الإفتاء عن الجيش والشرطة: تركونا في نعمة الأمن.. اذكروهم بالدعاء
وجهت دار الإفتاء، رسالة لمتابعي صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، حول أبناء الجيش والشرطة.
وجاء في منشورها: «اللهم إن لنا جنودًا من أبناء الجيش والشرطة هم أهلنا تركونا في نعمة الأمن والدف، لينفردوا في هذا الليل البارد بحماية البلاد والأعراض، فكن اللهم لهم عونًا وسندًا كما كانوا لنا حفظة وحرسًا».
وأضافت: «إن سهرت عيونهم لأجل أن ننام في أمان، فاكلأهم يا ربنا بعينك التي لا تنام واجزهم عنا خيراً في الدنيا والآخرة.. اذكروهم من صالح دعائكم».
وفي سياق متصل علقت دار الإفتاء على حالة الشماتة التي شهدتها بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات بعد تعرض الإعلامي عمرو أديب لحادث سير في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء.
وأكدت الدار أن الشماتة بالمصائب والابتلاءات التي تقع للغير –ومنها الحوادث والموت-؛ ليس خُلُقًا إنسانيًا ولا دينيًا. والشامت بالموت سيموت كما مات غيره، والله تعالى قال عندما شمت الكافرون بالمسلمين في غزوة أحد: {إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس} [سورة آل عمران: الآية 140].
واستشهدت الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك " بقول النبي صلى الله عليه وسلم : «لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك»، رواه الترمذي.
وشددت الدار على أن الشماتة والتشفِّيَ في المُصاب الذي يصيب الإنسان أيًّا كان مخالفًا للأخلاق النبوية الشريفة والفطرة الإنسانية السليمة، فعند المصائب يجب الاعتبار والاتعاظ لا الفَرَح والسرور
وأصيب الإعلامي عمرو أديب في حادث سير بنطاق محافظة الجيزة وسط تجمع المارة فور رؤية الحادث وتوقف الحركة المرورية.
وكانت غرفة عمليات النجدة بالجيزة تلقت بلاغا يفيد بوقوع حادث سير بطريق دهشور وعلى الفور انتقل رجال المرور إلى مكان الحادث.
وتبين أثناء سير الإعلامى عمرو أديب بسيارته وقوع حادث تصادم مما أسفر عن إصابته وآخر مرافقه وتم نقل الإعلامي إلى مستشفى دار الفؤاد.
وقام رجال المرور بالمعاينة موقع الحادث للوقوف على ملابسات الحادث وانتقل فريق من رجال المباحث الجيزة ومفتشي قطاع الأمن العام لبيان عما إذا كان هناك شبه جنائية أم حادث سير طبيعي.
وتم تحرير المحضر اللازم وإخطار النيابة العامة لتولي التحقيقات.
وجاء في منشورها: «اللهم إن لنا جنودًا من أبناء الجيش والشرطة هم أهلنا تركونا في نعمة الأمن والدف، لينفردوا في هذا الليل البارد بحماية البلاد والأعراض، فكن اللهم لهم عونًا وسندًا كما كانوا لنا حفظة وحرسًا».
وأضافت: «إن سهرت عيونهم لأجل أن ننام في أمان، فاكلأهم يا ربنا بعينك التي لا تنام واجزهم عنا خيراً في الدنيا والآخرة.. اذكروهم من صالح دعائكم».
وفي سياق متصل علقت دار الإفتاء على حالة الشماتة التي شهدتها بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات بعد تعرض الإعلامي عمرو أديب لحادث سير في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء.
وأكدت الدار أن الشماتة بالمصائب والابتلاءات التي تقع للغير –ومنها الحوادث والموت-؛ ليس خُلُقًا إنسانيًا ولا دينيًا. والشامت بالموت سيموت كما مات غيره، والله تعالى قال عندما شمت الكافرون بالمسلمين في غزوة أحد: {إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس} [سورة آل عمران: الآية 140].
واستشهدت الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك " بقول النبي صلى الله عليه وسلم : «لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك»، رواه الترمذي.
وشددت الدار على أن الشماتة والتشفِّيَ في المُصاب الذي يصيب الإنسان أيًّا كان مخالفًا للأخلاق النبوية الشريفة والفطرة الإنسانية السليمة، فعند المصائب يجب الاعتبار والاتعاظ لا الفَرَح والسرور
وأصيب الإعلامي عمرو أديب في حادث سير بنطاق محافظة الجيزة وسط تجمع المارة فور رؤية الحادث وتوقف الحركة المرورية.
وكانت غرفة عمليات النجدة بالجيزة تلقت بلاغا يفيد بوقوع حادث سير بطريق دهشور وعلى الفور انتقل رجال المرور إلى مكان الحادث.
وتبين أثناء سير الإعلامى عمرو أديب بسيارته وقوع حادث تصادم مما أسفر عن إصابته وآخر مرافقه وتم نقل الإعلامي إلى مستشفى دار الفؤاد.
وقام رجال المرور بالمعاينة موقع الحادث للوقوف على ملابسات الحادث وانتقل فريق من رجال المباحث الجيزة ومفتشي قطاع الأمن العام لبيان عما إذا كان هناك شبه جنائية أم حادث سير طبيعي.
وتم تحرير المحضر اللازم وإخطار النيابة العامة لتولي التحقيقات.