مصيبة فلوس "الجبلاية".. على عينك يا تاجر!
ما صرح به أحمد مجاهد رئيس اتحاد الكرة هذا الأسبوع مصيبة كبرى.. فالسيد مجاهد أكد بملء فيه أن الشركة الراعية لمسابقات الجبلاية لم تسدد مليمًا واحدًا لصالح اتحاد الكرة منذ تسلمت اللجنة الثلاثية المهمة.
أكثر من هذا أكد مجاهد أن مديونية الشركة لصالح اتحاد الكرة أصبحت كبيرة جدًا، واتحاد الكرة لديه التزامات كثيرة ويحتاج دائمًا تحصيل مديونياته بشكل مستقر.
أزمة فلوس الجبلاية لم تتوقف عند حد الشركة الراعية حيث أكد رئيس الاتحاد أن فترة قيد يناير لم تشهد انتقالات كثيرة للاعبين وبالتالي لم تدر دخلًا كبيرًا لخزينة اتحاد الكرة.
والحقيقة أن السيد مجاهد لم يذكر تفاصيل تشفى العليل بشأن مصيبة فلوس الاتحاد التي أصبحت على عينك يا تاجر.. والمصيبة الأكبر أن الشركة الراعية أخطرت اللجنة الثلاثية، بتوقع غرامة قدرها 23 مليون جنيه على الاتحاد بسبب مخالفة بعض بنود التعاقد، يعنى مش بس الاتحاد لم يحصل على فلوسه عند الشركة الراعية لأ كمان سقط في فخ مخالفة بنود التعاقد ويفترض أن يدفع تعويض بالملايين للشركة.
ولكل هذا لم يكن غريبا أن يظهر مجاهد في المؤتمر الصحفي الذي عقد الإثنين الماضي بدون ظهور الرعاة المتعاقدين مع الشركة الراعية في لوحة الإعلانات في خلفية قاعة المؤتمر الصحفي.
والسؤال الآن : من المسئول عن فلوس الجبلاية التي يبدو أنها سقطت عمدا في دهاليز بنود التعاقد؟
أكثر من هذا أكد مجاهد أن مديونية الشركة لصالح اتحاد الكرة أصبحت كبيرة جدًا، واتحاد الكرة لديه التزامات كثيرة ويحتاج دائمًا تحصيل مديونياته بشكل مستقر.
أزمة فلوس الجبلاية لم تتوقف عند حد الشركة الراعية حيث أكد رئيس الاتحاد أن فترة قيد يناير لم تشهد انتقالات كثيرة للاعبين وبالتالي لم تدر دخلًا كبيرًا لخزينة اتحاد الكرة.
والحقيقة أن السيد مجاهد لم يذكر تفاصيل تشفى العليل بشأن مصيبة فلوس الاتحاد التي أصبحت على عينك يا تاجر.. والمصيبة الأكبر أن الشركة الراعية أخطرت اللجنة الثلاثية، بتوقع غرامة قدرها 23 مليون جنيه على الاتحاد بسبب مخالفة بعض بنود التعاقد، يعنى مش بس الاتحاد لم يحصل على فلوسه عند الشركة الراعية لأ كمان سقط في فخ مخالفة بنود التعاقد ويفترض أن يدفع تعويض بالملايين للشركة.
ولكل هذا لم يكن غريبا أن يظهر مجاهد في المؤتمر الصحفي الذي عقد الإثنين الماضي بدون ظهور الرعاة المتعاقدين مع الشركة الراعية في لوحة الإعلانات في خلفية قاعة المؤتمر الصحفي.
والسؤال الآن : من المسئول عن فلوس الجبلاية التي يبدو أنها سقطت عمدا في دهاليز بنود التعاقد؟
