إصابة طبيب بكورونا للمرة الثالثة بالإسكندرية.. ويؤكد: "المرة دي الأعراض شديدة"
أصيب الدكتور احمد عنتر، بمستشفى شرق المدينة أحد مستشفيات العزل بالإسكندرية، بفيروس كورونا المستجد - كوفيد 19 - للمرة الثالثة، وهو الطبيب الذي ظهر يجلس داخل المستشفى بعد مواصلة عمله مع مرضى كورونا على مدار ساعات طويلة وحاول إنقاذ أم من الموت أصيبت بالفيروس قبل أن تتوفي جراء إصابتها.
وقال عنتر: إصابتي للمرة الثالثة جاءت من طفلة مصابة جاءت للمستشفى وهي في حالة شديدة الأعراض فلم يسعفني الوقت لارتداء الكمامة الطبية لحمايتي من خطر الإصابة، وهناك فارق ٣ أشهر فقط بين إصابتي الثانية والثالثة بفيروس كورونا.
وأكد عنتر: إن الاعراض هذه المرة شديدة مصحوبة بارتفاع في درجة الحرارة تصل إلى ٤١ درجة وضيق في التنفس، قائلا: "المرة دي شديدة ومش عارف هعدي منها ولا لأ؟".
وكانت قد انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك صورة لطبيب سكندري وهو يجلس على الأرض، وكتب تحتها إنها للدكتور أحمد عنتر القرنشاوي الذي ظل ٥ ساعات يحاول إنقاذ مريضة بكورونا وهي أم لطفلين.
وكشفت الجائحة ملحمة يسطرها الأطباء على خط المواجهة مع فيروس كورونا المستجد، من أجل منع انتشار الفيروس الذي يتنقل عبر الدول والقارات في صمتٍ تام ويقتل مواطنين ويصيب آخرين ويزرع الخوف والهلع في نفوس الكثيرين.
وقال عنتر: إصابتي للمرة الثالثة جاءت من طفلة مصابة جاءت للمستشفى وهي في حالة شديدة الأعراض فلم يسعفني الوقت لارتداء الكمامة الطبية لحمايتي من خطر الإصابة، وهناك فارق ٣ أشهر فقط بين إصابتي الثانية والثالثة بفيروس كورونا.
وأكد عنتر: إن الاعراض هذه المرة شديدة مصحوبة بارتفاع في درجة الحرارة تصل إلى ٤١ درجة وضيق في التنفس، قائلا: "المرة دي شديدة ومش عارف هعدي منها ولا لأ؟".
وكانت قد انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك صورة لطبيب سكندري وهو يجلس على الأرض، وكتب تحتها إنها للدكتور أحمد عنتر القرنشاوي الذي ظل ٥ ساعات يحاول إنقاذ مريضة بكورونا وهي أم لطفلين.
وكشفت الجائحة ملحمة يسطرها الأطباء على خط المواجهة مع فيروس كورونا المستجد، من أجل منع انتشار الفيروس الذي يتنقل عبر الدول والقارات في صمتٍ تام ويقتل مواطنين ويصيب آخرين ويزرع الخوف والهلع في نفوس الكثيرين.