزمة كانت معقدة وصرح المسؤولون عنها هنا في النقابة أن الجريدة معرضة للإفلاس، و تشاورت مع الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس مجلس الإدارة، وعبد اللطيف المناوي، رئيس التحرير، واستقرارنا على عدد من الإجراءات التي رغبها الزملاء ومنها مد التأمين الصحي لمدة سنة، بعد التسوية لمدة عام، والمسار الآخر إجازة عن العمل بدون مرتب مع الاستمرارية، وتوفير مستحقات الزملاء مع إتاحة حق الاستمرارية لمن يرغب، ونجحنا في الحفاظ على جريدة لها ١٦ عامًا.