بعد عرض البرازيل المغري لمصر.. الثروة الداجنة: هيدمروا القطاع.. اوقفوا الاستيراد
قال الدكتور عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الثروة الداجنة بغرفة القاهرة التجارية: إن حجم الإنتاج من الدواجن متوافر وكبير، وحجم الاستيراد ضئيل للغاية بالمقارنة لحجم الإنتاج.
وأضاف فى تصريحات خاصة، أن مصر تنتج مليونًا و700 ألف طن من الدواجن واللحوم، بينما حجم الاستيراد لا يتخطى نسبة 50 ألف طن.
وأشار إلى أن الدواجن صناعة مهمة يجب العمل على تقويتها وتدعيمها وعدم التخلي عنها واللجوء إلى الاستيراد من الخارج حتى لو كان هذا المنتج أقل من المحلى.
وأوضح أن الصناعة المحلية يجب الوقوف إلى جوارها وعدم الاعتماد على الاستيراد لأنه أحد الوسائل التى تلجأ إليها الدول لتدمير الصناعات المحلية عن طريق تقديم المنتجات بأسعار أقل من الإنتاج مما يعطل العمل المحلي وهو أمر مرفوض.
تعتزم الغرفة التجارية العربية البرازيلية إصدار شهادات منشأ للشركات الراغبة بالاستفادة من حزمة الإجراءات المتضمنة إعفاء وتخفيض رسوم التصدير إلى مصر، اعتبارًا من الشهر الجاري.
وأوضحت وكالة الأنباء البرازيلية العربية، أنه يمكن للجهات الراغبة طلب الشهادة من مقر الغرفة العربية البرازيلية، في مدينة ساو باولو، أو من فرع الغرفة في مدينة إيتاجاي في ولاية سانتا كاتارينا.
وأضافت أن كلا من اتحاد جمعيات التجارة والأعمال في البرازيل (CACB) والغرفة العربية البرازيلية يعتقدون أن هذه الإجراءات تعمل على تشجيع الشركات البرازيلية على الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة المبرمة مع مصر البلد العربي الوحيد الذي أبرم معه تكتل "ميركوسور" اتفاقية تجارة حرة.
وكشف مدير التجارة الخارجية في اتحاد جمعيات التجارة والأعمال في البرازيل (CACB) فرانسيسكو سولير، في تصريحات للوكالة البرازيلية، عن تخطيطه لتتجاوز الشراكة حدود التصديق على الوثائق، من خلال إقامة ورش عمل حول قواعد المنشأ، لبيان مزايا التصدير إلى مصر لدى المصدرين البرازيليين.
وبلغ حجم الصادرات البرازيلية إلى السوق المصرية خلال العام الماضي نحو 1.7 مليار دولار، معظمها مواد غذائية ، بينما بلغ حجم الصادرات المصرية إلى البرازيل ما قيمته 212 مليون دولار، معظمها أسمدة.
وقد دخلت اتفاقية التجارة الحرة بين مصر وكتلة ميركوسور حيز التنفيذ في نهاية عام 2017، وتضمنت فرض الضريبة الصفرية على العديد من المنتجات من كلا الجانبين، وفرض ضرائب استيراد مخفضة لسلع أخرى، وإعفاء أكثر من ألفي سلعة من الضرائب.
وتعتبر شهادة المنشأ وثيقة تبين مكان إنتاج البضاعة المراد تصديرها، وينبغي على المصدرين تقديم هذه الشهادة من أجل الاستفادة من التخفيض أو الإعفاء من التعريفات الجمركية المترتبة على التصدير إلى أي دولة أبرمت معها البرازيل اتفاقية التجارة الحرة، علما بأن البرازيل تبرم اتفاقيات كهذه بصفتها دولة منتسبة لكتلة الميركوسور.
وأضاف فى تصريحات خاصة، أن مصر تنتج مليونًا و700 ألف طن من الدواجن واللحوم، بينما حجم الاستيراد لا يتخطى نسبة 50 ألف طن.
وأشار إلى أن الدواجن صناعة مهمة يجب العمل على تقويتها وتدعيمها وعدم التخلي عنها واللجوء إلى الاستيراد من الخارج حتى لو كان هذا المنتج أقل من المحلى.
وأوضح أن الصناعة المحلية يجب الوقوف إلى جوارها وعدم الاعتماد على الاستيراد لأنه أحد الوسائل التى تلجأ إليها الدول لتدمير الصناعات المحلية عن طريق تقديم المنتجات بأسعار أقل من الإنتاج مما يعطل العمل المحلي وهو أمر مرفوض.
تعتزم الغرفة التجارية العربية البرازيلية إصدار شهادات منشأ للشركات الراغبة بالاستفادة من حزمة الإجراءات المتضمنة إعفاء وتخفيض رسوم التصدير إلى مصر، اعتبارًا من الشهر الجاري.
وأوضحت وكالة الأنباء البرازيلية العربية، أنه يمكن للجهات الراغبة طلب الشهادة من مقر الغرفة العربية البرازيلية، في مدينة ساو باولو، أو من فرع الغرفة في مدينة إيتاجاي في ولاية سانتا كاتارينا.
وأضافت أن كلا من اتحاد جمعيات التجارة والأعمال في البرازيل (CACB) والغرفة العربية البرازيلية يعتقدون أن هذه الإجراءات تعمل على تشجيع الشركات البرازيلية على الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة المبرمة مع مصر البلد العربي الوحيد الذي أبرم معه تكتل "ميركوسور" اتفاقية تجارة حرة.
وكشف مدير التجارة الخارجية في اتحاد جمعيات التجارة والأعمال في البرازيل (CACB) فرانسيسكو سولير، في تصريحات للوكالة البرازيلية، عن تخطيطه لتتجاوز الشراكة حدود التصديق على الوثائق، من خلال إقامة ورش عمل حول قواعد المنشأ، لبيان مزايا التصدير إلى مصر لدى المصدرين البرازيليين.
وبلغ حجم الصادرات البرازيلية إلى السوق المصرية خلال العام الماضي نحو 1.7 مليار دولار، معظمها مواد غذائية ، بينما بلغ حجم الصادرات المصرية إلى البرازيل ما قيمته 212 مليون دولار، معظمها أسمدة.
وقد دخلت اتفاقية التجارة الحرة بين مصر وكتلة ميركوسور حيز التنفيذ في نهاية عام 2017، وتضمنت فرض الضريبة الصفرية على العديد من المنتجات من كلا الجانبين، وفرض ضرائب استيراد مخفضة لسلع أخرى، وإعفاء أكثر من ألفي سلعة من الضرائب.
وتعتبر شهادة المنشأ وثيقة تبين مكان إنتاج البضاعة المراد تصديرها، وينبغي على المصدرين تقديم هذه الشهادة من أجل الاستفادة من التخفيض أو الإعفاء من التعريفات الجمركية المترتبة على التصدير إلى أي دولة أبرمت معها البرازيل اتفاقية التجارة الحرة، علما بأن البرازيل تبرم اتفاقيات كهذه بصفتها دولة منتسبة لكتلة الميركوسور.