وفاة رئيس الإكوادور الأسبق جوستافو نوبوا.. والرئاسة تعلن الحداد الوطني
توفي الرئيس الإكوادوري الأسبق، جوستافو نوبوا، الذي ربط اقتصاد بلاده بالدولار في العام 2000، عن عمر ناهز 83 عاما، حسبما أعلن الرئيس الحالي لينين مورينو أمس الثلاثاء.
وقال مورينو في تغريدة على صفحته الرسمية بموقع التدوينات القصيرة تويتر: “الإكوادور في حالة حداد من اليوم سأعلن حدادا وطنيا تكريما لذكرى جوستافو نوبوا”.
ونوبوا الذي كان وسطيا كان نائبا للرئيس ثم تولى الرئاسة في يناير 2000 بعد الإطاحة بجميل معوض خلال تمرد لجنود والسكان الأصليين.
وبعد شهرين اعتمدت الإكوادور الدولار في محاولة لحل أزمة مصرفية في البلاد التي كانت تشهد ارتفاعا في الأسعار يهدد بتضخم مفرط في هذه الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
ووصف مورينو نوبوا بأنه كان “صديقا محبوبا وديمقراطيا محترما ومروجا للمبادئ الأخلاقية بين الشباب ورجلا وطنيا”.
وتوفي نوبوا في مستشفى جاكسون ميموريال في ميامي حيث خضع لعملية جراحية لورم في الدماغ في التاسع من فبراير.
وذكرت الصحف المحلية أن العملية الجراحية نجحت لكنه أصيب بأزمة قلبية الثلاثاء.
وكان نوبوا محاميا وأستاذا جامعيا، وتولى منصب حاكم ولاية جوياس وعاصمتها جواياكيل حيث ولد، وقد شغل منصب نائب الرئيس لسنتين قبل أن يكمل السنوات الثلاث الأخيرة من ولاية معوض.
وقد تخلى الرئيس الإكوادوري الأسبق، جوستافو نوبوا عن المنصب في 2003.
وقال مورينو في تغريدة على صفحته الرسمية بموقع التدوينات القصيرة تويتر: “الإكوادور في حالة حداد من اليوم سأعلن حدادا وطنيا تكريما لذكرى جوستافو نوبوا”.
ونوبوا الذي كان وسطيا كان نائبا للرئيس ثم تولى الرئاسة في يناير 2000 بعد الإطاحة بجميل معوض خلال تمرد لجنود والسكان الأصليين.
وبعد شهرين اعتمدت الإكوادور الدولار في محاولة لحل أزمة مصرفية في البلاد التي كانت تشهد ارتفاعا في الأسعار يهدد بتضخم مفرط في هذه الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
ووصف مورينو نوبوا بأنه كان “صديقا محبوبا وديمقراطيا محترما ومروجا للمبادئ الأخلاقية بين الشباب ورجلا وطنيا”.
وتوفي نوبوا في مستشفى جاكسون ميموريال في ميامي حيث خضع لعملية جراحية لورم في الدماغ في التاسع من فبراير.
وذكرت الصحف المحلية أن العملية الجراحية نجحت لكنه أصيب بأزمة قلبية الثلاثاء.
وكان نوبوا محاميا وأستاذا جامعيا، وتولى منصب حاكم ولاية جوياس وعاصمتها جواياكيل حيث ولد، وقد شغل منصب نائب الرئيس لسنتين قبل أن يكمل السنوات الثلاث الأخيرة من ولاية معوض.
وقد تخلى الرئيس الإكوادوري الأسبق، جوستافو نوبوا عن المنصب في 2003.