سكتة قلبية تنهي حياة فلسطينية بعد اقتحام الجيش الإسرائيلي منزل شقيقها
تسبب اقتحام قوات الجيش الإسرائيلي في وفاة امرأة فلسطينية بسكتة قلبية نتيجة الصدمة.
وذكر الإعلام الفلسطيني أن الشابة الفلسطينية رحمة خليل أبو عاهور (67 عاما)، توفيت بسكتة قلبية، خلال اقتحام منزل شقيقها في قرية أبو انجيم شرق بيت لحم، في الضفة الغربية.
ونقلت وكالة "معا" عن مصادر محلية قولها إن "المواطنة رحمة أصيبت بحالة من الخوف والهلع الشديدين وأغمي عليها، خلال اقتحام قوات الجيش الإسرائيلي منزل شقيقها، بطريقة وحشية، ونقلت إلى مستشفى الجمعية العربية في مدينة بيت جالا، وهناك أعلن عن وفاتها جراء سكتة قلبية".
وأضافت المصادر، أن عناصر من القوة العسكرية الإسرائيلية التي اقتحمت المنزل، عبثت بمحتوياته وعاثت فيه فسادا وخرابا، واستولت على أعلام فلسطينية ويافطات طبعت عليها صور الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
يذكر أن وزارة الخارجية الفلسطينية طالبت المحكمة الجنائية الدولية بسرعة التحقيق بجرائم إسرائيل ومستوطنيها بحق أبناء الشعب الفلسطيني وأرضه.
وأدانت الوزارة في بيان لها "تصعيد قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين اعتداءاتهم المتواصلة ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وبلداتهم وممتلكاتهم ومقدساتهم، في توزيع واضح للأدوار، لتحقيق نفس الهدف المتمثل بتهويد وأسرلة القدس وبلداتها وأحيائها ومقدساتها وعزلها بالكامل عن محيطها الفلسطيني، وتحقيق الضم التدريجي للمناطق المصنفة (ج)، وتفريغها بالكامل من أي وجود فلسطيني وطني وإنساني".
وحذرت من "تداعيات تصاعد انتهاكات الاحتلال، كما حذرت من "مغبة التعامل مع تلك الاعتداءات كأمور باتت مألوفة واعتيادية لأنها تتكرر يوميا، أو التعامل معها كونها أرقاما في إحصائيات دون الأخذ في الحسبان حجم الألم والمعاناة التي تتكبدها الأسر الفلسطينية".
وذكر الإعلام الفلسطيني أن الشابة الفلسطينية رحمة خليل أبو عاهور (67 عاما)، توفيت بسكتة قلبية، خلال اقتحام منزل شقيقها في قرية أبو انجيم شرق بيت لحم، في الضفة الغربية.
ونقلت وكالة "معا" عن مصادر محلية قولها إن "المواطنة رحمة أصيبت بحالة من الخوف والهلع الشديدين وأغمي عليها، خلال اقتحام قوات الجيش الإسرائيلي منزل شقيقها، بطريقة وحشية، ونقلت إلى مستشفى الجمعية العربية في مدينة بيت جالا، وهناك أعلن عن وفاتها جراء سكتة قلبية".
وأضافت المصادر، أن عناصر من القوة العسكرية الإسرائيلية التي اقتحمت المنزل، عبثت بمحتوياته وعاثت فيه فسادا وخرابا، واستولت على أعلام فلسطينية ويافطات طبعت عليها صور الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
يذكر أن وزارة الخارجية الفلسطينية طالبت المحكمة الجنائية الدولية بسرعة التحقيق بجرائم إسرائيل ومستوطنيها بحق أبناء الشعب الفلسطيني وأرضه.
وأدانت الوزارة في بيان لها "تصعيد قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين اعتداءاتهم المتواصلة ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وبلداتهم وممتلكاتهم ومقدساتهم، في توزيع واضح للأدوار، لتحقيق نفس الهدف المتمثل بتهويد وأسرلة القدس وبلداتها وأحيائها ومقدساتها وعزلها بالكامل عن محيطها الفلسطيني، وتحقيق الضم التدريجي للمناطق المصنفة (ج)، وتفريغها بالكامل من أي وجود فلسطيني وطني وإنساني".
وحذرت من "تداعيات تصاعد انتهاكات الاحتلال، كما حذرت من "مغبة التعامل مع تلك الاعتداءات كأمور باتت مألوفة واعتيادية لأنها تتكرر يوميا، أو التعامل معها كونها أرقاما في إحصائيات دون الأخذ في الحسبان حجم الألم والمعاناة التي تتكبدها الأسر الفلسطينية".