هدم فندق وكازينو دونالد ترامب في أتلانتك سيتي | فيديو
تعرض فندق وكازينو الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في مدينة أتلانتيك سيتي بولاية نيو جيرسي للهدم صباح اليوم الأربعاء.
وبحسب شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، كان "فندق وكازينو ترمب بلازا" أغُلق منذ عام 2014، وتدهورت حالة المبنى، الذي كان يوما ما عنصرا أساسيا على الممر الخشبي للمدينة الشاطئية، كثيرا خلال السنوات الأخيرة.
وبحلول الساعة 9:08 صباحا، بالتوقيت الشرقي كانت عملية تدميره انتهت، ليتحول إلى كومة كبيرة من الأنقاض والدخان.
وقال أحد المدراء السابقين في الكازينو بيرني ديلون، إن الفندق كان نقطة التقاء ساخنة تجمع المشاهير، ومن بين رواده السابقين، محمد علي، ومادونا، وأوبرا، وهالك هوجان، وميك جاجر، وكيث ريتشاردز، وجاك نيكلسون.
وأعرب ديلون عن حسرته وقال: "كان وقتا مميزا.. ويؤسفني أن أراه قد تهدم".
يشار إلي أن ترامب قطع العلاقات مع الكازينو في عام 2009 بعد سلسلة من ملفات الإفلاس، لكن اسمه بقي على واجهة المبنى لبعض الوقت، وفق صحيفة نيويورك تايمز، التي ذكرت أن المستثمر الملياردير، كارل سي إيكان، استحوذ على الفندق من الإفلاس في عام 2016.
وتأتي عملية الهدم بعد أقل من شهر على أداء جو بايدن اليمين كرئيس للولايات المتحدة.
وأمس الثلاثاء، أعلنت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي، إجراء تحقيق "مستقل" في اقتحام مبنى الكابيتول بواشنطن الذي وقع في يناير الماضي.
وأودت أعمال الشغب في الكابيتول بحياة 5 أشخاص، وأصبحت محور تحقيق لمساءلة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وأطلق المشرعون الأمريكيون إجراءات لمساءلة ترامب في مجلس النواب، لكن مجلس الشيوخ لم يدنه بالتحريض على التمرد.
وقالت بيلوسي: "يتعين علينا الوصول إلى الحقيقة بشأن كيفية حدوث هذا".
وأضافت: "لحماية أمننا، ستكون خطوتنا التالية هي تشكيل لجنة خارجية ومستقلة على غرار لجنة 11 سبتمبر".
وتضمنت إجراءات مساءلة ترامب لقطات فيديو مثيرة تظهر مدى قرب بعض المشرعين من التعرض لهجمات جسدية من قبل مثيري الشغب.
وبرأ مجلس الشيوخ ترامب، مساء السبت الماضي، من تهمة "الحض على التمرد" إثر أعمال العنف التي شهدها مقر الكابيتول، إذ أيد 57 عضوا في المجلس إدانة ترامب مقابل رفض 43 عضوا، ما يعني عدم توافر غالبية الثلثين المطلوبة والبالغة أكثر من 67 صوتا، لإدانة الرئيس السابق.
ولا يزال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في حاجة ماسة لفريقه القانوني رغم إفلاته خلال محاكمة بالكونجرس.
وذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن ترامب يواجه تهديدات قانونية جديدة بعد تجنبه الإدانة في محاكمة العزل التي قادها الديمقراطيون دون تمكنهم من حشد الأصوات اللازمة لإدانته.
وبحسب شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، كان "فندق وكازينو ترمب بلازا" أغُلق منذ عام 2014، وتدهورت حالة المبنى، الذي كان يوما ما عنصرا أساسيا على الممر الخشبي للمدينة الشاطئية، كثيرا خلال السنوات الأخيرة.
وبحلول الساعة 9:08 صباحا، بالتوقيت الشرقي كانت عملية تدميره انتهت، ليتحول إلى كومة كبيرة من الأنقاض والدخان.
وقال أحد المدراء السابقين في الكازينو بيرني ديلون، إن الفندق كان نقطة التقاء ساخنة تجمع المشاهير، ومن بين رواده السابقين، محمد علي، ومادونا، وأوبرا، وهالك هوجان، وميك جاجر، وكيث ريتشاردز، وجاك نيكلسون.
وأعرب ديلون عن حسرته وقال: "كان وقتا مميزا.. ويؤسفني أن أراه قد تهدم".
يشار إلي أن ترامب قطع العلاقات مع الكازينو في عام 2009 بعد سلسلة من ملفات الإفلاس، لكن اسمه بقي على واجهة المبنى لبعض الوقت، وفق صحيفة نيويورك تايمز، التي ذكرت أن المستثمر الملياردير، كارل سي إيكان، استحوذ على الفندق من الإفلاس في عام 2016.
وتأتي عملية الهدم بعد أقل من شهر على أداء جو بايدن اليمين كرئيس للولايات المتحدة.
وأمس الثلاثاء، أعلنت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي، إجراء تحقيق "مستقل" في اقتحام مبنى الكابيتول بواشنطن الذي وقع في يناير الماضي.
وأودت أعمال الشغب في الكابيتول بحياة 5 أشخاص، وأصبحت محور تحقيق لمساءلة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وأطلق المشرعون الأمريكيون إجراءات لمساءلة ترامب في مجلس النواب، لكن مجلس الشيوخ لم يدنه بالتحريض على التمرد.
وقالت بيلوسي: "يتعين علينا الوصول إلى الحقيقة بشأن كيفية حدوث هذا".
وأضافت: "لحماية أمننا، ستكون خطوتنا التالية هي تشكيل لجنة خارجية ومستقلة على غرار لجنة 11 سبتمبر".
وتضمنت إجراءات مساءلة ترامب لقطات فيديو مثيرة تظهر مدى قرب بعض المشرعين من التعرض لهجمات جسدية من قبل مثيري الشغب.
وبرأ مجلس الشيوخ ترامب، مساء السبت الماضي، من تهمة "الحض على التمرد" إثر أعمال العنف التي شهدها مقر الكابيتول، إذ أيد 57 عضوا في المجلس إدانة ترامب مقابل رفض 43 عضوا، ما يعني عدم توافر غالبية الثلثين المطلوبة والبالغة أكثر من 67 صوتا، لإدانة الرئيس السابق.
ولا يزال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في حاجة ماسة لفريقه القانوني رغم إفلاته خلال محاكمة بالكونجرس.
وذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن ترامب يواجه تهديدات قانونية جديدة بعد تجنبه الإدانة في محاكمة العزل التي قادها الديمقراطيون دون تمكنهم من حشد الأصوات اللازمة لإدانته.