هيئة كبار العلماء بالأزهر ناعية أحمد طه ريان: التاريخ سيذكره بعلمه
نعت هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف بمزيد من الرِّضا بقضاء الله وقدره ، العالم الجليل والفقيه الإسلاميَّ الدُّكتور أحمد طه ريَّان، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشَّريف، ورئيس موسوعة الفقه الإسلاميِّ بالمجلس الأعلى للشُّئون الإسلاميَّة بوزارة الأوقاف، الَّذي وافته المنيَّة اليوم الأربعاء 5 من رجب1442هـ/ 17 من فبراير 2021م، عن عمر ناهز (77) سبع وسبعين عامًا.
وأكّدت الأمانة العامَّة أنَّ التَّاريخ سيظلُّ يذكر فقيد الأزهر والأمَّة العربيَّة والإسلاميَّة بعلمه، وفكره، ومؤلفاته الَّتي عالج من خلالها مشكلات المجتمع السُّلوكيَّة، والاجتماعيَّة، والاقتصاديَّة، وتجديد الفقه الإسلاميِّ، وتخليص الدِّين مما علق به من شوائب، وما وجِّه إليه من شبهات.
وهيئة كبار العلماء بالأزهر إذ تعرب عن حزنها وألمها لرحيل الفقيه الكبير فإنَّها تتقدَّم بخالص العزاء إلى أسرة الرَّاحل، وكلِّ العلماء والباحثين وطلَّاب العلم، والعالم الإسلاميِّ مع الدُّعاء الخالص أن يتغمَّد الله تعالى الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جنَّاته، وأن يلهم أهله وذويه الصَّبر والسُّلوان و(إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ).
ومن جانبه نعى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بمزيد من الرضا بقضاء الله وقدره- العالم الفقيه، الأستاذ الدكتور أحمد طه ريان، أستاذ الفقه المقارن، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، العميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون، شيخ علماء الفقه المالكي في مصر والعالم الإسلامي، والذي وافته المنية اليوم الأربعاء.
وأكد الإمام الأكبر أن العالم الإسلامي قد فقد مصباحًا منيرًا من مصابيح العلم، وأن العالم الراحل لم يدخر جهدًا في خدمة الإسلام والمسلمين، تاركًا للمكتبة الأزهرية والإسلامية إرثًا كبيرًا في مجال الفقه الإسلامي ومسيرة علمية عامرة بالبذل والجهد والعطاء وخدمة رسالة الإسلام، وسيبقى بيننا بعلمه ومحاضراته ودروسه في رحاب الجامع الأزهر والجامعة والمحافل العلمية ينهل منها طلاب العلم.
والإمام الأكبر إذ يعرب عن حزنه وألمه لرحيل العالم الجليل، فإنه يتقدم بخالص العزاء لأسرة الراحل وتلامذته ومحبيه، سائلًا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان "إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ".
وأكّدت الأمانة العامَّة أنَّ التَّاريخ سيظلُّ يذكر فقيد الأزهر والأمَّة العربيَّة والإسلاميَّة بعلمه، وفكره، ومؤلفاته الَّتي عالج من خلالها مشكلات المجتمع السُّلوكيَّة، والاجتماعيَّة، والاقتصاديَّة، وتجديد الفقه الإسلاميِّ، وتخليص الدِّين مما علق به من شوائب، وما وجِّه إليه من شبهات.
وهيئة كبار العلماء بالأزهر إذ تعرب عن حزنها وألمها لرحيل الفقيه الكبير فإنَّها تتقدَّم بخالص العزاء إلى أسرة الرَّاحل، وكلِّ العلماء والباحثين وطلَّاب العلم، والعالم الإسلاميِّ مع الدُّعاء الخالص أن يتغمَّد الله تعالى الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جنَّاته، وأن يلهم أهله وذويه الصَّبر والسُّلوان و(إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ).
ومن جانبه نعى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بمزيد من الرضا بقضاء الله وقدره- العالم الفقيه، الأستاذ الدكتور أحمد طه ريان، أستاذ الفقه المقارن، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، العميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون، شيخ علماء الفقه المالكي في مصر والعالم الإسلامي، والذي وافته المنية اليوم الأربعاء.
وأكد الإمام الأكبر أن العالم الإسلامي قد فقد مصباحًا منيرًا من مصابيح العلم، وأن العالم الراحل لم يدخر جهدًا في خدمة الإسلام والمسلمين، تاركًا للمكتبة الأزهرية والإسلامية إرثًا كبيرًا في مجال الفقه الإسلامي ومسيرة علمية عامرة بالبذل والجهد والعطاء وخدمة رسالة الإسلام، وسيبقى بيننا بعلمه ومحاضراته ودروسه في رحاب الجامع الأزهر والجامعة والمحافل العلمية ينهل منها طلاب العلم.
والإمام الأكبر إذ يعرب عن حزنه وألمه لرحيل العالم الجليل، فإنه يتقدم بخالص العزاء لأسرة الراحل وتلامذته ومحبيه، سائلًا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان "إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ".