13 معلومة عن مستجدات تنفيذ الحي الدبلوماسي بالعاصمة الجديدة
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بمواصلة العمل بالعاصمة الإدارية الجديدة وفق التخطيط الزمني والإنشائي المقرر للانتهاء من الأعمال بشكل متكامل، مع الاهتمام بالمساحات الخضراء والتنسيق الحضاري على أعلى مستوى داخل العاصمة الإدارية، لتعكس العاصمة صورة الدولة المصرية الجديدة.
وجاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية مع اللواء أمير سيد أحمد مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، واللواء إيهاب الفار رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، واللواء خالد مبارك مساعد رئيس الهيئة الهندسية، واللواء أشرف العربي رئيس المكتب الاستشاري للهيئة الهندسية، والعميد عبد العزيز الفقي مساعد رئيس الهيئة الهندسية لتصميمات الطرق.
وقال السفير بسام راضي إن الاجتماع تناول متابعة الموقف الإنشائي والهندسي لعدد من مشروعات الهيئة الهندسية على مستوى الجمهورية، خاصةً في العاصمة الإدارية الجديدة وما تضمه من أحياء ومراكز ومنشآت، وفي مقدمتها مركز مصر الثقافي الإسلامي، وساحة الشعب، والنصب التذكاري، ومدينة الخيول العالمية "مرابط"، والمحطة المركزية للنقل والحافلات، ومحطات القطار، ومداخل ومخارج العاصمة، فضلاً عن تنسيق الطرق الرئيسية داخل العاصمة الإدارية.
كما اطلع الرئيس على المستجدات الإنشائية الخاصة بالحي الدبلوماسي، والذي من المقرر أن يضم المجتمع الدبلوماسي المعتمد في مصر من مباني وسفارات وقنصليات للدول الأجنبية، ومقرات ومكاتب المنظمات الدولية والإقليمية، إلى جانب كافة الخدمات الشاملة ذات الصلة.
وجاءت أبرز المعلومات عن المستجدات الإنشائية الخاصة بالحي الدبلوماسي كالتالي:
- متابعة رئاسية متواصلة لمستجدات بعض مشروعات الهيئة الهندسية للقوات المسلحة على مستوى الجمهورية، وبالعاصمة الإدارية الجديدة والخطوات التنفيذية ذات الصلة، خاصة الحي الدبلوماسي بالعاصمة والمخطط أن يضم مقار السفارات الأجنبية والمنظمات الدولية المعتمدة بالقاهرة.
- توجيهات رئاسية بأن يشمل الحي كافة الخدمات المختلفة والأنشطة الاجتماعية المتنوعة لقاطنيه والمترددين عليه وفق أعلى مستوى، وبالتكامل مع أحياء العاصمة الإدارية الأخرى.
- التنسيق بين كل من شركة العاصمة الجديدة ووزارة الخارجية باستمرار لتحقيق الهدف من إنشاء الحي ومنح الأراضي للدولة التي تسعى لتخصيص مقر لسفاراتها في مصر داخل العاصمة الإدارية الجديدة.
- ما يصل إلى 60 دولة عربية وأجنبية قامت بالتقديم على طلب للاستفادة من أراضي تقيم عليها سفاراتها داخل العاصمة الجديدة
- أبرز هذه الدول والتي تسعى للحصول على قطعة أرض بالحي الدبلوماسي هي اليابان ، المكسيك ، الإمارات ، المغرب ، الجابون ، البرازيل ، الهند ، السعودية ، الأرجنتين ، كازاخستان ، إضافة إلى الصين و الكويت.
- الطلب لم يقتصر فقط على السفارات بل طلب عدة منظمات أراضي داخل العاصمة الإدارية الجديدة لإقامة مقر لها، وعلى رأس القائمة ” منظمة الفاو الدولية.
- تقدم البنك الأفريقي بطلب الحصول على قطعة أرضا ممثلا في رئيسه و التي تصل مساحتها إلى 5 فدادين بواقع 21 متر وذلك بهدف إقامى فرع للبنك داخل العاصمة الإدارية الجديدة ،إضافة لعدد من الأراضي الأخرى التي بلغت 5 أراضي أيضا .
- سعر الأراضي في الحي الدبلوماسي قد تم تحديده بـ 400 دولار أمريكي للمتر المربع ، وأنه ما تم تطبيقه على مشاريع العاصمة والأراضي التي بيعت فيها سابقا سيطبق بالمثل على الحي الدبلوماسي.
- حصول 30 دولة منها العربية و الأجنبية على أراضي داخل العاصمة الإدارية الجديدة لتهيئة مقار لسفاراتهم وقنصلياتهم بحي السفارات الحي الدبلوماسي ومن بين أبرز هذه الدول الولايات المتحدة الأمريكية ، الإمارات ، البحرين ، نيجيريا ، السعودية و عدد من الدول الأخرى والتي دفعت بالفعل مقدمات مكنتها من حجز الأراضي .
- تم فعليا البدء في تنفيذ وتهيئة البنية التحتية والعمل على تقسيم الحي وكذا تخصيص أماكن السفارات الحاصلة على الأراضي وفقا لأولوية الحجز وسداد قيمة المقدم والبدء في تنفيذ شبكة الطرقات، وتهيئة مرافق الصرف الصحي وشبكات المياه داخل الحي الدبلوماسي.
- فيما يخص إنشاء السفارات، ستوجب الحصول على قرار وزاري من كل سفارة وكذا على كل دولة تقديم المخطط التفصلي عن السفارة أو القنصلية التي سيتم إنشاؤها داخل الحي وبعد القيام بمراجعة هذا المخطط ودراسته للتأكد من مدى مطابقته لقيود البناء المصري يتم منح الموافقة على الإنشاء.
- يتربع حي السفارات وفقا للمخطط الذي حددته شركة العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة مقدرة ما بين 1500 إلى 1600 فدان كما أن مساحة كل سفارة من السفارات التي ستقام على أراضيه ستختلف طبقا لطلب مل من هذه الأخيرة والتي ستبلغ ما يتراوح بين فدان واحد و24 فدانا.
- كما قامت الشركة بإخطار السفارات التي قام بأعظم منها ممثلين في مسؤولين من هذه السفارات بمعاينة الحي على الطبيعية معربين عن انبهارهم بحجم التنسيق العلمي التي تم به تخطيط مباني الحي الدبلوماسي بالعاصمة الإدارية الجديدة والذي تم ربطه بمطار يلبي احتياجات تنقل السفراء ويكمل المخطط التطويري للمدينة.
وجاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية مع اللواء أمير سيد أحمد مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، واللواء إيهاب الفار رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، واللواء خالد مبارك مساعد رئيس الهيئة الهندسية، واللواء أشرف العربي رئيس المكتب الاستشاري للهيئة الهندسية، والعميد عبد العزيز الفقي مساعد رئيس الهيئة الهندسية لتصميمات الطرق.
وقال السفير بسام راضي إن الاجتماع تناول متابعة الموقف الإنشائي والهندسي لعدد من مشروعات الهيئة الهندسية على مستوى الجمهورية، خاصةً في العاصمة الإدارية الجديدة وما تضمه من أحياء ومراكز ومنشآت، وفي مقدمتها مركز مصر الثقافي الإسلامي، وساحة الشعب، والنصب التذكاري، ومدينة الخيول العالمية "مرابط"، والمحطة المركزية للنقل والحافلات، ومحطات القطار، ومداخل ومخارج العاصمة، فضلاً عن تنسيق الطرق الرئيسية داخل العاصمة الإدارية.
كما اطلع الرئيس على المستجدات الإنشائية الخاصة بالحي الدبلوماسي، والذي من المقرر أن يضم المجتمع الدبلوماسي المعتمد في مصر من مباني وسفارات وقنصليات للدول الأجنبية، ومقرات ومكاتب المنظمات الدولية والإقليمية، إلى جانب كافة الخدمات الشاملة ذات الصلة.
وجاءت أبرز المعلومات عن المستجدات الإنشائية الخاصة بالحي الدبلوماسي كالتالي:
- متابعة رئاسية متواصلة لمستجدات بعض مشروعات الهيئة الهندسية للقوات المسلحة على مستوى الجمهورية، وبالعاصمة الإدارية الجديدة والخطوات التنفيذية ذات الصلة، خاصة الحي الدبلوماسي بالعاصمة والمخطط أن يضم مقار السفارات الأجنبية والمنظمات الدولية المعتمدة بالقاهرة.
