وزيرة البيئة: محمية وادي دجلة تحقق أعلى معدل زيارة شهرية منذ إعلانها
أعلنت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة عن تحقيق محمية وادى دجلة بالقاهرة أعلى معدل زيارة شهرية منذ إعلانها كأحد أهم نتائج حملة الوزارة للترويج للسياحة البيئية فى مصر "ايكو ايجبيت" .
واستقبلت المحمية خلال شهر يناير الماضى فقط ٢٩٧٥٢ زائر من جنسيات وأعمار مختلفة بمعدل ١٥٠٥ زائر أجنبى و٢٨٢٤٧ زائر مصرى.
وأعربت وزيرة البيئة عن سعادتها بنجاح برامج الوزارة وحملة ايكو ايجيبت فى تعميق العلاقة بين الإنسان والطبيعة ونشر ثقافة السياحة المسئولة بالمحميات والتمتع بالطبيعة مع الحفاظ عليها والتى أدت إلى زيادة أعداد الزيارة للمحمية .
وكانت محمية وادى دجلة قد نظمت حملة نظافة مكبرة بمشاركة محبى السياحة البيئية والمحميات من الأجانب المقيمين بالقاهرة من السفاره البريطانية وعدد من الجنسيات الأخرى بالإضافة الى الزوار المصريين المحبين للطبيعة للمرة الثانية على التوالى خلال شهر فبراير الجارى فى إطار استراتيجية وزارة البيئة لدعم دمج وإشراك مختلف فئات المجتمع فى حماية البيئة والحفاظ على مواردها الطبيعية بالمحميات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد أن الحملة شملت تطهير النباتات البرية بمحمية وادى دجلة من المخلفات البلاستيكية لما تمثله من مخاطر تهدد الحياة البرية بالمحمية و مواردها الطبيعية بالإضافة إلي إلقاء الضوء على أهمية إشراك الشباب و المتطوعين فى حماية المنظومة البيئية بالمحميات لتفعيل مبدأ الإدارة المستدامة للمحميات.
وأكدت وزيرة البيئة دعمها لجميع الجهود والأنشطة التى تهدف الى صون التنوع البيولوجي والحفاظ علي الموارد الطبيعية بالمحميات واستخدامها بشكل مستدام وخاصة الهادفة إلى دمج المجتمع فى الحماية والتطوير وإدارة المخلفات الصلبة وحملات التوعية والتعليم البيئي .
ودعت وزير البيئة الجميع للاستمتاع بالأنشطة السياحية والترفيهية بمحمية وادي دجلة مثل الجري و المشي بالإضافة إلى الرياضيات التأملية كاليوجا .
وقالت وزيرة البيئة :يعتبر التأمل من الأنشطة الجميلة التي تمارس في محمية وادي دجلة كثيرا بسبب المناخ المميز لمحمية وادي دجلة كذلك الرصد الفلكي للنجوم والكواكب وخسوف القمر وكسوف الشمس علاوة على التخييم والذي يعتبر من أقوى الأنشطة التي تمارس في المحمية وتعليم الأنشطة البرية للأطفال وعمل دورات تدريبية عملية لهم.
وأشارت إلى تسلق الجبال للكبار والرحلات التعليمية والترفيهية المدرسية والجامعية وقضاء يوم تعليمي بالمحمية لممارسة الأنشطة المسموح بها والتى تعكس تنوع الأنشطة السياحية البيئية التى يمكن ممارستها مع الحفاظ علي نظافة المحمية واتباع تعليمات دخول المحمية بالحفاظ علي مواردها الطبيعية وعدم الاضرار او اهدار مكوناتها الطبيعية من نبات او حيوان او جيولوجيا (حفريات او صخور) وغيرها مع تحقيق شعار المحميات (لا تأخذ شيئا معك ولا تترك شيئا خلفك – لا تأخذ الا الصورة ولا تترك الا اثار اقدامك).
واستقبلت المحمية خلال شهر يناير الماضى فقط ٢٩٧٥٢ زائر من جنسيات وأعمار مختلفة بمعدل ١٥٠٥ زائر أجنبى و٢٨٢٤٧ زائر مصرى.
وأعربت وزيرة البيئة عن سعادتها بنجاح برامج الوزارة وحملة ايكو ايجيبت فى تعميق العلاقة بين الإنسان والطبيعة ونشر ثقافة السياحة المسئولة بالمحميات والتمتع بالطبيعة مع الحفاظ عليها والتى أدت إلى زيادة أعداد الزيارة للمحمية .
وكانت محمية وادى دجلة قد نظمت حملة نظافة مكبرة بمشاركة محبى السياحة البيئية والمحميات من الأجانب المقيمين بالقاهرة من السفاره البريطانية وعدد من الجنسيات الأخرى بالإضافة الى الزوار المصريين المحبين للطبيعة للمرة الثانية على التوالى خلال شهر فبراير الجارى فى إطار استراتيجية وزارة البيئة لدعم دمج وإشراك مختلف فئات المجتمع فى حماية البيئة والحفاظ على مواردها الطبيعية بالمحميات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد أن الحملة شملت تطهير النباتات البرية بمحمية وادى دجلة من المخلفات البلاستيكية لما تمثله من مخاطر تهدد الحياة البرية بالمحمية و مواردها الطبيعية بالإضافة إلي إلقاء الضوء على أهمية إشراك الشباب و المتطوعين فى حماية المنظومة البيئية بالمحميات لتفعيل مبدأ الإدارة المستدامة للمحميات.
وأكدت وزيرة البيئة دعمها لجميع الجهود والأنشطة التى تهدف الى صون التنوع البيولوجي والحفاظ علي الموارد الطبيعية بالمحميات واستخدامها بشكل مستدام وخاصة الهادفة إلى دمج المجتمع فى الحماية والتطوير وإدارة المخلفات الصلبة وحملات التوعية والتعليم البيئي .
ودعت وزير البيئة الجميع للاستمتاع بالأنشطة السياحية والترفيهية بمحمية وادي دجلة مثل الجري و المشي بالإضافة إلى الرياضيات التأملية كاليوجا .
وقالت وزيرة البيئة :يعتبر التأمل من الأنشطة الجميلة التي تمارس في محمية وادي دجلة كثيرا بسبب المناخ المميز لمحمية وادي دجلة كذلك الرصد الفلكي للنجوم والكواكب وخسوف القمر وكسوف الشمس علاوة على التخييم والذي يعتبر من أقوى الأنشطة التي تمارس في المحمية وتعليم الأنشطة البرية للأطفال وعمل دورات تدريبية عملية لهم.
وأشارت إلى تسلق الجبال للكبار والرحلات التعليمية والترفيهية المدرسية والجامعية وقضاء يوم تعليمي بالمحمية لممارسة الأنشطة المسموح بها والتى تعكس تنوع الأنشطة السياحية البيئية التى يمكن ممارستها مع الحفاظ علي نظافة المحمية واتباع تعليمات دخول المحمية بالحفاظ علي مواردها الطبيعية وعدم الاضرار او اهدار مكوناتها الطبيعية من نبات او حيوان او جيولوجيا (حفريات او صخور) وغيرها مع تحقيق شعار المحميات (لا تأخذ شيئا معك ولا تترك شيئا خلفك – لا تأخذ الا الصورة ولا تترك الا اثار اقدامك).
