الشباب والرياضة ترفض تحمل تكاليف مسحات أندية الدوري الممتاز
أكدت مصادر رسمية "لفيتو" رفض وزارة الشباب والرياضة تحمل قيمة تكاليف المسحات الطبية الخاصة بالكشف عن فيروس كورونا المستجد لأندية الدوري الممتاز كما تردد خلال الساعات الأخيرة.
وأكدت الوزارة أن الموضوع شأن داخلي لاتحاد الكرة لا دخل لوزارة الشباب والرياضة به، وأن الوزارة لديها أهداف كثيرة ليس من بينها هذا الأمر.
وكان المهندس أحمد مجاهد رئيس اللجنة الثلاثية المكلفة بإدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، قد ظهر في مؤتمر صحفي هذا الأسبوع وأعلن خلاله ضرورة تحمل الأندية قيمة تكاليف المسحات الطبية، للكشف عن كورونا لأندية الدوري الممتاز بعد إنفاق ملايين الجنيهات خلال الفترة التي أعقبت استئناف مسابقة الدوري الممتاز العام الماضي.
وجاء هذا القرار لـ يشعل ثورة الغضب لدى الأندية التي ترى أن الأمر مكلف جدًا، وفوق طاقتها، واقترح البعض أن تتدخل وزارة الشباب والرياضة من أجل تحمل قيمة المسحات الطبية.
وفي الوقت التي كانت اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني اعتمدت تحليل الرابيد تيست بديلًا للمسحات، باعتباره أقل تكلفة جاءت اللجنة الثلاثية لتمنع الرابيد تيست وترفض الاعتراف به كـ تحليل للكشف عن فيروس كورونا المستجد.
وكان الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة أحمد مجاهد قد اقر العودة إلى نظام المسحة الطبية PCR للكشف عن فيروس كورونا بالنسبة للاعبي أندية الدوري، على أن يجرى الاختبار قبل المباريات ب 48 ساعة ويحدد كل ناد موعد إجراء المسحة حسب ظروفه، وذلك تزامنا مع الأوضاع الحالية.
جاء الاتفاق خلال الاجتماع الذي عقدته اللجنة الطبية برئاسة الدكتور محمد سلطان مع أطباء المنتخبات الوطنية والأندية، حيث تم مناقشة عدد من الأمور الطبية التي تهم الفرق الكروية وفي مقدمتها كيفية الاطمئنان بطريقة علمية على عودة اللاعبين المصابين بالفيروس بعد شفائهم والتأكد من عدم تأثير الفيروس عليهم.
وأكدت الوزارة أن الموضوع شأن داخلي لاتحاد الكرة لا دخل لوزارة الشباب والرياضة به، وأن الوزارة لديها أهداف كثيرة ليس من بينها هذا الأمر.
وكان المهندس أحمد مجاهد رئيس اللجنة الثلاثية المكلفة بإدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، قد ظهر في مؤتمر صحفي هذا الأسبوع وأعلن خلاله ضرورة تحمل الأندية قيمة تكاليف المسحات الطبية، للكشف عن كورونا لأندية الدوري الممتاز بعد إنفاق ملايين الجنيهات خلال الفترة التي أعقبت استئناف مسابقة الدوري الممتاز العام الماضي.
وجاء هذا القرار لـ يشعل ثورة الغضب لدى الأندية التي ترى أن الأمر مكلف جدًا، وفوق طاقتها، واقترح البعض أن تتدخل وزارة الشباب والرياضة من أجل تحمل قيمة المسحات الطبية.
وفي الوقت التي كانت اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني اعتمدت تحليل الرابيد تيست بديلًا للمسحات، باعتباره أقل تكلفة جاءت اللجنة الثلاثية لتمنع الرابيد تيست وترفض الاعتراف به كـ تحليل للكشف عن فيروس كورونا المستجد.
وكان الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة أحمد مجاهد قد اقر العودة إلى نظام المسحة الطبية PCR للكشف عن فيروس كورونا بالنسبة للاعبي أندية الدوري، على أن يجرى الاختبار قبل المباريات ب 48 ساعة ويحدد كل ناد موعد إجراء المسحة حسب ظروفه، وذلك تزامنا مع الأوضاع الحالية.
جاء الاتفاق خلال الاجتماع الذي عقدته اللجنة الطبية برئاسة الدكتور محمد سلطان مع أطباء المنتخبات الوطنية والأندية، حيث تم مناقشة عدد من الأمور الطبية التي تهم الفرق الكروية وفي مقدمتها كيفية الاطمئنان بطريقة علمية على عودة اللاعبين المصابين بالفيروس بعد شفائهم والتأكد من عدم تأثير الفيروس عليهم.