- توجيهات رئاسية بأن يشمل الحي كافة الخدمات المختلفة والأنشطة الاجتماعية المتنوعة لقاطنيه والمترددين عليه وفق أعلى مستوى، وبالتكامل مع أحياء العاصمة الإدارية الأخرى.
- التنسيق بين كل من شركة العاصمة الجديدة ووزارة الخارجية باستمرار لتحقيق الهدف من إنشاء الحي ومنح الأراضي للدولة التي تسعى لتخصيص مقر لسفاراتها في مصر داخل العاصمة الإدارية الجديدة.
- ما يصل إلى 60 دولة عربية وأجنبية قامت بالتقديم على طلب للاستفادة من أراضي تقيم عليها سفاراتها داخل العاصمة الجديدة
- أبرز هذه الدول والتي تسعى للحصول على قطعة أرض بالحي الدبلوماسي هي اليابان ، المكسيك ، الإمارات ، المغرب ، الجابون ، البرازيل ، الهند ، السعودية ، الأرجنتين ، كازاخستان ، إضافة إلى الصين و الكويت.
- الطلب لم يقتصر فقط على السفارات بل طلب عدة منظمات أراضي داخل العاصمة الإدارية الجديدة لإقامة مقر لها، وعلى رأس القائمة ” منظمة الفاو الدولية.
- تقدم البنك الأفريقي بطلب الحصول على قطعة أرضا ممثلا في رئيسه و التي تصل مساحتها إلى 5 فدادين بواقع 21 متر وذلك بهدف إقامى فرع للبنك داخل العاصمة الإدارية الجديدة ،إضافة لعدد من الأراضي الأخرى التي بلغت 5 أراضي أيضا .
- سعر الأراضي في الحي الدبلوماسي قد تم تحديده بـ 400 دولار أمريكي للمتر المربع ، وأنه ما تم تطبيقه على مشاريع العاصمة والأراضي التي بيعت فيها سابقا سيطبق بالمثل على الحي الدبلوماسي.
- حصول 30 دولة منها العربية و الأجنبية على أراضي داخل العاصمة الإدارية الجديدة لتهيئة مقار لسفاراتهم وقنصلياتهم بحي السفارات الحي الدبلوماسي ومن بين أبرز هذه الدول الولايات المتحدة الأمريكية ، الإمارات ، البحرين ، نيجيريا ، السعودية و عدد من الدول الأخرى والتي دفعت بالفعل مقدمات مكنتها من حجز الأراضي .
- تم فعليا البدء في تنفيذ وتهيئة البنية التحتية والعمل على تقسيم الحي وكذا تخصيص أماكن السفارات الحاصلة على الأراضي وفقا لأولوية الحجز وسداد قيمة المقدم والبدء في تنفيذ شبكة الطرقات، وتهيئة مرافق الصرف الصحي وشبكات المياه داخل الحي الدبلوماسي.
- فيما يخص إنشاء السفارات، ستوجب الحصول على قرار وزاري من كل سفارة وكذا على كل دولة تقديم المخطط التفصلي عن السفارة أو القنصلية التي سيتم إنشاؤها داخل الحي وبعد القيام بمراجعة هذا المخطط ودراسته للتأكد من مدى مطابقته لقيود البناء المصري يتم منح الموافقة على الإنشاء.
- يتربع حي السفارات وفقا للمخطط الذي حددته شركة العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة مقدرة ما بين 1500 إلى 1600 فدان كما أن مساحة كل سفارة من السفارات التي ستقام على أراضيه ستختلف طبقا لطلب مل من هذه الأخيرة والتي ستبلغ ما يتراوح بين فدان واحد و24 فدانا.
- كما قامت الشركة بإخطار السفارات التي قام بأعظم منها ممثلين في مسؤولين من هذه السفارات بمعاينة الحي على الطبيعية معربين عن انبهارهم بحجم التنسيق العلمي التي تم به تخطيط مباني الحي الدبلوماسي بالعاصمة الإدارية الجديدة والذي تم ربطه بمطار يلبي احتياجات تنقل السفراء ويكمل المخطط التطويري للمدينة.